ذكر موقع "واللا" العبري أن الحكومة الإسرائيلية قررت منع وزراء الخارجية العرب من الوصول إلى مدينة رام الله.
وقال ماكرون في تصريح رسمي: "إذا تخلى الغرب عن غزة وسمح لإسرائيل بالقيام بما تشاء، فسنفقد مصداقيتنا أمام بقية دول العالم".
ووفق مصادر محلية، فإن من بين الضحايا أفراد من عائلة مصران وعائلة الأسطل، إلى جانب سيدة قُتلت برصاص الجيش قرب كراج رفح وسط المدينة.
ودعت ألبانيز إلى فرض عقوبات شاملة، بما في ذلك حظر الأسلحة وتعليق التجارة، مؤكدة أن الوقت ينفد لإنقاذ الأرواح، وأن تقاعس الدول في التحرك يُعد تواطؤًا مباشرًا.
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن تدهور غير مسبوق في العلاقات بين مصر وإسرائيل، مشيرة إلى أن القاهرة لم تعد تحترم اتفاقية السلام وتعمل على تعزيز علاقاتها مع "أعداء تل أبيب"
تنص وثيقة ويتكوف على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، وتشير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيضمن التزام إسرائيل
كشفت القناة الـ12 الإسرائيلية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمر بوقف التنسيق العسكري مع إسرائيل خشية أن يعرقل هجومها المحتمل على منشآت إيران النووية
من جهتها، أعلنت حماس تسلمها مقترح ستيف ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع إسرائيل.
كنت القوات، في عملية مشتركة بين الفرسان والمشاة، من إحباط التهديد والعودة دون مواجهة أي مقاومة تذكر. ومن بين الأسلحة العديدة التي تم تدميرها:
وأضافت أن المقترح يضمن أن يكون جميع الأسرى في إسرائيل خلال أسبوع، وهو تبني كامل الشروط الإسرائيلية، حسب القناة العبرية.
وقالت تقارير إعلامية إن من بين المستهدفين، مسؤولين في الدفاع، عناصر بالنظام السياسي، أكاديميون ووسائل إعلام.
وأصدر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي توصية جديدة، اليوم الخميس، بعدم السفر إلى شبه الجزيرة، وأطلق تحذيرا من المستوى الرابع بشأن السفر إلى سيناء
وأشارت وسائل الإعلام إلى سماع دوي انفجارات ضخمة في القدس وتل أبيب ووسط إسرائيل ومناطق بالضفة الغربية.
من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تفاصيل الاتفاق خلال الساعات القادمة، حيث أبدى تفاؤله بشأن التوصل إلى حل طويل الأمد.
وطالبت حكومة تشيلي إسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، واحترام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.
في نهاية المفاوضات، ستتمكن إسرائيل من العودة إلى القتال إذا لم تكن هناك اتفاقيات.
فإن المقترح الجديد لا يتضمن ضمانة أميركية واضحة بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن "الشاب ديفيد ليبي (19 عاما)، الذي قتل في غزة، كان موظفا في شركة مقاولات تقوم بأعمال هندسية لصالح الجيش نيابة عن وزارة الدفاع".
وبحسب تقرير نشرته القناة 14 العبرية، حذر الجيش من سيناريو يتمثل في اندفاع جماهيري واسع نحو مواقع توزيع المساعدات، بعد يومين شهدا توتراً كاد أن يتطور إلى فقدا
أظهرت بيانات رسمية جديدة صادرة عن دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية أن أسعار الإيجارات في إسرائيل واصلت ارتفاعها خلال الربع الأول من عام 2025، في وقت يشهد فيه سوق بيع الشقق نوعًا من الاستقرار.
