وأضاف كاتس، في بيان صادر عن مكتبه، أنه صادق على خطط فرقة غزة لمواصلة العمليات العسكرية، مشدداً على أن الهدف الأساسي حالياً هو إعادة جميع المحتجزين
ودعت كالاس حركة "حماس" إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين، كما دعت إسرائيل للإسراع بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل.
قالت الخارجية الأمريكية في بيان لها "يمكن لحماس إطلاق سراح الرهائن ونزع سلاحها والمعاناة في قطاع غزة ستنتهي". واضافت "نعمل كل يوم لوقف القتال في غزة لكننا نتعامل مع منظمة إرهابية لا يمكن استمرار بقائها هناك".
بناءً على طلب عائلات الأسرى، لن يُعرض الفيديو أو أي جزء منه علنًا إلا بموافقة أفراد العائلة.
القاهرة أعدّت مسودة جديدة للصفقة، تشمل تقديم تفاصيل جديدة حول وضع المختطفين الأحياء والأموات
نفى مصدر رسمي أردني ما يتم تداوله بشأن تقديم الأردن مقترحا لنقل 3 آلاف عضو من حركة حماس
وقالت مصادر مجلية أن طائرة مسيرة تابعدة للجيش الاسرائيليل أطلقت صاروخ على الطايق الثاني بالمسشتفى، ما أدى لاندلاع حريق، وهناك بعض الإصابات.
وأضاف ويتكوف: "رسالتنا لإيران هي أن نجلس معا ونرى ما إذا كان بوسعنا الوصول إلى المكان الصحيح من خلال الدبلوماسية".
وقال أدرعي في بيان: "قام جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) باغتيال صلاح البردويل، العضو البارز في المكتب السياسي الذي قاد التخطيط الاستراتيجي والعسكري لحركة حماس".
جددت حركة (حماس) دعواتها المجتمع الدولي والأمم المتحدة والأمتين العربية والإسلامية إلى نصرة الشعب الفلسطيني
نعت حركة حماس عضو مكتبها السياسي، صلاح البردويل، الذي ارتقى في غارة جوية استهدفت خيمة عائلته في خان يونس جنوب قطاع غزة.
"تأتي القمة في وقت تشهد فيه الجامعات الأمريكية ارتفاعا غير مسبوق في حوادث معاداة السامية، خاصة بعد الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023".
وأوضح إيلي كوهين: "قبل نحو أسبوع فاجأنا حماس ونفذنا هجوما أسفر عن مقتل 500 مسلح، وقبل هجومنا المفاجئ نفذنا حصارا وقطعنا الكهرباء وسأقترح على الوزراء قطع المياه عن غزة".
وأشار القانوع اليوم السبت، إلى أن المعطل للاتفاق هو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأن العودة لتنفيذه منوطة بموقفه، وأنه يقدم بقاء حياة حكومته على تنفيذ الاتفاق وحياة الأسرى.
وقال أفيخاي أدرعي في بيان: "هاجم جيش الدفاع والشاباك أمس وقضيا على الارهابي المدعو أسامة طبش قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس في جنوب قطاع غزة وقائد مديرية الاستطلاع والأهداف التابعة لها".
وأضافت أن "هذه الحرب الدعائية المكشوفة تستهدف شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط، وأصواتا حرة تدافع عنه وعن خيار المقاومة، مستخدما في ذلك كل أدواته الإعلامية وأذرعه ومنصاته الدعائية".
وزير الدفاع يسرائيل كاتس يؤكد أن الجيش سيكثف الهجمات الجوية والبرية والبحرية، إلى جانب توسيع المناورة البرية حتى تحرير المخطوفين ودحر حماس
وزعم أن العملية "جاءت بعد تدمير عدد من البنى التحتية، ونقاط إطلاق قذائف مضادة للدروع تابعة لحركة حماس في المنطقة".
أكد وزير الأمن الإسرائيلي إسرائيل كاتس أن العمليات العسكرية في قطاع غزة ستستمر حتى تحقيق الأهداف المحددة، وعلى رأسها إطلاق سراح المحتجزين.
الهدف من العملية هو ممارسة ضغط عسكري كبير على قادة حماس لإجبارهم على الموافقة على خطة ويتكوف للإفراج عن الأسرى واستمرار وقف إطلاق النار”.
