تقرير إسرائيلي يحذّر من تغيّرات ديموغرافية واسعة في النقب: بعد 6 سنوات، اغلبية عربية
رئيس المعهد، حغاي رزنِك، قال إن النقب "يمرّ بمرحلة تغيّر تاريخي"، داعياً إلى تبنّي سياسة حكومية شاملة تضمن بيئة معيشية مستقرة لجميع السكان، عرباً ويهوداً
رئيس المعهد، حغاي رزنِك، قال إن النقب "يمرّ بمرحلة تغيّر تاريخي"، داعياً إلى تبنّي سياسة حكومية شاملة تضمن بيئة معيشية مستقرة لجميع السكان، عرباً ويهوداً
تقدّر إسرائيل أنه لن يكون هناك "تبادل للضربات" مع حزب الله، عقب اغتيال رئيس أركانه، هيثم طبطبائي، بحسب ما أوردت هيئة البثّ
طرح رئيس بلدية نيويورك المنتخب، زهران ممداني، خطة واسعة تستهدف إعادة النظر في الامتيازات الضريبية التي تتمتع بها جامعتا كولومبيا و"نيويورك"
وقال نتنياهو إن إسرائيل "حظرت بالفعل أجزاء من الجماعة"، مشيراً إلى أن حكومته "تعمل على استكمال هذه الخطوة قريباً"، في إشارة إلى نية توسيع نطاق الحظر.
الخطوة تأتي وسط انتقادات داخل المؤسسة العسكرية، إذ اعتبر بعض الضباط أن القرارات لا تعكس توصيات لجنة التحقيق كاملة، بينما يرى آخرون أنها بداية لتحميل المسؤولية عن الإخفاقات التي سبقت هجوم حماس.
وتأتي الغارة في سياق سلسلة ضربات إسرائيلية مستمرة منذ اتفاق وقف إطلاق النار عام 2024
وتقول تقارير إسرائيلية إن المستهدف شخصية تُعد من أبرز القادة العسكريين في حزب الله، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي من الحزب حول طبيعة الهجوم أو هوية الضحايا.
شنّت إسرائيل غارة جوية على شقة سكنية في منطقة حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة الطابقين الرابع والخامس في مبنى من عشرة طوابق
وأكد الحايك أن كل من يشارك في تلك العصابات أو يعمل تحت حماية إسرائيل أو بمساندة المسيرات الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي يعتبر خارجا عن الصف الوطني ولا يمثل فتح بأي شكل، بل يقف ضد مشروعها الوطني.
وأضاف أن الأعداء بذلوا كل جهدهم بعد الحرب المفروضة بهدف زعزعة استقرار البلاد، لكن ظهرت قوة البلاد وبسالة الشعب.
وبحسب البيان المشترك، فإن الضربات جاءت "ردا على انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار"، دون أن يحدد البيان طبيعة الانتهاك المزعوم أو تفاصيله.
تصريحات نتنياهو تأتي في ظل تصاعد التوترات على الحدود الشمالية مع لبنان، حيث يشير مسؤولون إسرائيليون إلى مخاوف من محاولات حزب الله لتعزيز ترسانته الصاروخية
وتأتي زيارة وفد حماس إلى القاهرة لمناقشة "المستجدات الميدانية" بعد انتهاكات إسرائيلية أدت إلى مقتل عشرات المدنيين في غارات جوية على غزة نهاية الأسبوع الماضي
ويأتي الاجتماع في وقت تواجه فيه الحكومة تحديات اقتصادية متعددة، تشمل ارتفاع معدلات التضخم، قضايا الأمن الوطني، وضغوط على القطاع الصحي والبنية التحتية،
ترى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن استمرار نشاط هذه المجموعات المسلحة في المرحلة الحالية قد يعرقل ترتيبات الانسحاب ويقوّض صورة السيطرة الأمنية التي تسعى إسرائيل إلى إبرازها أمام المجتمع الدولي.
أن "دبابتين وسيارتين عسكريتين للاحتلال توغلت من نقطة تل أحمر الشرقي باتجاه تل أحمر الغربي، ورفعت علم الاحتلال قبل أن تنسحب بالاتجاه ذاته الذي قدمت منه".
ونشرت المجموعة صور الموظفين وأسماءهم ووظائفهم المهنية، وكذلك أرقام الهواتف وحساب البريد الإلكتروني ومكان السكن. وفوق التفاصيل الشخصية والصورة كتب: "مطلوب! جائزة 10,000 دولار".
ورفع المحتجون لافتات كتب عليها "أشهروا البطاقة الحمراء لإسرائيل"، مطالبين بمنعها من المشاركة في الفعاليات الرياضية بسبب ارتكابها "إبادة جماعية ضد الفلسطينيين" في غزة،
ويأتي هذا التصعيد الميداني فيما كشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن خطة أمريكية يجري إعدادها داخل المقر العسكري الأميركي في إسرائيل، تقضي بتقسيم قطاع غزة إلى منطقتين:
، حاول نتنياهو من خلال نشر المقال تعزيز مزاعمه بشأن التدخل الأجنبي في نتائج الانتخابات، إلا أن خطوته ارتدت عليه وألحقت ضررًا بصورته داخليًا،