نتنياهو يعقد اجتماعا لبحث التصعيد المحتمل في الضفة الغربية
نتنياهو أرجأ مناقشة مخطط الضم لأراض في الضفة الغربية المحتلة.
نتنياهو أرجأ مناقشة مخطط الضم لأراض في الضفة الغربية المحتلة.
وصرّح النائب الفرنسي السابق، مئير حبيب أنّ " ماكرون أبلغ نتنياهو برغبته في زيارة إسرائيل، لكنه ردّ بأن هذا ليس الوقت المناسب للمجيء في ظل الظروف الراهنة".
وقال آيزنكوت لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "بيني غانتس، كأي شخص يسعى إلى إحداث تغيير جذري وأمل في إسرائيل، سيضطر إلى الانسحاب إذا اقترب من عتبة الحسم.
ووصف مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بيان حماس بأنه "مجرّد دعاية فارغة"، مؤكداً أن الحرب يمكن أن تتوقف فوراً فقط إذا تحققت الشروط الت
نظمت عائلات الأسرى تظاهرة أمام منزل وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، مطالبة بوقف خطط الحكومة لاحتلال مدينة غزة والعمل بسرعة نحو صفقة تبادل تعيد أبنائهم.
من المقرر أن يُلقي نتنياهو خطابه في 25 سبتمبر/أيلول، في ختام رأس السنة العبرية، ومن المتوقع أن يبقى نتنياهو في الولايات المتحدة لعدة أيام حتى عشية عيد ما يسمى يوم الغفران
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة مصورة للجنود: "نحن نخوض حربا عنيدة وعادلة لا مثيل لها، ولكن ما بدأ في غزة يجب أن ينتهي في غزة."
وسيناقش الاجتماع، إلى جانب التداعيات، الخطوات التي قد تتخذها الحكومة الإسرائيلية ردًا على هذا التحرك، وبينها طرح مسألة فرض السيادة.
وقال لابيد في مؤتمر لحزب "يش عتيد": "نحن أمام الفرصة الأخيرة لإنقاذ الدولة. إذا لم نتحرك الآن، فلن يتبقى شيء لإنقاذه بعد عامين، وستُغلق نافذة الفرصة".
من المتوقع أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم جلسة نقاش حول تطبيق السيادة على الضفة. يأتي ذلك في ظل التوجه السياسي نحو الاعتراف بدولة فلسطينية.
تتصاعد في إسرائيل الأصوات المطالبة بالتوصل إلى صفقة شاملة مع حماس، وسط انتقادات لشروط الحكومة التي وُصفت بأنها غير واقعية وتخدم مصالح سياسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكثر مما تعزز الأمن.
دعا ليبرمان إلى تشكيل "كتلة تغيير جديدة" تضم قادة المعارضة، بهدف إسقاط حكومة نتنياهو الحالية التي حمّلها مسؤولية ما وصفه بـ"الكارثة الوطنية" في السابع من أكتور
وأكد نتنياهو أن الضربة القاتلة أودت بحياة معظم حكومة الحوثيين وعدد من كبار القادة العسكريين، مشددًا على أن هذه ليست سوى البداية، وأن إسرائيل ستواصل استهداف القيادات العليا في صنعاء.
وقال نتنياهو إن "السماح بنشر الخبر جاء بعد استكمال إجراءات التعرّف على الجثمان في معهد الطب الشرعي".
وجاء في الشكوى التي اطلعت عليها الوكالة أن من بين هؤلاء القتلى عددا من عمال الإغاثة كان يساعدون ضحايا أحد التفجيرات.
أن جهاز الشاباك يعارض هذه الفكرة، ويرى أن السلطة الفلسطينية جهة مركزية في "مكافحة الإرهاب"، رافضًا التعليق علنًا على ما يجري تداوله في هذه النقاشات المغلقة.
وأكد المكتب أنه بناءً على طلب العائلة، وحفاظًا على خصوصية الأطفال الذين ظهروا في التسجيل وهم مصابون، تقرر عدم نشر الفيديو داخل إسرائيل.
في أعقاب التقارير التي تحدّثت عن إنزالٍ لقوات من الجيش الإسرائيلي قرب دمشق ليلة الأربعاء، قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
وبحسب المعطيات، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر للهجوم عبر اتصال هاتفي مشفر، فيما صادق رئيس الأركان على التنفيذ بعد توافر الظروف العملياتية.
وأضاف نتنياهو في حديثه عن المجازر التي تعرضت لها الطائفة الدرزية في سوريا: "أنا لست شخصًا ساذجًا، وأفهم تمامًا من هم الأطراف التي نواجهها"، مشيرًا إلى أنه "فور إدراك حجم الكارثة تحركنا على الفور".