ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أن "اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي تم التوصل إليه عشية تنصيب دونالد ترامب، يعكس الأولوية
وأكدت منظمة العفو الدولية أنه ينبغي ألا يكون هناك "ملاذ آمن" للأفراد الذين يزعم أنهم ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
عقب حراك نقف معًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مؤتمره المشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو الليلة الماضية
وقال نتنياهو أثناء مؤتمر صحفي مع ترامب في البيت الأبيض، إن أحد أهداف حربه هو "ضمان ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل مرة أخرى"، مشيرا إلى أن "الرئيس ترامب يأخذ الأمر إلى مستوى أعلى بكثير.
المسؤولون عبروا عن قلقهم من أن نتنياهو قد يستخدم تأجيل الضم كاستراتيجية لتقديم تنازلات للمملكة السعودية في محاولات لإقناع الرياض بالتخلي عن مطالبها بشأن إقامة دولة فلسطينية،
الجريمة في المجتمع العربي وبشكل عام خلال فترة نتنياهو ارتفعت بنسبة 130%، وبدأ هذا منذ العام 2015 حيث ارتفعت الجريمة بشكل حاد
وأضافت ان نتنياهو سيوضح لترامب أن التعامل مع إيران أهم من المرحلة الثانية من مفاوضات غزة . واوضحت انه لا يوجد يقين بشأن مدى إصرار نتنياهو على المضي قدما في اتفاق غزة.
توقعت مصادر إعلامية، أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء
وأضاف المسؤولون أن نتنياهو يأمل أن يتمكن من التأثير على تفكير ترمب وإقناعه بتأييد خططه بشأن الحرب في غزة.
بناءً على نتائج التحقيق، أصدرت المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهراف-ميارا، تعليماتها للشرطة بفتح تحقيق في القضية، حيث سعت الشرطة إلى مصادرة الهاتف المحمول الخاص ببليويس
دعا وزير المالية الإسرائيلي "بتسلئيل سموتريتش" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى تعزيز سيادة إسرائيل على الضفة الغربية، كما حثه على القضاء
انطلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الأحد) في زيارة إلى واشنطن حيث سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمناقشة قضايا أمنية
وسيبحث الجانبان قضايا غزة، الأسرى، والتحديات الإقليمية، بما في ذلك مواجهة النفوذ الإيراني، إلى جانب ملفات أخرى.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأربعاء “لقد تمكنا من تحديد وإيقاف 50 مليون دولار كانت ترسل إلى غزة لشراء الواقيات الذكرية لحماس. لقد استخدموها كوسيلة لصنع القنابل”.
أوضح الوزير أن الهجرة الطوعية عادت إلى جدول الأعمال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن القضية ستناقش مع قادة دوليين، بدعم أمريكي لإعادة بناء غزة وضمان استقرار المنطقة.
ومن المقرر أن يلتقي ويتكوف برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر
"عندما يتبين لحماس أنه لا توجد مرحلة ثانية، فلن يكون لديها دافع لإكمال المرحلة الأولى، وبالتأكيد لن تصل إلى اليوم الـ42، الذي من المفترض أن يتم فيه إطلاق سراح نحو نصف المختطفين أحياء".
في تصريح مثير للجدل، أطلق زعيم حزب "شاس"، أرييه درعي، تحذيرًا شديد اللهجة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
ويُعتبر نتنياهو أول زعيم أجنبي يُدعى إلى البيت الأبيض خلال الولاية الثانية للرئيس ترامب.
"نتنياهو لا يأبه بالجريمة والعنف المستشريين في المجتمع العربي وإلا لما كان ليلقي بمسؤوليات الوزير بن غفير المستقيل على وزير يحمل أصلاً أعباء عدة وزارات أخرى"!!
