ويعد أمر استدعاء الجنود من أوسع عمليات التعبئة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.
وجاءت هذه الغارات بالتزامن مع تحليق مسيرة إسرائيلية على ارتفاع منخفض فوق الضاحية الجنوبية لبيروت، فيما سُمعت أصوات مسيرات أخرى امتدت من ساحل المتن حتى العاصمة.
بلغ حجم الأضرار المادية الناتجة عن هذه العمليات نحو 300 مليون دولار، مع تدمير كامل لحوالي 600 منزل،
وأشار البيان إلى أن "أمر الإخلاء لا يشمل مستشفيي الأمل وناصر (في خان يونس)".
تواصل اسرائيل رفض أي مقترح جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. فقد رفضت تل أبيب اليوم مقترحا يتضمن هدنة 60 يوما
طلبت الإدارة الأمريكية من اسرائيل تأجيل توسيع العملية العسكرية في غزة لصالح فرصة للتوصل إلى صفقة تبادل اسرى قريبًا.
هدف المؤتمر إلى تعزيز ثقافة السلام بين شعوب منطقة الشرق الأوسط وشعب إسرائيل، وكسر الجمود في مسيرة السلام
وخلال لقائه بنظيره النرويجي، أسبن بارث إيدي، أعلن ألباريس أن بلاده تدرس فرض عقوبات على إسرائيل، مطالبًا بضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق.
ورغم اعتبار برلين أمن "إسرائيل" مصلحة وطنية، أوقفت الحكومة الألمانية منذ أيلول/سبتمبر 2024 الموافقة على صفقات سلاح جديدة معها، بانتظار حسم طعون قانونية
ابتداءً من عام 2026، لن تعترف إسرائيل بعدد من الشهادات الطبية الصادرة عن جامعات في أوروبا الشرقية
وبحسب بيان المجلس، فإن الأشهر الثمانية عشر الأخيرة شهدت عدة اعتداءات استهدفت مؤسسات ومواقع يهودية في كندا، من بينها إطلاق نار، إلقاء زجاجات حارقة، وتهديدات مباشرة تجاه يهود وإسرائيليين.
بذلك، رفضت المحكمة الالتماس الذي قدمته شركة مقاولات تُدعى "حوري إبراهيم" ضد دولة إسرائيل - وزارة المالية وشرطة إسرائيل.
وأضاف: "بدأت الإدارة الأمريكية تكتشف الخداع الإسرائيلي، مما تسبب في مشاكل وتأجيلات في بدء توزيع المساعدات داخل غزة".
كشف أفراد مركز شرطة زفولون بالتعاون مع طلاب دورة الضباط في شرطة إسرائيل خلال نهاية الأسبوع عدة محلات تجارية تعمل خلافًا للقانون
لم تتضح بعد تفاصيل الحادث أو خلفيته، وما إذا كان مرتبطًا بمهام عملياتية أو خلاف داخلي بين الجنود.
بالتزامن، دوّت صافرات الإنذار في مدينة القدس ومناطق في وسط البلاد، مما دفع المواطنين إلى التوجه للملاجئ وسط حالة من الترقب والقلق.
وبهذا الترتيب، تتفوق إسرائيل على دول مثل أستراليا التي بلغت فيها النسبة 20%، والإمارات بنسبة 14%، والبرازيل بنسبة 7%. أما في أوروبا،
وأشارت إلى أن تلك القوات تتمركز في قطاع غزة في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية في غزة.
خلال العملية، كشفت الشرطة عن صاروخ "ماتادور"، مسدسين، بندقية M4، مخازن، ذخيرة، كاتم صوت، واعتقلت شابين في العشرينات من عمرهم من سكان الضفة الغربية يتواجدان داخل إسرائيل بشكل غير قانوني.
وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين
