الرئاسة البولندية، ووزارة الخارجية، والاتحاد البولندي لكرة القدم، إضافة إلى السفارة الإسرائيلية في وارسو، أدانوا هذه التصرفات.
وأضاف الأمير تركي الفيصل في الفيديو المتداول: "المملكة العربية السعودية هي من قدمت مبادرة السلام العربية وهي مطروحة على الطاولة، ومؤخرا كما ذكرت سابقا
وجاء في المناشير التي ألقيت: "تحذير عاجل! إلى كل من لم يخل أو عاد إلى البلوكات 613, 624, 625, 628, 629, 630, 631, 641, 695 في حي الزيتون، كما تم تحذيركم، يواصل الجيش الإسرائيلي بتوسيع عملياته غربا".
وأشار هؤلاء المسؤولون إلى أن الرأي العام الدولي، إلى جانب الحلفاء التقليديين لإسرائيل، بدأ يعكس استياء متزايدا من سياسات تل أبيب تجاه غزة والفلسطينيين،
تلي ذلك مرحلة الإجراءات القتالية، وتشمل بحث خطط التحرك وتوقيتها، والاستعدادات اللوجستية، والتدريبات النهائية، وحشد القوات قرب الحدود ومحور نتساريم، إلى جانب تنفيذ الضربات الجوية الأولى.
وكتب بتسلئيل سموتريتش صباح اليوم الجمعة أنه منذ قيام الدولة، لم يكن هناك رئيس في البيت الأبيض متعاطف مع إسرائيل مثل دونالد ترامب، وشكره على "تعاونه ودفاعه عن الشعب اليهودي".
ودعت فتح المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية ذات الصلة إلى "وقف انتهاكات منظومة الاحتلال الاستعمارية تجاه أسرانا وأسيراتنا في المعتقلات
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية في برلين:"إن بناء المستوطنات ينتهك القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة".
وأضاف ليفي أن الجيش الإسرائيلي، الذي يقتل الصحفيين بالجملة ويمارس السيطرة على التغطية الإعلامية، لا يمكن الوثوق برواياته
وجاءت دعوتها بعد أن شاركت منشورا على منصة "إكس" من حساب "يويفا" حول وفاة لاعب منتخب فلسطين السابق سليمان العُبيد الملقب بـ"بيليه الكرة الفلسطينية"
وقال الجيش الإسرائيلي إن "موسى كان مسؤولا عن الجاهزية العملياتية والتدريبات في لواء رفح، الذي تقدم ونفذ هجمات ضد جنود الجيش الإسرائيلي والمدنيين الإسرائيليين خلال الحرب".
إنه منذ ساعات الليل الأولى تعرضت المناطق الجنوبية من حي الصبرة ومحيط أبو شريعة لقصف مدفعي مكثف بقذائف الهاوزر والدبابات، وقد تسبب القصف بموجة نزوح جماعية في جنح الليل والظلام الحالك
بدأت رئيسة قسم التوعية في الوزارة، هداس ميمون، بالتحضيرات الأولية للحملة المحتملة، التي ستكون موجهة ضد الدولتين رغم أن إسرائيل تحتفظ بعلاقات دبلوماسية معهما.
أن شاكيد كانت في السابق هدفا لمحاولات اختراق إيرانية، حيث حذرها مدير الشاباك الأسبق نداف أرغمان في عامي 2016 و2017، أثناء توليها منصب وزيرة العدل،
وبحسب ما ورد في الوثيقة، فإن إسرائيل رفضت عشرات الطلبات لإدخال المساعدات بحجة أن الجهات المتقدمة "غير مخوّلة"
سموتريتش أوضح أن هذه الخطوة تأتي ردًا على نية بعض الدول الاعتراف بالدولة الفلسطينية، قائلاً إن هدفه هو ألا يبقى "أي شيء على الأرض يمكن الاعتراف به".
فاجأت أسرته الجميع بتضامنها، فقررت التبرع بأعضاء مخائيل لتمنح فرصة جديدة للحياة لستة مرضى، بينهم طفلة لم يتجاوز عمرها السنة.
وختم بينيت منشوره بالقول: "هذه حكومة "ذاتية المناعة" تهاجم أسس الدولة من أجل البقاء سياسيا، ولا يجب أن تدوم يوما واحدا إضافيا".
وأوضحت الوزارة، في بيان، أن الغارات الإسرائيلية قتلت 54 فلسطينياً، من بينهم انتشال 4 جثامين، خلال الساعات الـ24 الماضية.
حذّر خبير الشأن الفلسطيني ورئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز موشيه ديان بجامعة تل أبيب، د. مايكل ملشتين، في حديث لموقع بكرا
