بدء هجوم بري موسع على مدينة غزة وحماس تهاجم ترامب "منحاز للرواية الصهيونية"
وحمّلت حماس واشنطن مسؤولية تصعيد حرب الإبادة الوحشية بالدعم وسياسة التضليل للتغطية على جرائم حرب الاحتلال، وقالت إن "مجرم
وحمّلت حماس واشنطن مسؤولية تصعيد حرب الإبادة الوحشية بالدعم وسياسة التضليل للتغطية على جرائم حرب الاحتلال، وقالت إن "مجرم
وأضاف ميلشطاين: "هذه التصريحات تظهر قصور ذاكرتنا، فبعد عامين على أحداث 7 أكتوبر، ما زلنا لا نفهم حماس بعمق، ولا نمارس النقد الكافي تجاه ما يُستقر في وعينا على أنه 'حقائق ثابتة'."
51% من الإسرائيليين يفضلون إنهاء الحرب وإعادة الأسرى حتى لو بقيت حركة حماس في السلطة في غزة.
وأكدت أن حماس "هي التي بدأت كل هذا بـ7 أكتوبر"، لكنها حذرت من أن عدم مساعدة المدنيين في غزة "سيخلق جيلاً بعد جيل من الأشخاص الذين قد ينفذون المزيد من العمليات الإرهابية".
ويأتي هذا التحذير بعد أيام من الهجوم الإسرائيلي على الدوحة، الذي استهدف مبانٍ كانت تتواجد فيها قيادات حماس، ما أثار إدانات واسعة في العالم العربي
كان لدى إسرائيل خطط أخرى، فقبل انتهاء الساعات الـ12 أصابت الصواريخ مبنى سكنيا في الدوحة علم جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) أن كبار قادة حماس كانوا مجتمعين فيه.
تدرس دول الخليج إعادة تقييم علاقاتها مع إسرائيل في أعقاب الهجوم على قادة حماس في قطر، بحسب تقرير في قناة كان الإخبارية.
شُيّع في العاصمة الدوحة، الخميس، ضحايا الهجوم الإسرائيلي الذي قتل رجل أمن وعدداً من عناصر "حماس"، بحضور أمير قطر الشيخ تميم بن حمد.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني ومقاومته يواصلون تقديم التضحيات وتسطير ملاحم الصمود في مواجهة العدوان، مؤكداً أن هذه الجرائم لن تزيد الحركة إلا تمسكاً بخيار المقاومة.
وقالت "القناة 12" العبرية إنه وبعد يوم من عملية "قمة النار" لتصفية المكتب السياسي لحركة حماس في الدوحة، أفادت تقارير بفشل الهجوم بسبب قرار قادة حماس أداء صلاة الظهر ومغادرة قاعة المفاوضات.
وكانت انفجارات قد سُجلت في العاصمة القطرية الدوحة، حيث أكدت إسرائيل أن سلاحها الجوي شن عملية أُطلق عليها اسم "قمة النار"، استهدفت اجتماعًا لقيادات حماس
وقال ابو كريم لموقع بكرا انه بهذا الاستهداف كسرت إسرائيل كثير من قواعد اللعبة في العلاقة مع قطر .
وكشف مسؤول في البيت الأبيض أن واشنطن أبلِغت مسبقاً بالضربة الإسرائيلية في قطر.
في مقابلة خاصة مع موقع بكرا، قدّم المحلل السياسي دان بيري قراءة أولية للهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مقرًا لحركة حماس في إحدى الدول، وما أعقبه من توقف في المفاوضات بين الأطراف.
وبحسب التقرير، فإن القرار اتُّخذ في جلسة لمجلس الوزراء الإسرائيلي بتاريخ 18 يناير/ كانون الثاني 2025، بعيد إبرام صفقة الأسرى الثانية، حيث رأت القياد
، قبل أسابيع من العملية، وجّه مسؤولون في مصر وتركيا تحذيرًا "غامضًا ولكنه صارم" لكبار قادة حماس: يجب عليكم تعزيز الأمن حول الاجتماعات
أن طائرات سلاح الجو الإسرائيلي قصفت مكتب حماس في الدوحة بصواريخ دقيقة لضمان النتيجة.
، أن الهجوم أثار غضب بعض كبار مستشاري ترامب لأنه جاء في وقت كانت إدارة ترامب تنتظر فيه رد حماس على الاقتراح الجديد للرئيس لإنهاء الحرب في غزة
وقالت الوزارة، في بيان، إن "استهداف وفد حماس المفاوض في الوقت الذي تستمر فيه محادثات وقف إطلاق النار يُظهر أن إسرائيل لا تهدف إلى السلام، بل إلى مواصلة الحرب".
أكدت حركة "حماس" الفلسطينية "فشل" الهجوم الإسرائيلي على الدوحة في "اغتيال أعضاء الوفد المفاوض"، فيما أعلنت سقوط 5 من أعضائها جراء الاستهداف الإسرائيلي.