"أنا عربي"
الأحد 24/08/2014 09:45متى يدرك العالم أن الناس ليسوا قطعاناً لكي يُعامَلوا هذه المعاملة الوحشية التي إن دلّت على شيء، فعلى أن الفرد لا قيمة له...
متى يدرك العالم أن الناس ليسوا قطعاناً لكي يُعامَلوا هذه المعاملة الوحشية التي إن دلّت على شيء، فعلى أن الفرد لا قيمة له...
هناك محطة تحطيم الدولة العراقية وتدمير أسلحتها، وحل الجيش العراقي، وإغراق الشعب العراقي في حرب أهلية طاحنة، أخرجت القوة...
جئنا لنودعك، فكنت أنت الذي يودعنا، وكأنك تقول: باق هنا أنا، في أحضان الجرمق الشامخ، وانتم الراحلون..
ولنا حياته، وابتسامته وصوته، الذي سمعناه فكان للشعر مذاق آخر، وهو الذي أعلاه في كل العواصم ليعلي فلسطين.
تضم صفحات الكتاب تحقيقا مطولا حول داعش، وبعض فصوله عبارة عن تقارير وحوارات صحافية سبق ونشر وبعضها غير منشور، والمعلومات...
هناك قواعد أخرى غير تقليدية يجب أن تركز عليها الشركة لاختيار موظف مناسب للشركة. إليك هذه القواعد غير التقليدية:
اليوم نودِّع سميح القاسم الجسد في تراب الجليل، ونودِّع حبره المسفوح من دم قلبه في دمنا، ونتكأ على قامته الأدبية والفكرية...
يتخذ يحيى يخلف، شأنه شأن جميع الروائيين العرب، اللغة العربية الفصحى الحديثة وسيلة لسرد الأحداث في مجمل رواياته، وهي لغة...
وعيوننا إليهما تتطلع، وترحل إليهما كل يوم، ونفوسنا من أجلهما تتمزق، تبعثرت الأجساد وتباعدت، وهاجرت أصحابها وتشردت،
الاتجاهات تنحو إلى سقوط التسوية، طالما أنّ الوضع الراهن عاد إلى دائرة الضبط الاقليمي والدولي بعد اعادة رسم خطوط حمراء ج...
عندما قال الرئيس الأميركي خطة طويلة الأمد لقتال «داعش»، وضع الكثيرون أيديهم على قلوبهم لخطورة أن يكون معنى الكلام، التسل...
رغم الاف القذائف التي تسقط على غزة هاشم فإن في كل قذيفة يولد الف طفل في يده اليمن غصن زيتون وفي يساره حجرّ
ذات صباح ستيني (قبيل نكسة 67) وصلت سميح رسالة من جاره وصديق طفولته فؤاد التي غادر إلى بيروت، فاشتعلت في رأسه الذكريات، و...
مازلت أسمع صوته الواهى الحزين وهو يقول: ليست هذه أول حرب تشنها قوات الاحتلال على السكان العزل فى غزة، ولن تكون الأخيرة،...
بعد تخرجها من الجامعة، وبفضل ما كانت تمتلكه من مواهب واهتمامات في مرحلة دراستها الثانوية، انتقلت ساتون إلى لاس فيغاس، وه...
تنبع أهمية تطوير ودعم الصناعة الدوائية الفلسطينية من كونها نموذجا لصناعة السلع الاستهلاكية والاستثمارية حيث يشكل التصنيع...
صوتك دوى صامد ما هزّك ريح ما همّك التّجريح...
بحق وجدارة، حصلتَ على العديد من الجوائز التقديريّة القيّمة محليًّا وعالميًا، وسام القدس للثقافة- نجيب محفوظ- السلام- الش...
في رثاء عمي الشاعر سميح القاسم – إيمان القاسم سليمان: كيف أقول لك وداعاً وأنت جزء من الروح وتسكن في الوجدان ؟
كان لديك فكرة مميزة وتريد أن تدخل في ريادة الأعمال وتؤسس شركة ناشئة ولكن لا يوجد لديك خبرة ولديك مخاوف من الفشل نتيجة عد...
لقد برع سميح في فن النسيان..وصل إلى المحطة الخامسة والثلاثين فتحصّن هناك..وطاب له المُقام!
هذا النص كنت قرأته احتفاء وتكريمًا له في دار الأسوار في عكا في أواخر الثمانينيات أعيدها نشره اليوم مع دمعات تترقرق
مع انتهاء عامك الأول في الشركة، ينبغي أن تحفظ أسماء جميع زملائك الحاليين وأن تتعرف عليهم جيدا. فهذا سيُساعدك في إظهار اه...
أسئلة كثيرة ومهمة، خصوصا أن الغرب، وعلى رأسه أميركا، قد تجاهلوا مطولا كل التحذيرات من خطورة تجاهل الأزمة السورية، وأنه ك...
المحلل السياسي محمد دراغمة لــبكرا: أتوقع أن يوقع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي متنصف الليلة اتفاق التهدئة، وان لم يتم...
رحمة الله عليك أبي، رحمة الله عليك في الخالدين، وجعلك وكل أبٍ في جنان الخلد، في الفردوس الأعلى، مع الرسول الأكرم وأصحابه...