منبر بكرا

برحيله، لا نفقد فنانًا فقط، بل نخسر شاهدًا نادرًا على زمنٍ حاول كثيرون تلميعه، ففضحه، وزمنٍ حاول إسكات الرواية، فواجهه ب...

لم تكن اسمًا عابرًا في دفتر الوقت، كنتَ سؤالًا مفتوحًا

هناك أشخاص لا يرحلون كما يرحل الآخرون. لا يطرقون باب الغياب بهدوء، ولا يكتفون بترك فراغ. محمد بكري، حين غاب، أحدث شرخًا...

القائد الحقيقي لا يسير أمام الناس ليظهر ذاته بل ليكشف لهم الطريق.

ليسَ الميلادُ أن نخرجَ إلى الضوء، بل أن يخرجَ الضوءُ منّا.

في حضورهن يتعلّم الإنسان أن القداسة ليست رفعةً أخلاقية، بل انكسارًا شجاعًا أمام الحقيقة. وأن الطهارة ليست براءةً ساذجة،...

- ما الموت عندك خروج الروح يا كمال - بل اشتياق واستشهاد للدخول في الحب - كمالك يا كمال قياسا - للسالكين على سلم الخال...

كثيرون يربطون القيادة بالمناصب والألقاب، غير أن الواقع يُثبت عكس ذلك. وكما قال الأديب العالمي باولو كويلو: «يمكن للإنسان...

في ربيع عام 1997 همس شاعرٌ يكبرني بعشرين عاماً في أذني: عليكَ بالسيَّاب.. لا أظن أنه سيجيء شاعرٌ مثلهُ حتى نهايات القرن...

لا يختلف عاقلان اثنان، أنّ الظّواهر السلبيّة كالعنف، الفساد، التعصّب، الخطاب الطائفي والقائمة طويلة لم تعد مجرّد شرخ عاب...

إيهِ يا صاحبَ الميلاد..نرجوكَ.... اغمرْنا بمحبتِكَ ، والهبْنا بروحِكَ، واقرعْ على شغافِ قلوبِنا واحدًا واحدًا ، فآمالُنا...

لم يقف أحمد متفرجًا. لم يتردد، ولم يحاول أن يعرف من هم الضحايا، ولا ما هي ديانتهم، ولا ما جنسيتهم. ما رآه أمام عينيه كان...

تضعنا الأنباء الأخيرة حول التقليصات المتوقّعة في ميزانيات الخطة الحكومية 550 تقدم، وتحديدًا تلك التي تمس شريحة الشباب، أ...

بكانون والدّنيي شِتي والفُلّ في كُمّو غِفي ملاك رنَّمْ وحِكي

هناك نصوص تُقرأ، وهناك نصوص تسكننا، تُفتّش في صدورنا عن تلك الندبة التي خبّأناها منذ أعوام، فتلمسها كما لو كانت تعرف مكا...

العباءة قدس الاقداس عند يعقوب لأن المستحق للبسها حامي الدين فما بالكم هل أبصر يعقوب بعباءة يوسف

يان للناس من جبهة وحدة يافة الناصرة بعد إقرار خطة التنجيع وميزانية العامين ٢٠٢٥ و ٢٠٢٦ في المجلس المحلي.

مطرْ ... مطرْ .. مَطَر ْ نزلَ منْ فوقِ الشجرْ يسقي الأرض والعصافيرْ ويفرّح قلوب البَّشَر

غَسِّل يا ربُّ قلوبَنا من غُبارِ التّعب... ومن رمادِ الخطيئةِ والغضب... ومن شوائبِ الأيامِ وثِقَلِ

وظلُّ طائرٍ مكسورِ الجّناحين لا يحلّق عاليًا....سأبقى أرسمُ وأكتبُ حتّى انفاسي الأخيرة

قبل أشهر معدودة قدم لي المؤرخ الصديق الدكتور جوني منصور كتاب من عيون القلب والروح – شهادات وتجربة كاهن مهجّر من الجليل(1...

اختارت الكاتبة أن تُعيد الحياة إلى هذا التراث الحيّ ، الذي كان يومًا لسانَ حالِ الأفراحِ والليالي المِلاح ، وصوتَ الجدّا...

مُزهرةً بكلِّ ما تستحقُّه روحُك الجميلة ....كل عام وأنتَ بسعدٍ ورغدٍ

الحياةُ ليستْ طريقًا نَعبره،بل حقيبةٌ مثقلةٌ بجراحِ من مرّوا قبلنا. احفظْ قلبك… قبل أن تفقده.