رئيس المخابرات المصرية يلتقي وفد التفاوض الإسرائيلي
يأتي هذا الاجتماع بعد زيارة وفد من حركة حماس إلى القاهرة قبل أيام، حيث أجرى مباحثات مع المسؤولين المصريين لتقييم الوضع الإنساني في غزة ومناقشة شروط التهدئة
يأتي هذا الاجتماع بعد زيارة وفد من حركة حماس إلى القاهرة قبل أيام، حيث أجرى مباحثات مع المسؤولين المصريين لتقييم الوضع الإنساني في غزة ومناقشة شروط التهدئة
أزمة الأمر "77" بأنها "قنبلة موقوتة"، في ظل استمرار الحرب في غزة والتوترات مع لبنان.
إن استئناف تدفق المساعدات إلى غزة "مسألة تحتاج لأسابيع"، مضيفين أن المشاورات جارية حاليا للبحث عن أفضل السبل لإعادة الإمدادات دون أن يؤدي ذلك إلى تعزيز نفوذ حركة حماس أو قدراتها.
من جانب آخر، حذر موقع "نزيف نت" الإخباري الإسرائيلي في تقرير منفصل من مفاوضات تجريها مصر لشراء غواصات هجومية متطورة للغاية من فرنسا، قائلاً إنها قد تقلب موازين القوى في المنطقة.
"السبب الذي جعلنا لا نشن حرباً شاملة بعد وقف إطلاق النار، بل عملية تدريجية فقط، ينبع من الفرصة التي أردنا أن نمنحها للمفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن".
وقد استخدم فوج المدفعية 282 صواريخ "بار"، التي طورتها شركة "إلبيت"، لضرب أهداف في جنوب غزة في إطار الهجوم المستمر ضد حركة حماس.
أثار تسجيل صوتي نادر للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر يعود إلى 4 أغسطس 1970 جدلا واسعا
رفضت إسرائيل مقترح وقف إطلاق النار لمدة خمس سنوات ضمن اتفاق شامل يهدف أيضا إلى إعادة جميع الاسرى الاسرائيليين دفعة واحدة.
قامت قوات الشرطة والمباحث، التي نفذت عملية ضد ظاهرة إطلاق النار في الأعراس في المجتمع العربي
بحث جديد - رغم التهديدات المتزايدة: غالبية نشطاء السلام متمسكون بالشراكة الإسرائيلية-الفلسطينية
افتتحت محكمة العدل الدولية، الإثنين، أسبوعا من جلسات الاستماع المخصصة للنظر في التزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين
في أعقاب زيارة رئيس الموساد ث ديفيد برنيع إلى قطر، قال مسؤول إسرائيلي لصحيفة جيروزالم بوست إنه في الوقت الحاضر
يواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، لكن إسرائيل تمتنع في الوقت الراهن عن الرد
ودعت الوزارة في بيان لها، رعاة وقف الأعمال العدائية إلى ممارسة الضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها المتكررة وانتهاكاتها للقرار الدولي 1701.
وقال نتنياهو، في كلمة له، إن "إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن هددت إسرائيل بقطع الأسلحة، إذا دخلت غزة"، مشيرا إلى أنه، "قال لبايدن
وكتب السنوار إلى إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس الذي قتل الصيف الماضي في هجوم إسرائيلي على العاصمة الإسرائيلية طهران:
وأضافت "في الوقت نفسه، تمت الموافقة على أمر مؤقت يسمح لمسجل المقاولين بمنح الشركات الفائزة ترخيص مقاول بأعلى تصنيف".
"لا أحد يتحدث مع الوزير، وإذا اتصل الوزير يجب إبلاغي فورًا. من يتحدث مع الوزير دون الإبلاغ سيتم فصله من الشرطة!"
من الضروري التحرك العاجل لشن حرب اقتصادية ضد حركة حماس. وإذا استمر بنك إسرائيل في رفض التعاون مع هذه الخطوة، فسأقترح المضي قدماً بها عبر قرار حكومي وتشريع إذا لزم الأمر".
وقدم نتنياهو للمحكمة وثائق سرية من جلسات مجلس الوزراء في محاولة لدحض الاتهامات الموجهة ضده.