يوآف شطرن لبُـكرا: "الاعتراف بفلسطين ثمرة سياسة نتنياهو في المنطقة"
في حديث لموقع "بُكرا"، قال المحلل السياسي يوآف شطرن إن ما يحدث الآن على الساحة الدولية بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس أمرًا مفاجئًا،
في حديث لموقع "بُكرا"، قال المحلل السياسي يوآف شطرن إن ما يحدث الآن على الساحة الدولية بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس أمرًا مفاجئًا،
وقال أوهل في الفيديو: "هل لا يزال أحد يُصدق نتنياهو؟! هو ومن معه يريدون قتلنا، هذه أيامنا الأخيرة، وقد تحولنا إلى عبء على حكومة نتنياهو."
وجه مسؤولون أوروبيون كبار تحذيراً شديد اللهجة إلى إسرائيل، إذ طالبوها بعدم اتخاذ خطوات مضادة رداً على اعترافات الدول بالدولة الفلسطينية، حسبما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعًا طارئًا مساء امسالأحد، للتباحث حول آليات الرد على اعتراف 4 دول بدولة فلسطينية مستقلة،
لاحقاً، ترأس نتنياهو اجتماعاً منفصلاً تناول الاتصالات الجارية بين إسرائيل وسوريا بشأن التوصل إلى اتفاق أمني.
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعلن أن الموقف الرسمي سيُعرض بعد عودته من واشنطن ولقائه الرئيس الأميركي على هامش اجتماعات الأمم المتحدة.
وأضاف نتنياهو: "نحن نبحث مع سوريا ترتيبات أمنية يتم بموجبها نزع السلاح من جنوب غرب سوريا، وفي المقابل نضمن أمن حلفائنا الدروز في جبل الدروز، هذا ما نتحدث عنه".
أن الأزمة ليست مجرد خطاب سياسي، بل واقع يومي يعيشه المزارعون، وهو ما يعكس التحذيرات التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخرًا،
ويأتي ذلك على خلفية توقعات بإعلان الاتفاق خلال الأسبوع الجاري على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التي سيحضرها نتنياهو والرئيس السوري أحمد الشرع.
أصدر حراك “نقف معًا” بيانًا ردّ فيه على تصريحات رئيس حزب “الديمقراطيين” يائير غولان، الذي اعتبر أن الحديث عن دولة فلسطينية في هذه المرحلة،
وطالب القادة الأربعة كلاً من رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، ورئيس حزب "المعسكر الرسمي" بيني غانتس، بالانضمام إلى هذه الهيئة المعارضة لتوسيع جبهة الضغط على الحكومة،
، إن الاعتقال، بحسب ما نشر، تحت ما يسمى "التحريض على الإرهاب"، في الوقت الذي تعج فيه حكومة بنيامين نتنياهو وائتلافها الحاكم، بعناصر ذات خلفيات إرهابية
وأوضح الشرع أنّ "السلام والتطبيع مع إسرائيل ليسا مطروحين على الطاولة في المرحلة الراهنة"
وقال المسؤولون إن الحشد العسكري المصري في سيناء أصبح نقطة توتر رئيسية أخرى بين البلدين مع استمرار الحرب في غزة.
وكان عشرات الإسرائيليين تظاهروا قبالة منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مدينة القدس للمطالبة بإعادة الأسرى من قطاع غزة وإنهاء الحرب.
هذه النتائج تعكس مزاجًا سياسيًا متغيرًا في إسرائيل، وتؤكد أن مستقبل الحكومة الحالية بات مهددًا بشكل جدّي مع استمرار تآكل شعبية نتنياهو وتراجع مكانة اليمين الحاكم.
هاجم الممثل الأمريكي ريتشارد جير رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مشاركته في الحفل الخيري "معاً من أجل فلسطين" الذي أقيم في قاعة ويمبلي بلندن بحضور آلاف المتضامنين مع غزة.
سلّم حزب "معاً ننجح" الحزب العربي اليهودي، أمس (الخميس) رسالة رسمية إلى مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
“إسرائيل كانت تتشبه بأثينا التاريخية: منفتحة، مبدعة، مزدهرة. لكنها الآن تتحول إلى سبارتا: عسكرية، منغلقة، قمعية. سبارتا انتهت، وأثينا خلدت. إذا استم
وأوضح الرئيس الفرنسي أنّ استمرار العمليات العسكرية لم يُضعف حماس، قائلاً: "عدد مقاتلي الحركة اليوم هو نفسه كما كان قبل عامين، بينما التبعات الحقيقية هي سقوط آلاف الضحايا المدنيين