وقالت الصحيفة يوم الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي "المعروف بسجله الحافل بالادعاءات المضللة عقب الحوادث، ادعى لاحقاً أن حماس وضعت كاميرا في الموقع"
وقال ماكرون إن هذه الخطوات "ستجعل دولتكم أكثر عزلة، وستمنح ذريعة لمن يستغلونها لنشر معاداة السامية"، مشدداً على أن هذه الإجراءات لن تجلب الاستقرار، بل ستعمّق عزلة إسرائيل دولياً.
ورغم تمسك نتنياهو علنًا بموقفه الداعي إلى صفقة شاملة، فإن حركة حماس لا تزال توافق حاليًا فقط على خطة ويتكوف، وفق ما أكده المبعوث الأميركي. اللافت أن إسرائيل
وأضاف لابيد أن الطريقة الوحيدة للنصر أن ننصاع للقوانين الدولية ومن الجيد أن يعتذر نتنياهو عن مقتل الصحفيين في خان يونس.
ورغم أن نتنياهو كان يفترض أن يطرح أمام الوزراء مقترح الوسطاء لصفقة التبادل الذي وافقت عليه حماس، إلا أنّ مصادر أكدت أنّ الموضوع لم يُدرج أصلًا على جدول النقاش.
وأضاف نتنياهو في فعالية بالقدس ليل الثلاثاء: ""لن نترك هؤلاء الوحوش هناك. سنطلق سراح جميع رهائننا. سنضمن ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل".
اعترف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لأول مرة بالإبادة الجماعية التي ارتكبتها الدولة العثمانية بحق الأرمن وذلك بعد امتناعه عن ذلك لسنوات خشية توتر العلاقات مع تركيا
في المقابل، وبينما كانت التظاهرة جارية، ظهر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعدد من وزرائه في مطعم بالقدس بعد جلسة قصيرة للمجلس الوزاري المصغر
أقدمت السلطات اليوم الثلاثاء عبر أذرعها في الدوائر الحكومية، على هدم سبعة منازل ومبانٍ في قرية السِّرّ غير المعترف بها في النقب، وذلك ضمن سلسلة
عائلات المخطوفين وجّهت رسالة حادة إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، متهمة إياه بـ"جرّ الأرجل ووضع العراقيل أمام المفاوضات"، وحذرت من أن "عملية الحكومة ستؤدي إلى موت أبنائنا".
وندد الأمير فيصل بن فرحان، بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن "رؤية إسرائيل الكبرى"، وأعرب عن رفض المملكة لمشاريع توسع الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف دراوشة أن "هذا التراجع هو ما دفعه للتقارب مع نتنياهو، فبدل مراجعة مواقفه أو تجديد خطابه، اختار الطريق الأسهل وهو الارتماء في حضن نتنياهو تحت شعار الاستقرار السياسي".
لا توجد حاليًا أي مفاوضات نشطة، لكن مصادر سياسية في تل ابيب تُقدّر أنه سيتم تحديد مكان جديد للمحادثات خلال يومين أو ثلاثة، وقد يُتخذ القرار اليوم.
واضاف "الآن هو الوقت المناسب لإسرائيل ولبنان للمضي قدما بروح التعاون، والتركيز على الهدف المشترك المتمثل في نزع سلاح حزب الله وتعزيز الاستقرار والازدهار في كلا البلدين.
هناك صفقة على الطاولة يجب أخذها الآن، والجيش وفّر الشروط لإتمامها، والقرار أصبح في يد نتنياهو".
نتنياهو اعتبر أن جماعة الحوثي "تدفع ثمناً باهظاً على اعتداءاتها ضد إسرائيل"، على حد تعبيره، مضيفاً أن جميع الطائرات "عادت بسلام بعد تنفيذ المهمة".
ذكر موقع بلومبرغ أن نتنياهو أوفد الوزير رون درمر سرًا إلى أبوظبي للقاء قيادات إماراتية، في محاولة لترميم العلاقات المتوترة بسبب الحرب في غزة
أبدت حركة حماس، ومعها فصائل فلسطينية أخرى، هذا الأسبوع موافقتها على الصفقة الجديدة، التي اقترحتها مصر وقطر
ووفق رؤيته، ستعمل الحكومة لمدة نصف عام فقط، على أن يتم تحديد موعد متفق عليه للانتخابات في ربيع 2026.
يأتي ذلك فيما أعلن مرصد عالمي للجوع تابع للأمم المتحدة أن غزة دخلت رسميًا في مرحلة المجاعة، وسط توقعات بانتشارها لمناطق أوسع.
