نمط "الاعتداءات الإسرائيلية المميتة" على مستشفيات قطاع غزة ومحيطها والعمليات القتالية المرتبطة بها، دفع بنظام الرعاية الصحية إلى "شفير الانهيار التام".
وخلال هذه المبادرة وتلخيص العام، تحدثنا مع أوسنات يارون، مديرة " الخلية"، مركز ريادة الأعمال والابتكار الاجتماعي في إسرائيل، الذي أسسته مؤسسات عديدة بينها
وفقًا للبيانات، شهدت إسرائيل تراجعًا كبيرًا في أعداد القادمين الجدد، حيث انخفض عدد المهاجرين إلى 32,800، بتراجع قدره 15,000 مقارنة بالعام الماضي
ومن أجل أن تحافظ إسرائيل على وتيرة حربها الفتاكة، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى أداة ذكاء اصطناعي معقدة وأطلق عليها تسمية "هَبْسورا" (أي "الإنجيل")، التي كانت قادرة على تولي
وأوضح عدد من مقررو الأمم المتحدة في بيان مشترك، الاثنين، أن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين ما زالت مستمرة.
وتشير تفاصيل التحقيق الذي أجرته وحدة الشاباك ولاهاف 433 التابعة للشرطة، إلى أن المشتبه به أجرى اتصالات عبر تطبيق تلغرام مع مسؤولين إيرانيين قاموا بتوجيهه ف
هذه المحاولات، التي كان من المفترض أن تخفف من معاناة السكان المدنيين في المنطقة، لم تلقَ أي استجابة إيجابية من السلطات الإسرائيلية، مما يعمق الأزمة الإنسانية في القطاع.
الإصلاح الجديد يهدف إلى تحقيق توازن بين ضمان تعويض مناسب للدائنين وتجنب تثبيط المدينين عن سداد ديونهم
وقال نتنياهو بحسب ما أوردت القناة الإسرائيلية 12، مساء الإثنين، إنه "إذا كان هناك صفقة (اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادُل أسرى)، وأنا أرجو أن تتمّ؛ إسرائيل ستعود للقتال بعدها".
تشهد المستشفيات في إسرائيل اكتظاظًا شديدًا في أقسام الطوارئ والداخلية، رغم أن موسم أمراض الشتاء لم يصل بعد إلى ذروته المعتادة.
اثر ذلك، تم تعليق الإقلاع والهبوط مؤقتًا في مطار بن غوريون، ومنعت طائرات قادمة من روما وكراكوف من الهبوط.
وأضاف الأب أنه فقد ثقته بحكومة ، مشيرًا إلى أن "الضغط الخارجي أصبح ضرورة لتحريك الأمور وإنهاء معاناة الأسرى وعائلاتهم".
الزيادة السكانية تُعزى إلى عوامل متعددة، أبرزها الهجرة الجماعية، ارتفاع معدلات المواليد، وزيادة متوسط العمر المتوقع
وأوضح المسؤولون أن البنية السياسية لحماس لا تزال قائمة رغم تقليص قدراتها العسكرية، ما يعني أن الحركة قد تعيد بناء قوتها سريعًا
أعلنت السلطات الإسرائيلية عن خطة لإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بعد مرور عام وثلاثة أشهر على إجلائهم بسبب حرب "سيوف الحديد"
ختم إدريس حديثه قائلاً: "ندعو العالم إلى التحرك فورًا. والدي كان وما زال رمزًا للعطاء الإنساني، ولا يمكن أن يُعامل بهذه الطريقة".
وتابع جيبريسوس: "تم احتجاز 4 مرضى في أثناء عملية النقل.. نحث إسرائيل على ضمان احترام احتياجاتهم الصحية وحقوقهم".
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، الاثنين، بأن قصفاً إسرائيلياً في جباليا شمال قطاع غزة، أودى بحياة 4 فلسطينيين.
القضية، التي أثارت جدلًا واسعًا في إسرائيل، ألقت الضوء على أوجه القصور في تعامل السلطات مع مثل هذه الجرائم.
شهدت مناطق شمال إسرائيل أمطارًا غزيرة وغير مسبوقة خلال الأيام الأخيرة، حيث سُجلت كميات قياسية لم تشهدها البلاد منذ أكثر من 50 عامًا.
