أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم، عن تلقي بلاغ حول وقوع عملية في محيط مفترق جت شمال الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن التفاصيل ما زالت قيد الفحص.
شدد على أن الحل العادل للقضية الفلسطينية هو الضمان الحقيقي لاستمرارية الوجود المسيحي في البلاد، مبينًا أن المسيحيين، رغم قلة عددهم، يشكلون مكونًا أصيلًا
جاء القرار في سياق اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث أعلنت مدريد أيضا مشاركتها في مجموعة المانحين المكلفة بتمويل السلطة الفلسطينية إلى جانب دول مثل فرنسا والمملكة المتحدة.
وأوضح رئيسي أن بلاده أعدت خططًا دقيقة للتعامل مع أي هجوم، مضيفًا أن هذه الخطط تتضمن خمس أو ست مراحل عملية تهدف إلى حماية الأمن القومي الإيراني والتصدي لأي تهديد محتمل
أن الشاباك عرض على تلك العشائر دعمًا إسرائيليًا إذا انخرطت في مواجهة حماس، ووافقت على تزويد إسرائيل بالمعلومات الأمنية دون مقابل،
وأوضح ليبرمان أنّ "إيران تواصل تطوير قدراتها النووية وتعزيز قوتها العسكرية عبر أذرعها في المنطقة"، محذراً من أنّ تجاهل هذا الواقع سيعرّض إسرائيل لـ"تحديات استراتيجية غير مسبوقة".
أن نتنياهو بدا بعيداً عن موقع «صاحب الأمن والاقتصاد» في إسرائيل، وأن تحركاته الأخيرة، بما في ذلك رحلته الجوية إلى نيويورك عبر مسار ملتف
تتضمن الخطة المكونة من 21 بندا نزع سلاح حركة حماس، وإنشاء قوة أمنية دولية، و"خطة تنمية ترامب" لإعادة إعمار القطاع، لكن إسرائيل قد ترفض بعض بنودها.
شدد وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير على أن أي محاولة لإنهاء القتال دون هزيمة شاملة لحماس ستُواجه برفض قاطع منه،
وحثت الوزيرة البريطانية إسرائيل على تغيير مسارها بعيدا عن الهجوم العسكري المتجدد على غزة.
ودعا الاتحاد الأوروبي إسرائيل إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لزيادة حجم المساعدات، مشدداً على أن المرافق الطبية لا يمكن أن تكون هدفاً عسكرياً في أي ظرف.
في إسرائيل يعيش أكثر من مليون مسن، بينما لا يتجاوز عدد الأطباء المتخصصين في طب الشيخوخة 400 فقط.
أثار مطعم بيتزا شهير في مدينة فورت الألمانية عاصفة من الجدل بعد أن علق لافتة كتب عليها: "الإسرائيليون غير مرحب بهم"
وأكد العمال في بيانهم أنهم "ضد الحرب" و"من أجل إنهاء الإبادة في غزة"، فيما تسعى النقابة الإيطالية المنظمة إلى توسيع المبادرة لتشمل جميع الموانئ الأوروبية.
قدرت مصادر إسرائيلية باحتمال عالٍ أن خطة الـ21 نقطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستدخل حيّز التنفيذ، وتشمل أيضًا صفقة تبادل محتجزين.
في المقابل، أكد الجيش الإسرائيلي أن قدراته العملياتية لم تتأثر بالقرار، مشيراً إلى وجود أنظمة بديلة لحفظ وإدارة البيانات.
خطاب نتنياهو وادعاءه حماية المسيحيين جاء متزامنًا مع بيان رؤساء الكنائس في القدس الذي أدان ما يجري مع البطريركية الأرمنية، ودعا العالم إلى مساندتها
وقال إن "التماهي بين إيران ولبنان يعكسه الحرس الثوري"، وذكر نعيم قاسم، أن "ضربة إسرائيل كانت قاسية"، وحذر الحكومة اللبنانية قائلا "السفينة ستغرق بالجميع".
ويأتي هذا القرار بعد أقل من شهر على أزمة مشابهة واجهها الفريق في إسبانيا خلال مشاركته في سباق فويلتا إسبانيا (6 أيلول/سبتمبر).
الأزمة تكشف هشاشة البنية المائية لإسرائيل، التي تواجه مزيجًا معقدًا من التغير المناخي، النمو السكاني السريع، والاعتماد المفرط على محطات التحلية
