ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لـ 69,176 شهيدا
وبحسب مشروع القانون، سيُمنع الأفراد من حيازة أكثر من 200 ألف شيكل نقدًا، كما سيُحظر إجراء صفقات نقدية تتجاوز 6,000 شيكل
المقاطع المحذوفة تضمنت أدلة على انتهاكات ارتكبها الجيش الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية، بينها توثيق لقتل مدنيين.
يقول سيمونسون إن أكثر من 80% من سكان إسرائيل، سواء كانوا يهودًا أم عربًا، مرتبطون بشكل مباشر بالدين
وقال الدكتور رَز هغوئيل، مدير المركز الطبي لعلاج السمنة في تل أبيب، إن "البيانات الأمريكية تعكس ما نبدأ بملاحظته هنا في إسرائيل أيضًا
ويحذر التقرير من أن هذه الاتجاهات قد تمتد قريبًا إلى شرائح أخرى من المجتمع، بما في ذلك الشباب المتعلمون في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، كما حدث في بعض الدول الغربية.
قالت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية شوش بدرسيان، إن تركيا لن ترسل جنودًا إلى قطاع غزة ضمن القوة الدولية التي يُتوقع أن تحلّ محل سيطرة الجيش الإسرائيلي
المحلل السياسي الإسرائيلي يحذّر من انهيار داخلي وتحول الدولة إلى نظام ديني مغلق، ويؤكد أن مشاركة العرب في الانتخابات المقبلة "قد تنقذ الديمقراطية الإسرائيلية من الفناء".
تصريحات كاتس تأتي في ظل تصاعد التوتر بين إسرائيل وتركيا، بعد الخطوة القانونية التي اتخذتها أنقرة ضد مسؤولين إسرائيليين، والتي اعتبرتها تل أبيب خطوة عدائية ذات دوافع سياسية.
وأكد الجيش الإسرائيلي أن الاحتفاظ بصندوق الجثمان جاء ضمن إجراءات أمنية صارمة، لضمان سلامة القوات والجمهور، وللحفاظ على سرية المعلومات المتعلقة بمحتواه وطبيعته
متوسط الأجور في قطاع التكنولوجيا انخفض بنسبة 3.1% خلال شهر أغسطس 2025، بينما هبط عدد العاملين في القطاع إلى أكثر من 400 ألف موظف،
جاءت الزيارة بينما حمّلت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، الاحتلال الإسرائيلي "المسؤولية الكاملة" عن الاشتباكات التي جرت مع عناصرها في رفح،
وذكرت كتائب القسام أن رفات جولدن تم العثور عليه أمس السبت في أحد الأنفاق بمنطقة رفح جنوب قطاع غزة، بعد جهود بحث ومتابعة.
كما تشمل الخطة تسهيلات في شراء المساكن من خلال "سلطة أراضي إسرائيل"، وبرامج لدعم الأمن الاقتصادي للعسكريين وتشجيع الخدمة طويلة الأمد.
بأن الجوازات كانت مسروقة وتحمل بيانات مزورة بالكامل، ما دفع السلطات إلى اعتقال أفراد العائلة وتحويلهم للتحقيقات الأمنية لمعرفة خلفية الحصول على هذه الوثائق المزيفة.
"محاولات تركيا لفرض نفسها على جهود السلام في غزة حصلت على بصقة واضحة بالوجه"، في إشارة إلى رفض إسرائيل القاطع لأي تدخل خارجي في قراراتها الأمنية والعسكرية.
فإنّ نهاية الشهر الحالي ستُصادف مرور عام على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، غير أن الواقع الميداني يُظهر أنّ الهدوء القائم هشّ أكثر من أي وقت مضى.
وجاءت التصريحات خلال مؤتمر مغلق حضره رئيس أركان الجيش إيال زامير وضباط كبار، ونقلت عنها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" دون ذكر اسم الضابط.
وأضافت المصادر أن إطلاق النار جاء من اتجاه الخط الأزرق على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، فيما تواصل القوى الأمنية اللبنانية مراقبة الوضع وتحسبًا لأي تصعيد محتمل.
فإن الولايات المتحدة كانت صاحبة القرار الرئيس في مركز التنسيق، بما في ذلك القضايا المتعلقة بإيصال المساعدات إلى غزة.
