توفيق طعمة ل بكرا : "حماس وإسرائيل أمام سيناريو اتفاق هشّ."
وأشار طعمة الى ان الوساطة المصرية والقطرية، بدعم أميركي غير مباشر، تسعى إلى تحقيق “اختراق جزئي” يتيح وقفًا محدودًا لإطلاق النار مقابل صفقة تبادل أولية
وأشار طعمة الى ان الوساطة المصرية والقطرية، بدعم أميركي غير مباشر، تسعى إلى تحقيق “اختراق جزئي” يتيح وقفًا محدودًا لإطلاق النار مقابل صفقة تبادل أولية
وظهر الحية في مقطع مصور، بثته قناة قطرية، وتحدث خلاله عن فقد نجله همام الحية، في الغارة الإسرائيلية.
من المتوقع أن تناقش الجولة الأولى آلية تنفيذ التبادل من الناحية اللوجستية والميدانية، بإشراف مصري وأطراف دولية أخرى.
وأوضح ترامب، في منشور على حسابه على موقع "تروث سوشيال"، أنه "بعد مفاوضات، وافقت إسرائيل على خط الانسحاب الأولي الذي أطلعنا حماس عليه،
وأضاف أن أي تراجع في الضغط العسكري "يمنح حماس وقتًا لإعادة تنظيم صفوفها ويقوض قدرة إسرائيل على تحقيق أهدافها الاستراتيجية في الحرب".
وانتقد البرغوثي تصريحات الرئيس الأمريكي التي دعا فيها سكان غزة إلى مغادرة مناطقهم، معتبرًا إياها "مشاركة في مخطط التطهير العرقي وانحدارًا غير مقبول في الموقف الأمريكي".
ورغم هذا التصريح، أفادت مصادر طبية في غزة أن الجيش الإسرائيلي قتل 66 فلسطينياً خلال هجماته على القطاع في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، فيما أصيب 265 آخرون بجروح متفاوتة.
كشف مسؤولان بارزان في حركة حماس أن وسطاء إقليميين ودوليين يجرون اتصالات ومشاورات مكثفة تمهيداً لبدء تنفيذ المرحلة الأولى
تستعد إسرائيل لأسبوع حاسم في مسار المفاوضات مع حركة حماس، مع بدء إعداد قوائم الأسرى الفلسطينيين الذين سيُفرج عنهم في إطار المرحلة الأولى
واصلت طائرات الجيش الاسرائيلي قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم 729 من الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.
المستشار السياسي د. أحمد الخزاعي أكد في حديث خاص لموقع "بكرا" أن موافقة حركة حماس على العرض الأمريكي بشروط تعكس تحولًا مهمًا في المشهد
كما جددت الحركة موافقتها على تسليم إدارة قطاع غزة إلى هيئة فلسطينية من المستقلين (تكنوقراط)، على أساس توافق وطني فلسطيني وبإسناد عربي وإسلامي.
وأضاف ترامب أن "أكثر من 25 ألفاً من عناصر حماس قُتلوا بالفعل، ومعظم من تبقى مطوّقون ومحاصرون عسكرياً، ينتظرون فقط أن أنطق بكلمة واحدة: GO"
وكان نتنياهو قد أعلن في وقت سابق موافقته على الخطوط العريضة للخطة الأميركية، فيما أكد قيادي في حماس أن الحركة ما زالت تواصل مشاوراتها الداخلية،
الأمل يتركز اليوم على حماس، التي تواجه مفترق طرق بين قبول الخطة الأميركية أو استمرار المواجهة العسكرية.
أن مسؤولين أمريكيين كبارًا أبلغوا نظراءهم في القاهرة أن الخطة تُمثل الفرصة الأخيرة قبل أن تُطلق إسرائيل العنان لعملية عسكرية شاملة في قطاع غزة تهدف إلى القضاء على حماس والفصائل الأخرى تمامًا.
وكانت المكالمة قد تناولت الاعتذار الإسرائيلي عن مقتل رجل أمن قطري وانتهاك السيادة القطرية جراء الضربة التي استهدفت مواقع في الدوحة ضمن العملية ضد حماس.
واضاف "تلقينا الخطة المنسوبة إلى ترامب مساء الاثنين الماضي. وفي اليوم الثاني من استلام الخطة، بدأنا مشاورات داخلية وخارجية.
أعلن البيت الأبيض أنه يتوقع موافقة حركة حماس على خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنهاء الحرب على غزة، مؤكداً أن الرئيس سيضع "خطاً أحمر" لرد الحركة.
وفي السياق ذاته، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن وسطاء عرب أن حركة حماس أبدت انفتاحًا مبدئيًا على مناقشة خطة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن غزة، لكنها طلبت وقتًا إضافيًا لمراجعة شروطها.