وأعرب لابيد عن رفضه دعوة رئيس حزب "أزرق أبيض" بيني غانتس لتشكيل "حكومة إنقاذ الأسرى"، وأوضح لابيد أنه لا داعي "للمشاركة في حكومة مع بن غفير وسموتريتش" للتوصل إلى اتفاق لإعادة المختطفين
أبدت حركة حماس، ومعها فصائل فلسطينية أخرى، هذا الأسبوع موافقتها على الصفقة الجديدة، التي اقترحتها مصر وقطر
ورجحت القناة أن يقود الوفد الذي شارك في المباحثات السابقة في الدوحة جولة التفاوض الجديدة أيضًا.
أن ما أعلنته الأمم المتحدة عن المجاعة في غزة "وصمة عار على الاحتلال وداعميه"، و"شهادة دولية دامغة على الجريمة التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني
وذكر نتنياهو في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز أستراليا" بثتها الخميس، أن الحرب في غزة "يمكن أن تنتهي اليوم إذا ألقت (حماس) سلاحها وأعادت المحتجزين الباقين، على الأقل الأحياء منهم".
وأكد البيان أن "الغضب المبرر تجاه حماس قد توسع لدى بعض المتطرفين إلى حد تعميم الشبهة على كامل سكان غزة، بمن فيهم الأطفال الذين وُصموا بأنهم إرهابيون محتملون في المستقبل"
وأضاف البيان أن أبو شامله، خلال فترة الحرب، "كان يروج لمسارات إرهابية عديدة" ضد قوات الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل
في بيان، اتهم نعيم رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالسعي إلى "مواصلة الحرب والإبادة والتطهير العرقي".
إن الجيش الإسرائيلي لن ينتظر أسابيع، وستبدأ القوات البرية، بمرافقة سلاح الجو، في المناورة نحو مناطق جديدة في الأيام القادمة لزيادة الضغط على حماس.
قال مصدر مصري لقناة الشرق السعودية إن موافقة حماس على المقترح الجديد الذي قدمه الوسيطان قطر ومصر
وأضاف: "لدينا الآن فرصة لحسم المعركة ضد حماس، وأقول لرئيس الحكومة: ليس لديك تفويض للذهاب إلى صفقة جزئية وعدم حسم حماس".
وسائل إعلام عبرية أفادت أن إسرائيل تسلّمت رسمياً رد الحركة على المقترح، وذلك بعد إعلان حماس موافقتها المبدئية على المبادرة.
وأفادت التقارير ليلة أمس أن حماس تلقت عرضًا لوقف إطلاق النار من مصر وقطر، بحضور ممثلين عن الفصائل الفلسطينية.
، إن خطة احتلال مدينة غزة واسعة النطاق، وستكبّد حماس خسائر جسيمة، كما أن الخطة تنطوي أيضا على مخاطر جمة للجيش الإسرائيلي.
وأوضحت أن المسيحيين الفلسطينيين يواجهون معاناة مشابهة لتلك التي يعانيها المسلمون تحت الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى تراجع عدد المسيحيين الفلسطينيين بشكل كبير منذ النكبة عام 1948
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار العمليات العسكرية على أكثر من جبهة، وفي وقت يشهد فيه الداخل الإسرائيلي احتجاجات متصاعدة للمطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس.
وأوضح نتنياهو أن "حماس تريد أن ننسحب كليًا من قطاع غزة، شمالًا وجنوبًا، ومن محور فيلادلفيا، ومن المنطقة الأمنية التي تحمي بلداتنا. فإذا تحقق ذلك، ستتمكن من إعادة تنظيم صفوفها،
وقال إن "شعب إسرائيل يستيقظ هذا الصباح على حملة سيئة ومضرّة تدفن الأسرى في الأنفاق وتحاول دفع إسرائيل للاستسلام لأعدائها وتعريض أمنها ومستقبلها للخطر".
فإن التسجيلات لم تكشف معلومات جديدة، لكنها قدّمت شهادة مباشرة من داخل المنظومة، وأظهرت أن ما حدث كان نتيجة غطرسة استخباراتية، وتقديرات مضللة اعتبرت حماس "مردوعة" وتغضّ الطرف عن تعاظم قوتها
وأضاف غيرلتس أن تطبيع وجود الكهانيين داخل مراكز صنع القرار في إسرائيل، وصمت شخصيات في الليكود لا تنتمي للتيار الكهاني، يمثل خطرًا استراتيجيًا على مستقبل الدولة
