عندما يتطاول نتنياهو على ماكرون ويُدافع عن حضارة الإبادة والتّطهير العِرقي وتحويل لبنان إلى غزة أُخرى.. هل هذه هي فرنسا الدّولة العُظمى سابقًا؟ المُقاومة في انتِظاركم؟
تذكّرت هذا اللّقاء وأنا أترحّم على فرنسا وسياساتها هذه الأيّام المُعادية لكُل شيء عربي ومُسلم، وانبطاح قيادتها الكامل تحت أقدام نتنياهو والمجلس الفرن