إسرائيل تدرس صفقة جديدة تسمح بخروج السنوار من غزة إلى دولة عربية
ذكرت صحيفة إسرائيلية، اليوم الأحد، أن مسؤولين في حكومة بنيامين نتنياهو، يدرسون إمكانية التوصل إلى صفقة تفضي بخروج زعيم حركة "حماس"، يحيى السنوار، من قطاع غزة إلى إحدى الدول العربية.
ذكرت صحيفة إسرائيلية، اليوم الأحد، أن مسؤولين في حكومة بنيامين نتنياهو، يدرسون إمكانية التوصل إلى صفقة تفضي بخروج زعيم حركة "حماس"، يحيى السنوار، من قطاع غزة إلى إحدى الدول العربية.
وقال المتحدث باسم قصر الإليزيه، يوم السبت، إن تصريح نتنياهو "تجاوز مفرط لا يتجاوب مع الصداقة بين فرنسا وإسرائيل".
وقال نتنياهو إن إسرائيل "تحارب القوى الهمجية التي تقودها إيران، ويجب على جميع الدول المتحضرة أن تقف بحزم إلى جانبنا".
أنّ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو كان موجوداً في منزله في قيسارية عندما دوّت صفارات الإنذار، مشيراً إلى أنه هرع إلى الملجأ في إثرها.
وقال خلال اجتماع سياسي أمني ليل الثلاثاء: "ارتكبت إيرانخطأ كبيرا الليلة وستدفع ثمنه".
وأضاف بعد يوم واحد من دخول الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان للمرة الأولى منذ عام 2006: "نحن في خضم حملة ضد محور الشر الإيراني، ومستعدون لاحتمال وقوع هجوم إيراني مباشر".
لا نستغرب حالة الاحباط التي تسود قطاعا كبيرا من أبناء الأمة العربية هذه الأيام من جراء اغتيال عدد من قادة المقاومة الإسلامية في لبنان على رأس
وشدّد وزير الخارجية الأردني، على أن “إسرائيل تخلق هذا الخطر لأنها ببساطة لا تريد حل الدولتين، وإذا كانت إسرائيل لا تريد حل الدولتين، هل يمكنكم أن تسألوا المسؤولين الإسرائيليين ما نهاية المطاف؟
وقال نتنياهو في كلمته إنه: "لا يوجد مكان على وجه الأرض لا يمكننا الوصول إليه"، مضيفا أنه: "لو اهتم بكم نظامكم لتوقف عن إنفاق الدولارات من أجل الحروب بالشرق الأوسط"
وجاء تعيين ساعر كوزير عضو في الكابينيت السياسي – الأمني في أعقاب الإعلان عن الاتفاق بينه وبين نتنياهو حول انضمامه إلى الحكومة، أمس
وأضاف بايدن للصحافيين خلال مغادرة مطار ديلاور، أنه سيتحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولكنه لم يحدد موعداً لهذا الاتصال.
واعتبر نتنياهو أن "التغيير في ميزان القوى يجلب معه إمكانية إنشاء تحالفات جديدة، لأن إسرائيل تفوز"، وفق ما أوردت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ساعر سيتولى منصب وزير بدون حقيبة، وسيكون عضوًا في المجلس الوزاري الأمني والسياسي، وسيشارك أيضًا في المنتدى الأمني المصغر التابع لنتنياهو.
وادعى نتنياهو، أنه “لدينا إنجازات عظيمة” واستدرك قائلا “لكن العمل لم يكتمل بعد، سنواجه في الأيام المقبلة تحديات كبيرة”
العملية الأخيرة أدت إلى رفع شعبية بنيامين نتنياهو وحزبه، الليكود، بين المواطنين الإسرائيليين.
وأضاف المسؤول أنه من المقرر أن يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي، مشاورات أمنية خلال وقت لاحق السبت.
أعرب مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، عن أسفه لعدم وجود أي قوة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، عودته إلى إسرائيل في وقت لاحق من ليل الجمعة، قادماً من نيويورك بعد أن ألقى خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
"إرسال مزيد من الأسلحة إلى حكومة نتنياهو المتطرفة غير أخلاقي وغير قانوني"، مؤكدا أن "الأسلحة الأميركية مسؤولة عن عدد هائل من الضحايا المدنيين في غزة".
انسحب عشرات الدبلوماسيين من مقر انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، فور صعود رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، على المنصة لإلقاء كلمته في الدورة 79 للجمعية الأممية.