شار نتنياهو إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق تطبيع مع السعودية، موضحا أنه سيحدث "عندما نكمل التغيير في الشرق الأوسط، وعندما نقطع المحور الإيراني أكثر مما فعلناه حتى الآن".
وتابع قائلا: "البعض كان يتهمنا بتحويل غزة إلى سجن كبير، لكنهم الآن يرفضون فكرة ترامب بإخراجهم من هذا السجن".
وقال نتنياهو في كلمة موجهة إلى المواطنين الإسرائيليين، يوم السبت: "سندمر "حماس" وسنعيد رهائننا. وسنبذل كل ما وسعنا من أجل عودة جميع الرهائن"
وأكدت العائلات أنه لا يعقل أن يظل اجتماع "الكابينت" معلقاً في وقت حرج، وطالبت بعقده فوراً لإقرار الخطوات القادمة.
وشدد المرر "على رفض دولة الإمارات القاطع للمساس بالحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني ومحاولة تهجيره"
وفي وقت سابق، وصف باراك، خطة ترامب الخاصة بإعادة توطين نحو مليوني فلسطيني من قطاع غزة بـ "الخيال".
كما طالبت الوزارة المجتمع الدولي والدول كافة بإدانة هذه التصريحات "المعادية للسلام".
من المقرر أن يعقد نتنياهو فور عودته إلى إسرائيل اجتماعا لمجلس الوزراء السياسي والأمني لبحث مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى
أوعز رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو باتخاذ إجراءات ردا على "المشاهد القاسية للرهائن" الذين أطلق سراحهم في غزة اليوم السبت، وعلى
لخص رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، زيارته إلى واشنطن حتى الآن وتناول الحل المقترح للهجرة من غزة الذي طرحه الرئيس ترامب.
وأشار غالانت إلى أن القرار النهائي كان معقدًا، حيث تردد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وتأخر في إعطائه الضوء الأخضر
وجاء رد نتنياهو على سؤال الصحافيين بشأن ما إذا كان يعتقد أن هناك حاجة لقوات أميركية في غزة لجعل خطة ترمب قابلة للتنفيذ، قال: "لا".
واضاف الكاتب منذ انتخابه، تحدث عن غزو بنما، والاستيلاء على غرينلاند، وضم كندا. نحن كبار بما يكفي لنتذكر كيف تفوه مرة خلال اجتماع مع نتنياهو عن ضم الض
وأفاد نتنياهو بمقابلة مع قناة فوكس نيوز "الفكرة الفعلية هي السماح لسكان غزة الذين يريدون المغادرة بالمغادرة. أعني، ما الخطأ في ذلك؟ يمكنهم المغادرة، ثم يمكنهم العودة بعد ذلك، ويمكنهم الانتقال والعودة. لكن عليك إعادة بناء غزة".
في أعقاب لقاء الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، تفاعل المشهد السياسي الإسرائيلي والفلسطيني والإقليم
ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أن "اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي تم التوصل إليه عشية تنصيب دونالد ترامب، يعكس الأولوية
وأكدت منظمة العفو الدولية أنه ينبغي ألا يكون هناك "ملاذ آمن" للأفراد الذين يزعم أنهم ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
عقب حراك نقف معًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مؤتمره المشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو الليلة الماضية
وقال نتنياهو أثناء مؤتمر صحفي مع ترامب في البيت الأبيض، إن أحد أهداف حربه هو "ضمان ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل مرة أخرى"، مشيرا إلى أن "الرئيس ترامب يأخذ الأمر إلى مستوى أعلى بكثير.
المسؤولون عبروا عن قلقهم من أن نتنياهو قد يستخدم تأجيل الضم كاستراتيجية لتقديم تنازلات للمملكة السعودية في محاولات لإقناع الرياض بالتخلي عن مطالبها بشأن إقامة دولة فلسطينية،
