الجيش الإسرائيلي: اعترضنا صاروخًا أُطلق من اليمن
قال الجيش الإسرائيلي ان دفاعاته اعترضت صاروخًا أُطلق من اليمن، صباح اليوم السبت.
قال الجيش الإسرائيلي ان دفاعاته اعترضت صاروخًا أُطلق من اليمن، صباح اليوم السبت.
وذكر بوتين أن من المهم عدم عرقلة الجهود الرامية إلى تسوية شاملة للصراع بين إسرائيل والفلسطينيين تؤدي إلى تأسيس دولة فلسطينية مستقلة.
مصادر في إدارة المحاكم أوضحت أن محكمة العدل العليا لن تشكل عائقًا أمام تنفيذ الصفقة فيما يخص الالتماسات المقدمة ضد الإفراج عن الأسرى.
وتابع: "لعل ما يجري في جنوب لبنان من اعتداءات وانتهاكات لوقف إطلاق النار خير دليل على ذلك".
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن اجتماع الحكومة الإسرائيلية انطلق من أجل مناقشة اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
سيتم مضاعفة عدد القوات على طول الحدود، وإقامة نظام دفاعي جديد ومعزز بشكل كبير، وإقامة 14 موقعًا جديدًا، وفرض قيود صارمة بشكل خاص على إطلاق النار.
فإن هذا العدد يمثل 13% من إجمالي القتلى، في حين يشكل سكان مستوطنات الضفة 5% من إجمالي سكان إسرائيل.
ويعتبر العسكري الذي يتخلف عن الحضور لتجنيده طبقاً لأحكام الأمر الذي تلقاه قد ارتكب جريمة التغيب عن الخدمة دون إذن، ويتوقع أن يواجه عقوبات جنائية.
عمليات التبادل مع إسرائيل بدأت بعد نكبة فلسطين عام 1948، وذلك قبل أن تبدأ التنظيمات والفصائل الفلسطينية، وقد تمت العديد من عمليات التبادل المصرية والسورية والعراقية والأردنية واللبنانية.
وتم تقليص الفترة الممنوحة للاعتراضات في المحكمة العليا إلى ٦ ساعات ما يفتح المجال أمام تطبيق صفقة التبادل يوم الأحد.
بأن جلسة الحكومة تم تأجيلها لمساء يوم غد السبت بحجة الانتظار حتى انتهاء عطلة السبت وفي الأثناء هبطت طائرة الوفد الاسرائيلي في إسرائيل قادمة من دولة قطر.
وشنت طائرات سلسلة غارات على بلدة جباليا شمال قطاع غزة، وعلى مخيم النصيرات وسط القطاع، بالتزامن مع قصف من مدفعية الجيش الإسرائيلي على البلدة والمخيم.
قال ميقاتي: "تشرفت بلقاء الرئيس ماكرون في لبنان"، مشيرا إلى أنهم تحدثوا عن الأوضاع الراهنة وضرورة دعم لبنان على كافة الأصعدة.
توصلت إسرائيل وحماس إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح سجناء فلسطينيين من ذوي الأحكام الثقيلة مقابل مختطفين إسرائيليين مرضى ومصابين، بوساطة قطرية وأمريكية.
"إن هناك عقبات في اللحظة الأخيرة تعرقل الموافقة الإسرائيلية على وقف إطلاق النار الذي من شأنه أن يوقف 15 شهرا من الحرب".
أعلن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس، إنه سيستقيل من الحكومة إذا تمت الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
الشركة أكدت أن الاتفاق مع حماس بشأن الأسرى له تأثير اقتصادي إيجابي، لكنه ليس العامل الوحيد المؤثر في التصنيف.
وقالت الوزارة إن الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 81 شخصاً وإصابة 188 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وشدد على أن "بلاده تتطلع إلى الشراكة المستقبلية بين دمشق والدوحة"، مشيراً إلى أن اللقاء الذي جمعه بالشرع "تناول قضايا إقليمية ومشاريع اقتصادية".
وفقًا للمصادر، سيتم بدء تنفيذ بنود صفقة الأسرى يوم الأحد المقبل، مما يمثل تقدمًا في الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة.