نتنياهو وكاتس يوجهان الجيش الإسرائيلي لحماية قرية درزية في سوريا: "لن نسمح للنظام بالمساس بها"
وجاء في بيان صادر عن مكتبي نتنياهو وكاتس: "لن نسمح لنظام الإرهاب التابع للإسلام المتطرف في سوريا بالمساس بالدروز"
وجاء في بيان صادر عن مكتبي نتنياهو وكاتس: "لن نسمح لنظام الإرهاب التابع للإسلام المتطرف في سوريا بالمساس بالدروز"
ومن المقرر أن يشارك في الاجتماع وزراء ومسؤولون بارزون في الأجهزة الأمنية. وكان نتنياهو قد عقد أمس اجتماعًا استثنائيًا حول القضية، عقب عودة الوفد الإسرائيلي من القاهرة.
نقلت القناة الـ13 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين أن محادثات القاهرة لم تكن جيدة، مشيرين إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
عاد الوفد التفاوضي الإسرائيلي الليلة إلى تل أبيب قادمًا من القاهرة، بعد تعثر المحادثات مع حركة حماس بشأن تمديد المرحلة الأولى من اتفاق تبادل المحتجزين.
إن العائق الأساسي كان معارضة بنيامين نتنياهو لهذه الاغتيالات رسميًا وبروتوكليًا، ما أثار صعوبات جعلت العمليات شبه مستحيلة.
يذكر أن يائير نتنياهو غادر إسرائيل في ربيع 2023، خلال ذروة الاحتجاجات ضد التعديلات القضائية، لأسباب لم يتم توضيحها، وعاد إلى البلاد مرة واحدة على الأقل في نوفمبر من العام نفسه.
واضافت ان إسرائيل وواشنطن اتفقتا على ربط استمرار وقف إطلاق النار ودخول المساعدات بالإفراج عن مزيد من الرهائن.
وقال بارنياع في تصريح علني نادر، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على عملية البيجر على الرغم من معارضة غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وقال نتنياهو، في كلمة له، إن “خطة ترامب بشأن قطاع غزة يجب أن تحظى بالدعم وأن تطبق”، مضيفا أن “الجميع يقول إن غزة أكبر سجن مفتوح على وجه الأرض، لذا سمحنا بالمغادرة دون دفع شيء”.
وأعلن ميرتس يوم الاثنين أنه يعتزم دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لزيارة برلين، بعد تسلمه منصبه مستشارا لألمانيا خلفا لأولاف شولتس
وطالبت الحركة المحكمة العليا بعقد جلسة طارئة للنظر في القضية، محذرة من أن استمرار هؤلاء المستشارين في مناصبهم قد يعرض أمن إسرائيل للخطر في فترة حساسة للغاية.
وتواصل إسرائيل منذ يوم السبت الماضي تعطيل الإفراج عن 620 أسيرًا فلسطينيًا رغم التزام حماس بصفقة التبادل، حيث قرر مكتب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو،
ووفقًا للمصادر، فإن الجلسة ستكون سرية، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول مضمونها.
شهدت مدينة درعا اليوم الاثنين، تظاهرات شعبية حاشدة تنديدا بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة حول الجنوب السوري.
وقال، في تصريحات لشبكة CNN الأميركية: "نتوقع أن يمضي نتنياهو قدماً في اتفاق وقف إطلاق النار، لذلك سأذهب إلى المنطقة هذا الأسبوع، ربما الأربعاء، للتفاوض بشأن ذلك".
وبشأن قضية الأسرى والمحتجزين، أعلن نتنياهو أن إسرائيل تمكنت حتى الآن من استعادة 192 محتجزًا منذ بداية الحرب، متعهدًا بمواصلة الجهود لاستعادة جميع المختطفين بـ"كل الوسائل المتاحة".
لكن خطابه قوبل بردود فعل متباينة من الحاضرين، حيث صرخ بعضهم محتجين: "لماذا لم تعيدوهم؟" في إشارة إلى إخفاقات الحكومة في إعادة المختطفين
وأكدت النيابة أنها ترفض بشكل قاطع أن يدلي بشهادته مرتين فقط في الأسبوع، كما اعترضت على طلبه بإلغاء جلسة غدٍ، مشيرة إلى أنه لم يقدم أي مبرر قانوني لذلك.
وشدد على أنه "لن نسمح له (نتنياهو) بالبقاء في الحكم على حساب حياة إخوتنا وأخواتنا"، وقال: "أقول لك يا بيبي، إذا أفشلت الصفقة، ستفتح أبواب الجحيم!".
حذّر جهاز الشاباك مرارًا وتكرارًا القيادة السياسية من ضرورة العمل ضد حماس وتصفيه قادتها، إلا أن نتنياهو اختار سياسة "الهدوء مقابل المال" ولم يتخذ إجراءات بناءً على تلك التوصيات.