إسرائيل تتجه لتوسيع العملية العسكرية في غزة واستدعاء واسع للاحتياط
صادقا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوֹآف غالانت على خطط لتوسيع نطاق العمليات العسكرية في قطاع غزة، تشمل استدعاء وحدات احتياط إضافية
صادقا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوֹآف غالانت على خطط لتوسيع نطاق العمليات العسكرية في قطاع غزة، تشمل استدعاء وحدات احتياط إضافية
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أن الضربة كانت "رسالة تحذير" للنظام السوري، مؤكدًا أن إسرائيل لن تسمح بأي تهديد للطائفة الدرزية في جنوب سوريا.
أجرى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مكالمة مع الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف.
وأكد د. الاعور أن القرار بيد نتنياهو، الذي اتخذ قرارًا بعدم إدخال المساعدات الإنسانية. في المقابل، يدعو سموتريتش إلى احتلال قطاع غزة بالكامل،
عندما يدخل الشخص إلى الجهاز، يُطلب منه رفع يديه ويتم عرض نتائج الاختبار على شاشات يراجعها مفتشو الأمن. كما تم استخدام أجهزة حديثة لفحص الأحذية في إطار تعزيز أمن نتنياهو.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الجمعة، إن هدفه الأهم من الحرب هو إعادة 59 رهينة لا يزالوا محتجزين في قطاع غزة.
تناول د. جمال زحالقة، النائب السابق والباحث الفلسطيني، آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة، وعلّق على تصريحات الوزير الإسرائيلي رون ديرمر
بأن "طائرات حربية أغارت قبل قليل على المنطقة المجاورة لقصر أحمد حسين الشرع في دمشق".
قالت هيئة البث الإسرائيلية مساء الخميس، إن مئات الجنود الدروز يستعدون لتقديم مبادرة لنتنياهو ليسمح بدخولهم لسوريا للقتال مع الدروز.
وقال نتنياهو خلال مشاركته في مسابقة الكتاب المقدس العالمية للشباب لعام 2025، إن قوات الأمن "تحتجز 18 مشتبها بإشعالهم الحرائق، أحدهم تم القبض عليه متلبسا بالجرم المشهود".
وقال خلال فعاليات للاحتفال بيوم استقلال إسرائيل "الهدف الأسمى هو الانتصار على أعدائنا، وسنحقق ذلك".
ويضم الكابنيت كبار المسؤولين العسكريين، ومن المتوقع أن يوافق على خطط توسيع القتال في قطاع غزة.
يظهر حراس أمن نتنياهو وهم يرتدون أقنعة على وجوههم. ويعتبر هذا قرارا استثنائيا من قبل وحدة الأمن الشخصي للحفاظ على "عدم الكشف عن هويتها" ومنع الاعتقالات في الخارج.
بحسب التقرير الذي استند إلى مصادر دبلوماسية، فقد تحدث نتنياهو مع مسؤولين أميركيين وأوضح لهم أن العمليات الجوية لا تحقق هدفها بشكل كامل.
وكتب يائير: "يحاول اليسار الكبلاني في الأسابيع الأخيرة إلغاء احتفالات الاستقلال ومراسم المشاعل. آمل أن تكون هجمات الحرق العمد قد صدرت من العرب(الفلسطينيين) فقط، دون تعا
في تعقيبه لموقع "بكرا" حول التصريحات الإسرائيلية الأخيرة بشأن إنهاء الحرب على غزة، أشار المحلل السياسي أمير مخول
وزعم نتنياهو وكاتس، أن "الجيش نفذ عملية تحذيرية وهاجم تجمعا لمجموعة ’متطرفة’ بينما كانت تستعد لمهاجمة المواطنين الدروز في صحنايا بمنطقة دمشق".
من المقرر أن تشمل زيارة نتنياهو التي ستستمر من 7 حتى 11 مايو سلسلة من الاجتماعات الرفيعة المستوى، تهدف إلى تعزيز العلاقات الإسرائيلية-الأذربيجانية.
وردا على ذلك، طالبت عائلات الرهائن رئيس الوزراء الإسرائيلي بتوضيح تصريحات زوجته، متسائلة عما إذا كانت تملك معلومات غير معلنة حول مصير أبنائهم.
وقبل ذلك، ذكرت التقارير أنّ "طردا مشبوها، وصل إلى مكتب رئيس الحكومة، قبل قليل"، مشيرة إلى أنه "يتم فحصه من قبل الأجهزة الأمنية".