قالت الأمم المتحدة اليوم الجمعة إن حديث إسرائيل عن منطقة آمنة جنوب قطاع غزة "مهزلة"، مؤكدة أنه لا يوجد مكان يلجأ إليه الفلسطينيون بأمان.
وجاء في بيان القوة أن هذا الفعل يشكل "انتهاكاً خطيراً لقرار مجلس الأمن 1701"، مؤكدة أن الحادثة تعكس خرقاً واضحاً للالتزامات الدولية المفروضة على إسرائيل.
اجرى موقع بكرا أجرى لقاءً مع د. ميخائيل ميلشتاين، رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز دايان بجامعة تل أبيب، حول تصاعد التوتر في العلاقات بين إسرائيل ومصر
كما تقرر أن تفتح إسرائيل يوم الأحد معبر جسر الملك حسين (جسر ألنبي)، تمهيدًا لنقل عشرات المواطنين العرب الذين شاركوا في الأسطول من دول مثل تونس والجزائر إلى الأردن
من يظن أن المواجهة مع إيران انتهت مخطئ ومضلل. يبدو أن الإيرانيين هذه المرة يحاولون مفاجأتنا
الخطاب الرسمي والإعلامي في إسرائيل يواصل تركيزه على وصم المجتمع العربي داخل البلاد بتهمة "الطابور الخامس"، بينما تُعرض قضايا التجسس في صفوف اليهود كحوادث فردية معزولة.
وجاء القرار بعد تقييم أمني شامل للوضع الميداني، حيث أكد الجيش أنّ إعادة فتح المسارات ستتم بشكل تدريجي وبالتنسيق مع سلطات الطبيعة والمتنزهات
وأثار التقرير تساؤلات حول طبيعة التحركات المصرية في سيناء ومدى خطورتها على إسرائيل، في ظل الالتزام باتفاقية السلام المصرية‑الإسرائيلية المتعلقة بنشر القوات في سيناء.
وتأتي هذه العملية بعد أن نفذت البحرية الإسرائيلية، يوم الخميس، سلسلة من عمليات الاعتراض والإيقاف لسفن أخرى ضمن أسطول الصمود، ما أعاق محاولتها الوصول إلى غزة
وكانت أسدي قد عُيّنت عام 2024 عضوًا في مجلس إدارة الشركة، وخلال عام واحد فقط تولّت رئاسة لجنة الموارد البشرية، إضافة إلى عضويتها في لجنة المراقبة
أن مسؤولين أمريكيين كبارًا أبلغوا نظراءهم في القاهرة أن الخطة تُمثل الفرصة الأخيرة قبل أن تُطلق إسرائيل العنان لعملية عسكرية شاملة في قطاع غزة تهدف إلى القضاء على حماس والفصائل الأخرى تمامًا.
فإن مبادرة عدد من الاتحادات الأوروبية، من بينها تركيا والنرويج، لم تطرح للنقاش رغم الدعوات المتكررة لفرض عقوبات على الأندية والمنتخبات الإسرائيلية.
ويُشير المحللون إلى أن هذا التباين في التوقعات يعكس عدم اليقين العام لدى الجمهور الإسرائيلي بشأن الجدوى العملية للخطط الدبلوماسية الأمريكية
وظهر بن غفير في فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهو يهاجم عددا من نشطاء شاركوا في الأسطول واعتقلتهم إسرائيل، قائلا لهم: "أنتم إرهابيون".
التحقيق الذي أدارته وحدة "يسام" كشف أن المشتبهين، شابين من سكان الجليل يبلغان من العمر 31 و32 عاماً، استوردوا حاويتين مليئتين بالسجائر المهرّبة
الخطوة تأتي بعد إضراب مشابه نُظم في ميلانو الشهر الماضي دعماً لغزة، وسط احتجاجات متواصلة شملت منع رسو سفن يشتبه بمشاركتها في التجارة مع إسرائيل.
وأوضح أن واشنطن اضطرت لطرح هذه المبادرة بعدما وجدت نفسها معزولة إلى جانب إسرائيل وألمانيا وإيطاليا وهنغاريا، مقابل غالبية الدول الأوروبية والعربية والإسلامية وأميركا اللاتينية وآسيا.
ابتداءً من صباح امس (1.10.25)، ارتفعت رسوم استخدام شارع 6 في إسرائيل بعد تحديثها الدوري وفقاً لمؤشر الأسعار، ما يزيد من الأعباء على السائقين في ظل ارتفاع أسعار الوقود أيضاً.
وأضافت هوخمان أن ما جرى ليس حالة فردية، بل جزء من ظاهرة عامة خطيرة، إذ تُقتل امرأة في إسرائيل كل ثمانية أيام تقريباً.
وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني أكد أمام البرلمان دعم روما لحق إسرائيل بالدفاع عن نفسها، لكنه شدد على أن عملياتها في غزة "انتهكت القانون الإنساني"
