كما التزمتُ سابقًا، سنعمل على إطلاق سراح الجميع، وسنواصل القتال حتى القضاء على حركة حماس”. وأشار نتنياهو إلى وجود “حلول لم تخطر
يأتي هذا التطور في ظل توتر داخل الحكومة الإسرائيلية، حيث يُطالب سموتريتش، الذي يشغل أيضًا منصب وزير في وزارة الدفاع، بأن يكون له دور أكبر في
وجاء عن حراك “نقف معًا”: "كل يوم، يزداد عدد الرافضين للحرب التي اختارت حكومة نتنياهو أن تديرها في غزة، ويطالبون بصفقة شاملة. لا تملك الحكوم
وقع أكثر من 200 طبيب على رسالة موجهة إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوآف غالانت، طالبوا فيها بإعادة جميع المحتجزين من قطاع غزة ووقف الحرب فورًا.
وأضاف نتنياهو مهاجمًا الرئيس الفرنسي: "الرئيس ماكرون يرتكب خطأً جسيمًا، فهو يواصل الدفع بفكرة الدولة الفلسطينية التي تطمح إلى تدمير دولة إسرائيل".
وخلال حملته الانتخابية في أوتاوا في دائرة انتخابية يتنافس فيها رئيس الوزراء الليبرالي مارك كارني، الذي كان قد أثار غضب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،
وعرف الرهينة نفسه، في المقطع المصور غير المؤرخ، باسم إيدان ألكسندر، وقال إنه محتجز في غزة منذ 551 يوما.
في تصعيد كلامي جديد، شتم يائير نتنياهو، نجل رئيس الحكومة نتنياهو، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بألفاظ نابية. جاء ذلك ردًا على دعم ماكرون العلني لإقامة دولة فلسطينية ضمن حل الدولتين.
وقال إلكسندر في الفيديو: "كنت مؤمنًا بأنك ستنجح في إخراجي من هنا حيًا، فلماذا أصبحت ضحية لأكاذيب نتنياهو؟"، مضيفًا أن المحتجزين يشعرون أن القصف يقترب منهم يوميًا ولا يرون أي أمل في النجاة.
وأضاف: أما إسرائيل، فهي وحدها من ترغب في اندلاع الحرب، ليس لإنقاذ الدولة، بل لإنقاذ نتنياهو شخصيًا.
زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة إلى الولايات المتحدة لم تحقق أهدافها
كتب نتنياهو في منشور على منصة "إكس": "نفس الرسائل مرة أخرى مرة نيابة عن الطيارين، ومرة نيابة عن قدامى المحاربين في البحرية، ومرة نيابة عن آخرين".
جاء ذلك في مقطع فيديو نشره على حساباته في شبكات التواصل الاجتماعي، لتهنئة الإسرائيليين بعيد الفصح اليهودي.
وعلّق نتنياهو على تصريحات كارني قائلا: "بدلا من دعم إسرائيل، الدولة الديمقراطية التي تخوض حربا عادلة بوسائل عادلة ضد "حماس"، يهاجم [مارك كارني] الدولة اليهودية الوحيدة".
واتهم الطيارون خلال مؤتمر صحفي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"التضحية بهم لأجل مصالحه السياسية".
نتنياهو وياعلون و3 آخرين ادعوا أنه تم المساس بحقوقهم وفرضت قيود تتعلق بفترة استعدادهم للدفاع عن أنفسهم والاطلاع على المواد ذات العلاقة
وبين سموتريتش أنه سيقوم بالزيارة بعد توجيهات من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وتابع نتنياهو أن إسرائيل كانت تعلم مسبقا بالمحادثات الأميركية مع إيران بشأن برنامجها النووي، والولايات المتحدة أرادت أن تعرف ما هو الاتفاق الجيد من وجهة نظر إسرائيل.
وتابع: "تتوجه إسرائيل بالشكر لأذربيجان والرئيس إلهام علييف على استضافتهما للمحادثات المهمة".
المحكمة العليا. وقال "لم نسمع أي إدانة أو انتقاد للشتائم والتهديدات ومحاولات المس بسيادة القانون داخل المحكمة". واضاف "أعضاء الائتلاف لم ين
