على غرار أحمد الأحمد.. الأطباء والممرضين، المسعفين والمتطوعين العرب ينقذون الأرواح يومياً في منطقتنا دون سؤال عن دين أو لغة او معتقد
الثلاثاء 16/12/2025 14:16لم يقف أحمد متفرجًا. لم يتردد، ولم يحاول أن يعرف من هم الضحايا، ولا ما هي ديانتهم، ولا ما جنسيتهم. ما رآه أمام عينيه كان ظلمًا واضحًا ومحاولة لقتل أبرياء. فتصرف. كان ذلك فعلًا إنسانيًا خالصًا، لا يحتا...