ويُعد هذا الإنذار الثاني خلال 24 ساعة للمبنى نفسه والخيام التي تؤوي عائلات نازحة قرب مفرق بيروت وشارع جامعة الدول العربية.
وحذرت منظمات الإغاثة من أن عملية إجلاء واسعة النطاق ستفاقم الأزمة الإنسانية في مدينة غزة، التي أعلن أكبر جهاز رقابة على الجوع في العالم الشهر الماضي أنها تعاني رسمياً من المجاعة
قال وزير الخارجية الدنماركي لارس لوكه راسموسن، الأحد، إن إسرائيل لا تملك حق الاعتراض على أي اعتراف دنماركي بدولة فلسطينية
وقال لابيد، في مستهل اجتماع حزبه "يش عتيد" إن "المستويات العليا من الدول الوسيطة اتصلت به مرة أخرى، وقالت له: "لم نتلق أي رد حتى الآن، إسرائيل لا ترد".
وأشار الحراك إلى أن الزيارة جاءت بعد يوم واحد فقط من استخدام الشرطة العنف ضد المتظاهرين في أم الفحم، حيث حضر بن غفير لما وصفته بـ”حملة إنفاذ” تابعة لسلطة أراضي إسرائيل.
وبين أن إسرائيل لا تملك حق الاعتراض على أي اعتراف دنماركي بدولة فلسطينية.
يمكن لكل طائرة F-15E مزودة بستة منصات إطلاق LAU-131 حمل 42 صاروخًا موجهًا بالليزر، إلى جانب صواريخ الجو-جو القياسية، ما يتيح اعتراض أكثر من 50 هدفًا
وأفادت البيانات أن المعاملات المادية في المتاجر الفعلية حققت رقماً قياسياً جديداً، حيث تجاوز متوسط الإنفاق اليومي 700 مليون شيكل يومياً خلال الشهر الماضي.
بأن الجيش الإسرائيلي رصد ثلاث طائرات مسيّرة أُطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، مشيرة إلى أن المسيّرات تحلّق حاليًا في أجواء شبه جزيرة سيناء،
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي: "السلام مع الفلسطينيين لا يمكن تحقيقه إلا عبر تفاهمات ثنائية والاعتراف بدولة فلسطينية من قبل دول أخرى لا يقرب السلام".
وتزايدت الضغوط على تلك الشركات منذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، التي ارتكبت خلالها إسرائيل – بدعم أميركي – إبادة جماعية راح ضحيتها نحو 64 ألف شهيد و161 ألف مصاب
وأظهر الاستطلاع أن 46 بالمئة من الإسرائيليين يشعرون بذلك، بينما يعتقد 38 بالمئة منهم أن العمليات الموسعة ستنجح في تحقيق هذا الهدف.
عبر الوسيط الإسرائيلي جرشون بسكين، الذي شارك سابقاً في محادثات بين إسرائيل وحماس لتأمين إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شليط.
"متابعة للإنذارات التي تم تفعيلها في منطقة غلاف غزة وبلدة نتيفوت فالحديث عن إطلاق قذيفتين صاروخيتين من وسط قطاع غزة حيث تم اعتراض احداهما
تم توقيع العقد بين جوجل وإسرائيل لمدة 6 أشهر بقيمة 45 مليون دولار، لترويج الدعاية الصهيونية وتهميش الأزمة الإنسانية الواقعة في غزة.
وشهدت مدينة أفيليس في إقليم الباسك مظاهرة شارك فيها نحو 15 ألف شخص، حيث رفع المتظاهرون العلم الفلسطيني وطالبوا باستبعاد الفريق الإسرائيلي من السباق
وقال مسؤولون إيرانيون إن المعادلة الجديدة التي فرضتها إيران عقب التصعيد الأخير "ستبقى قائمة"، مشددين على أن إسرائيل "ستواجه رداً أشد في حال واصلت عدوانها على غزة والضفة الغربية
وأضاف المصدر أن "إسرائيل من خلال هذه التحركات تلعب في أيدي إيران وحماس، لأن مصلحتهما هي منع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية".
وتابع: "كنا غير محظوظين بوجود إسرائيل في مجموعتنا، هذا هو الواقع، ولا يوجد الكثير مما يمكننا فعله حيال ذلك".
لكنه حذّر من أن "القطاع ما زال يواجه تحديات جدية، أبرزها الاعتماد المفرط على تبرعات كبيرة من عدد محدود من المانحين، ما يجعله عرضة للتقلبات السياسية والاقتصادية.
