
مشاهد تنهش الذّاكرة
السبت 05/07/2025 12:40اكتب مجدّدا، لأعبر عن انعكاسات الزّمن على فضائي الخاص، وعن الإشكاليّات التي ترهق كاهل المجتمع وتؤلمه
اكتب مجدّدا، لأعبر عن انعكاسات الزّمن على فضائي الخاص، وعن الإشكاليّات التي ترهق كاهل المجتمع وتؤلمه
في حياتنا المعقّدة والمركّبة، كثيرًا ما نرتدي أقنعة لإرضاء الآخرين
ما ان أشرقتْ شمسُ الصّباحِ في الغابة ، حتّى وقفتِ الزّرافةُ كما العادةِ في كلِّ يومٍ تشكر اللهَ قائلةً ومتباهية : أنا ا...
ن البيانات الفعلية تُظهر صورة معاكسة. في أبو تلول وسعوة، مثلاً، يقطن كل بلدة نحو 5000 نسمة على مساحة تبلغ حوالي 11 ألف د...
- افرحي ايتها الأرض البائرة - أرادوك محروقة وعّره - يصعب فلّحها مهمله
أطل علينا الصديق الشاعر والكاتب المبدع زهير دعيم، مؤخرا بكتاب أسماه زنابق الأيام، أخبرنا عنه أنه اضمامة من الزنابق الملو...
في بلادٍ بعيدةٍ… قريبةٍ جدًا من هنا، تأسّست حكومة استثنائية في صباحٍ ضبابيّ بعد اجتماعٍ عاجلٍ في صالون تجميل. قرروا، بعد...
حَيْثُ تُرتَكَب سِلسلة مِنَ الجَرائمِ الغامضةِ يَذهَب ضَحِيَّتَهَا عَدَدٌ مِنَ الرُّهْبَانِ . ويَمتزِجُ في الرِّوايةِ ال...
وردت في الكلمات كلمات للناقد الراحل شاكر فريد حسن ، جاء بها موسى حلف شاعر غنائي ايقاعي حساس ، وصوت شعري دافئ عذب خلاب...
قرأت مقالة الزميلة اللامعة سامية عرموش، التي استحضرت فيلم برسيبوليس كمرآة للواقع الإيراني في ظل تصعيد سياسي
في زمن يُغتال فيه الضحك ويُجلد فيه العقل، يخرج من بين غبار الهزائم صوتٌ جريء، ساخر، لاذع،
لكن بجانب المعركة التي كانت في الأجواء، والتي ستكثر التحليلات عن هوية الطرف المنتصر وهوية الخاسر، فكلا الطرفين يدعيان ال...
في زمنٍ باتت فيه الكلمات تُزَيَّن أكثر ممّا تُقال، وتُصفّف الحروف كما تُصفّف التسريحات في حفلات المجاملة، أجد نفسي – كما...
أن نقول “نحن مسيحيون” ليس تمرينًا في البلاغة ولا ترفًا في الوعي. بل هو موقف وجوديّ وصرخة انتماء ومرآة كرامة. فمن لا يستط...
يا ابن الناصرة، يا سيّد المجروحين...خذ وجهي المُنهك في راحتيك....امسح عن جبيني ندبة السنين
غزة تحت الحصار والنار وكأن الزمن توقّف في هناك، يُعدّ أيامه بجراح لا تندمل، ويُسجّل أوقاته بصوت المدافع وصرخات الفقد
هنا في إسرائيل، يبدو أنّ صناع السياسات على مرّ السنين لم يُدركوا بعمق الحاجة إلى تنفيذ وتذويت القرار 1325
كم يسعد القلب وتُضاء الروح حين تمتدّ يدُ الأدب الأصيل لتصافحك بكلمةٍ أو بإهداء، فكيف إذا كان المهدي هو الأديب الكبير زهي...
حان الوقت لنسأل: ليس فقط كيف وصلنا إلى هنا، بل أيضًا – إلى أين نذهب من هنا؟
من سيفصلنا عن محبّة المسيح ؟ أشدّةٌ أم ضيقٌ أم اضطهادٌ أم جوعٌ أم عُريٌ أم خطرٌ أم سيف . ( رومية 8: 35)
وضع نظارته الشمسية المقلّدة، استعارها من مهرب أفغانيّ يدّعي أنه تخرّج من جامعة هارفارد، وبدأ يعزف. لكن النفخة الأولى ارت...
اكتب مجدّدا، لأعبر عن انعكاسات الزّمن على فضائي الخاص، وعن الإشكاليّات التي ترهق كاهل المجتمع وتؤلمه
الواقعية الاجتماعية والصدمة الجمالية في قصص سهيل إبراهيم عيساوي القصيرة جداً: دراسة نقدية في مجموعة والي المدينة
في غابة بعيدة ، تزخر بالحيوانات والطّيور ، عاش ثعلب يدعى شطّور وكان معروفًا بمكره وكسله واللّعب على مشاعر الغير . وكا...
أربعة سَكاكين اِنْغَرَسَتْ في الفُؤادِ عُقِدَ اللّسان وَاختَنَقَت بَنات الشّفة الْحَسرة فَتّت الأكباد