هآرتس: حماس توافق مبدئيًا على خطة ترامب لوقف الحرب في غزة
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حركة حماس أبدت موافقة مبدئية على خطة طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حركة حماس أبدت موافقة مبدئية على خطة طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.
وبحسب مصادر متابعة للمفاوضات، فإن حماس تتلقى حتى الآن رسائل متضاربة حول الخطة الأمريكية، التي لم تُعرض عليها بشكل مباشر بعد.
تنص الخطة على إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس خلال 48 ساعة من توقيع الاتفاق،
شهد الخطاب خروجًا جماعيًا لعدد من الدول من القاعة بينما لقي القسم الآخر تصفيقًا من بعض الحضور، ما يعكس الانقسام الدولي حول سياسة إسرائيل في الحرب على غزة
وقال في بيان نشره الجيش: "نحن نعمل في قطاع غزة بقوات كبيرة، مع التركيز على الهجوم على مدينة غزة لتهيئة الظروف لتحرير الأسرى وهزيمة حماس"، مض
ووفقًا للائحة الاتهام، تصفح عازم مواقع إلكترونية وحسابات على شبكات التواصل الاجتماعي يُشتبه بارتباطها بتنظيم حماس، وشارك في نقاشات عبر قناة على ت
وشدد قاليباف على أن "حزب الله أكثر حيوية وعزيمة من أي وقت مضى، ولا يزال الحزب قويا"، وتساءل: "إذا كان حزب الله قد هزم، فلماذا لا يزال العدو يسعى للتفاوض معه ونزع سلاحه؟".
وحضر الاجتماع قادة من قطر، الإمارات، مصر، الأردن، تركيا، إندونيسيا وباكستان، حيث ناقشوا المقترح الأميركي لإدارة غزة مستقبلًا.
وأكدت أن الضغوط يجب أن تُوجَّه نحو حماس لأنها، بحسب قولها، هي من بدأت الحرب وتعرقل إنهاءها برفضها الإفراج عن المحتجزين.
وفي الجزء المتعلق بغزة، شدد ترامب على ضرورة إنهاء الحرب، لكنه اتهم حركة حماس بأنها رفضت "مرات عديدة مقترحات معقولة للسلام"
وبحسب التقرير، ينتظر المسؤولون المصريون رداً أمريكياً بعد رسالة حماس الأخيرة، ويرون أن هذا قد يكون "الخيار الأسرع" لتحقيق تقدم. في المقابل
يهدف المقترح إلى تفعيل "إعلان نيويورك"، الذي دعا إلى حل الدولتين ونزع سلاح "حماس" ونقل مسؤولية الأمن الداخلي في غزة تدريجياً إلى السلطة الفلسطينية
إن هذه المعلومات التي تسربت كانت تتعلق بمهمة عسكرية مخطط لها في إحدى مناطق مدينة غزة، وأسفرت عن إحباط العملية قبل تنفيذها بالكامل. وأدت الواقعة إلى مقتل ثلاثة من عناصر عصابة "أبو شباب
ويأتي القرار في أعقاب تقييم الحكومة البريطانية أن إسرائيل لم تفِ بالشروط التي وضعتها لندن في يوليو الماضي، والتي تضمنت تحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة.
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، صورة وداعية للأسرى الإسرائيليين لديها بالتزامن مع بدء الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية الجديدة في قطاع غزة.
وأوضح الرئيس الفرنسي أنّ استمرار العمليات العسكرية لم يُضعف حماس، قائلاً: "عدد مقاتلي الحركة اليوم هو نفسه كما كان قبل عامين، بينما التبعات الحقيقية هي سقوط آلاف الضحايا المدنيين
كما وجّه رسالة قوية إلى حركة حماس قائلاً: "إذا استخدموا الرهائن كدروع بشرية، سنلاحقهم حتى نهاية أيامهم، وسيكون ذلك قريباً جداً".
وبحسب المسؤولين، فإن المقاتلات الإسرائيلية أطلقت صواريخ باليستية من فوق البحر الأحمر في 9 سبتمبر الجاري، باتجاه اجتماع لقيادات حماس في الدوحة، وذلك في إطار هجوم "عبر الأفق" من خارج الأجواء القطرية.
في موازاة ذلك، عُقدت في الدوحة قمة طارئة لقادة دول عربية وإسلامية لمناقشة تداعيات الحرب على غزة ومحاولة اغتيال قيادات حماس بقصف مباشر على
قال الكاتب والمحلل السياسي حسن عصفور في مقابلة مع موقع بكرا إن ما صدر عن قمة الدوحة لم يتجاوز كونه "بيانًا من 20 بندًا فارغًا من أي مضمون حقيقي للمواجهة"، مشيرًا إلى أن القمة جاءت لتغطية العدوان الإسرائيلي على قطر بموافقة أمريكية.