ما قصة إصبع السنوار المقطوعة والسلك على يده؟
أثارت طريقة مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار تساؤلات عديدة، ففي المقاطع المصورة التي نشرها الجيش الإسرائيلي
أثارت طريقة مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار تساؤلات عديدة، ففي المقاطع المصورة التي نشرها الجيش الإسرائيلي
بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في 31 يوليو بالعاصمة الإيرانية طهران
نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن مصادر رفيعة في الجيش الإسرائيلي أن قائد حركة حماس يحيى السنوار
اعتبرت نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، الخميس، أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الفلسطينية، يحيى السنوار، "يمنحنا فرصة لإنهاء حرب غزة أخيراً".
التعليق يعكس موقف غولان الداعي إلى اتخاذ إجراءات أكثر حزمًا في التعامل مع التهديدات الأمنية، وسط تزايد العمليات العسكرية والمواجهات مع حماس بعد الاغتيال.
وقبلها بقليل، أفادت مصادر "العربية" و"الحدث" بأنه تم إجراء فحص DNA أولي للجثة المشتبه بأنها لزعيم حماس يحيى السنوار، وجاءت نتيجته إيجابية.
زعم الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) أن هناك احتمالية بشأن قضاء عملية في قطاع غزة على رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، مشددين على أنه "لا يمكن الجزم بذلك في هذه المرحلة".
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن جالانت قوله لأسر المحتجزين، الاثنين: "هناك ركود، لا أرى تقدماً في هذه الفترة".
وتتّهم إسرائيل بعضاً من موظفي الوكالة الأممية بالمشاركة في الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وأشعل الحرب في غزة.
كشفت وكالة i24 الإسرائيلية أن قوات الجيش في مخيم جباليا أكدت أن الأنفاق التي أُعلن تدميرها قبل أكثر من ستة أشهر، قد عادت إلى العمل الآن ويستخدمها مقاتلو "حماس" بنشاط.
بدأ في القاهرة اليوم الأربعاء، اجتماع بين حركتي فتح وحماس، للتباحث حول عدد من الملفات الداخلية في ظل الوضع الراهن.
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي يوآف شتيرن قال: "اسرائيل لم تحقق اهدافها المعلنة، لم يتم القضاء على حماس، لم يتم اعادة المختطفين
وصل وفد من حركة حماس إلى العاصمة المصرية القاهرة، للقاء وفد من حركة فتح والمشاركة في اجتماع الفصائل الفلسطينية الذي يعقد برعاية مصرية.
وجاء في التقرير أن "زعيم حركة حماس ظل بعيدا عن الأنظار طوال الحرب التي استمرت عاما، ولم يظهر له سوى لمحة خاطفة من خلال مقطع فيديو تم تصويره بعد يومي
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "هجوم حماس الذي أسفر عن مقتل 1200 شخص (وأسر حوالي 250 رهينة) دفع إسرائيل إلى شن هجوم مضاد
الهدف المعلن، يقول رون بن يشاي المراسل العسكري لصحيفة يديعوت احرنوت ، هو السيطرة على مناطق مثل جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا حيث تحاول حماس إعادة تأهيل نفسها وبسط حكمها المدني والعسكري.
وأكدت هاريس موقف واشنطن الداعم لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها في مواجهة إيران والجماعات المسلحة المدعومة منها مثل حركة "حماس" الفلسطينية، وجماعة "حزب الله" اللبنانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن "الدراسة تستند إلى تحليل المصادر الأولية من أرشيف حماس وتقدم صورة واسعة للتخطيط طويل المدى الذي يتضمن هجوما م
مرّ قرابة عام على احداث 7 أكتوبر، والتي حصلت العام الماضي، اثر اقتحام مقاتلي حماس مستوطنات غلاف غزة،
48% من الذين شاركوا في الاستطلاع لديهم قريب قُتل خلال الحرب، و86% غير مستعدين للعيش في بلدات غلاف غزة بعد انتهاء الحرب