يأتي ذلك على خلفية "التفاؤل الحذر" الذي تبثه واشنطن وتل أبيب بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن غزة وصفقة تبادل أسرى مع حركة حماس قبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض.
أنّ المبادرة تأتي في إطار تحدي كبير للجمهور اليميني الذي ابتعد عن نتنياهو بعد أحداث 7 أكتوبر. الهدف هو أن ينضم الحزب إلى نتنياهو بعد الانتخابات ويكون جزءًا من الائتلاف الذي يقوده.
وأيد 52% من ناخبي الائتلاف في الانتخابات الأخيرة تشكيل لجنة تحقيق حكومية، بينما فضل 26% تشكيل لجنة تحقيق سياسية عامة، وأيد 52% من بين ناخبي الليكود في الانتخابات الأخيرة،
بيني بيتون رئيس بلدية ديمونا، يقود حملة لدعم نتنياهو، تتضمن جمع توقيعات من أعضاء بارزين في الحزب، في إطار الجهود لاستعادة الرهائن.
وبعد لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في إسرائيل، الخميس، قال سوليفان "قد لا يحدث ذلك ولكنني أعتقد أنه يمكن أن يحدث إذا توفرت الإرادة السياسية من الجانبين".
ونقل بيان لمكتب رئيس الوزراء، عن نتنياهو قوله إن إسرائيل سيطرت مؤقتاً على المنطقة العازلة مع سوريا لحين وجود "قوة فعالة" تنفذ اتفاق فض الاشتباك لعام 1974.
تستأنف محكمة تل أبيب المركزية ظهر اليوم الأربعاء، جلسات إدلاء رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو
أعرب محللون في السوق عن مخاوفهم من أن تؤدي هذه التطورات إلى زيادة المخاطر على الاقتصاد الإسرائيلي، ما يساهم في تراجع الشيكل أمام العملات الأجنبية.
وكان أول ظهور قوي لها في مارس/آذار 2022، عندما أعلن وزير الأمن الداخلي، عمر بارليف، أن عضو الكنيست الذي يرغب في زيارة الحرم القدسي خلال شهر رم
وسعى نتنياهو بشكل متكرر إلى تأجيل الإجراءات القضائية بذريعة الحروب التي يخوضها الاحتلال في المنطقة والمخاوف الأمنية، في حين أمر القضاة باستئناف الم
واضاف معلقا على الاسرة الإسرائيليين في غزة قائلا" يجب ألا ننسى ما حدث في 7 أكتوبر". وأضاف ترامب أنا رأي الشخصي هو أن معظم الرهائن المحتجزين في غزة لم يعودوا على قيد الحياة. وتشير التقديرات في إسرائيل إلى أن 64
ويمثل نتنياهو للمحاكمة في إسرائيل لاتهامه بالتزوير وانتهاك الثقة وقبول رشاوى في ثلاث قضايا منفصلة.
وقال نتنياهو: "أمس فتح فصل جديد في تاريخ الشرق الأوسط فنظام الأسد انهار بعد 54 عاما من الحكم".
يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعاً لمجلس الأمن القومي، مساء السبت، لمناقشة تطورات الحرب في سوريا، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وتابع : جميع الأجهزة الأمنية متفقة على أن الوقت قد حان لإبرام صفقة شاملة ولايوجد سبب للانتظار.
وأوضح غادي آيزنكوت، الذي كان عضوا سابقا بمجلس الحرب الإسرائيلي على غزة، أن كل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية متفقة على أن الوقت حان لإبرام صفقة تبادل شاملة مع حماس.
وأعرب كلينتون وفق ترجمت صدى نيوز عن أسفه لفشل المحادثات في حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وقال إن: ما يحدث هناك منذ 25 عامًا هو أحد أكبر المآسي في القرن الحادي والعشرين.
، إن "عدد الأيام التي ستستغرقها الشهادة غير معروف، ويختلف وفقا لاحتياجات الدفاع والادعاء، ولكن التقديرات ترجح أنه حوالي 20 يومًا".
وأوضح د. شديد أن التهديدات التي استغلها نتنياهو في ترهيب المجتمع الإسرائيلي، لا سيما التهديد الصاروخي من قبل حزب الله، قد تراجعت،
وحصلت الكتلة الائتلافية على 50 مقعدا، مقارنة بـ 51 في الاستطلاع السابق. كتلة المعارضة تزداد قوة من حيث التفويض – إلى 60.
