البرلمان العربي يدين تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين من غزة
أدان البرلمان العربي تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، التي دعا فيها إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
أدان البرلمان العربي تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، التي دعا فيها إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
كشف تقرير لموقع "دروب سايت" أن شركة غوغل أبرمت عقدًا بقيمة 45 مليون دولار
أوصى المجلس القطري للتخطيط والبناء حكومة نتنياهو بإقامة خمس مستوطنات جديدة لليهود بين بئر السبع وديمونا، معظمها على أراضٍ تعود للقرى العربية
وشددت المملكة على ضرورة تدخل المجتمع الدولي وخاصةً الأعضاء الدائمين بمجلس الأمن لوقف السياسات الإسرائيلية العدوانية بحق الشعب الفلسطيني وأرضه، ورفضها لأي شكل من أشكال التهجير مهما كانت مسوغاته.
نددت القاهرة، الجمعة، بتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بشأن تهجير الفلسطينيين عبر معبر رفح الحدودي مع مصر، مشددة على أنها لن تكون "بوابة للتهجير".
"لليهود حول العالم ملاذ – لدينا دولة. كلما أنهينا الحرب أسرع، ستضعف حملة الدعاية ضدنا. على اليهود أن يقفوا بفخر ويطالبوا بحقوقهم، ولا يختبئوا – من يختبئ سيلاحقه الآخرون."
نتنياهو أرجأ مناقشة مخطط الضم لأراض في الضفة الغربية المحتلة.
وصرّح النائب الفرنسي السابق، مئير حبيب أنّ " ماكرون أبلغ نتنياهو برغبته في زيارة إسرائيل، لكنه ردّ بأن هذا ليس الوقت المناسب للمجيء في ظل الظروف الراهنة".
وقال آيزنكوت لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "بيني غانتس، كأي شخص يسعى إلى إحداث تغيير جذري وأمل في إسرائيل، سيضطر إلى الانسحاب إذا اقترب من عتبة الحسم.
ووصف مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بيان حماس بأنه "مجرّد دعاية فارغة"، مؤكداً أن الحرب يمكن أن تتوقف فوراً فقط إذا تحققت الشروط الت
نظمت عائلات الأسرى تظاهرة أمام منزل وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، مطالبة بوقف خطط الحكومة لاحتلال مدينة غزة والعمل بسرعة نحو صفقة تبادل تعيد أبنائهم.
من المقرر أن يُلقي نتنياهو خطابه في 25 سبتمبر/أيلول، في ختام رأس السنة العبرية، ومن المتوقع أن يبقى نتنياهو في الولايات المتحدة لعدة أيام حتى عشية عيد ما يسمى يوم الغفران
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة مصورة للجنود: "نحن نخوض حربا عنيدة وعادلة لا مثيل لها، ولكن ما بدأ في غزة يجب أن ينتهي في غزة."
وسيناقش الاجتماع، إلى جانب التداعيات، الخطوات التي قد تتخذها الحكومة الإسرائيلية ردًا على هذا التحرك، وبينها طرح مسألة فرض السيادة.
وقال لابيد في مؤتمر لحزب "يش عتيد": "نحن أمام الفرصة الأخيرة لإنقاذ الدولة. إذا لم نتحرك الآن، فلن يتبقى شيء لإنقاذه بعد عامين، وستُغلق نافذة الفرصة".
من المتوقع أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم جلسة نقاش حول تطبيق السيادة على الضفة. يأتي ذلك في ظل التوجه السياسي نحو الاعتراف بدولة فلسطينية.
تتصاعد في إسرائيل الأصوات المطالبة بالتوصل إلى صفقة شاملة مع حماس، وسط انتقادات لشروط الحكومة التي وُصفت بأنها غير واقعية وتخدم مصالح سياسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكثر مما تعزز الأمن.
دعا ليبرمان إلى تشكيل "كتلة تغيير جديدة" تضم قادة المعارضة، بهدف إسقاط حكومة نتنياهو الحالية التي حمّلها مسؤولية ما وصفه بـ"الكارثة الوطنية" في السابع من أكتور
وأكد نتنياهو أن الضربة القاتلة أودت بحياة معظم حكومة الحوثيين وعدد من كبار القادة العسكريين، مشددًا على أن هذه ليست سوى البداية، وأن إسرائيل ستواصل استهداف القيادات العليا في صنعاء.
وقال نتنياهو إن "السماح بنشر الخبر جاء بعد استكمال إجراءات التعرّف على الجثمان في معهد الطب الشرعي".