واتفق نتنياهو وماكرون على تعزيز الحوار بشأن هذا الموضوع خلال زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى تل أبيب.
مرّت المنطقة بأسبوع مضطرب وعاصف بالأحداث الدراماتيكية، التي سيكون لها أثر بعيد المدى، من الصعب التنبّؤ بمكوّناته
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، الأحد، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، وبحثا المستجدات الخطيرة في المنطقة.
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، اعتبار مناطق منارا، ويفتاح، وملكيا في شمال إسرائيل على الحدود اللبنانية، منطقة عسكرية مغلقة
كما أشار إلى وجود معارك طاحنة بين المقاومة اللبنانية و الجيش الإسرائيلي على الحدود، مع تكبيد الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة.
48% من الذين شاركوا في الاستطلاع لديهم قريب قُتل خلال الحرب، و86% غير مستعدين للعيش في بلدات غلاف غزة بعد انتهاء الحرب
وبينت أنه يمكن للجيش الإسرائيلي مهاجمة قاعدة إيرانية انطلقت منها الصواريخ في الهجوم الأخير على إسرائيل.
وأضاف البيان أن حصيلة ما وصل للمشافي نتيجة استهداف القوات الإسرائيلية للنازحين في مدرسة ابن رشد ومسجد شهداء الاقصى بالمحافظة الوسطى، فجر اليوم 26 قتيلا و عشرات الإصابات.
ذكرت صحيفة إسرائيلية، اليوم الأحد، أن مسؤولين في حكومة بنيامين نتنياهو، يدرسون إمكانية التوصل إلى صفقة تفضي بخروج زعيم حركة "حماس"، يحيى السنوار، من قطاع غزة إلى إحدى الدول العربية.
تحقيق أجرته صحيفة واشنطن بوست يكشف المزيد من التفاصيل حول عملية تفجير أجهزة اللاسلكي وأجهزة الاتصال ضد عناصر حزب الله والإجراءات التي سبقتها
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "في أعقاب صفارات الإنذار التي دوت في مناطق منشيه وكرمئيل وهمفراتس، اعترض سلاح الجو الإسرائيلي بنجاح صاروخين أرض - أرض أطلقا من لبنان".
وقال الجيش في بيان إن "سفينة حربية تابعة للبحرية الإسرائيلية أسقطت بنجاح طائرتين بدون طيار أطلقتا من الشرق أثناء تحليقهما فوق البحر الأبيض المتوسط بالقرب من شمال إسرائيل"
منذ 7 أكتوبر، كان هناك إسرائيليون قد فكروا في مغادرة إسرائيل أو فعلوا ذلك بالفعل. تظهر بيانات معهد "قنطار" أن العدد الأكبر من هؤلاء هم من ناخبي المعارضة
"لهذه الحرب ثمن باهظ حيث قتل 9 من جنودنا في مواجهات مع المقاتلين وجنديان بالأمس جراء سقوط طائرة مسيرة أطلقت من العراق".
بعض مناطق بيروت تشهد حركة نزوح كبيرة جراء الغارات الإسرائيلية العنيفة والمتواصلة منذ أكثر من ساعتين على الضاحية الجنوبية.
وقال المتحدث باسم قصر الإليزيه، يوم السبت، إن تصريح نتنياهو "تجاوز مفرط لا يتجاوب مع الصداقة بين فرنسا وإسرائيل".
تُسمع في هذه الأثناء أصوات انفجارات قوية في مدينة إربد الأردنية، والتي تعود إلى قصف إسرائيلي على منطقة القصير الواقعة بين الحدود السورية واللبنانية.
وقال نتنياهو إن إسرائيل "تحارب القوى الهمجية التي تقودها إيران، ويجب على جميع الدول المتحضرة أن تقف بحزم إلى جانبنا".
في ظل الحرب المستمرة، نشر الاتحاد الإسرائيلي للصناعات المتقدمة (IATI) ومعهد RISE Israel تقريرًا شاملًا حول حالة قطاع التكنولوجيا العالية (الهايتك) في إسرائيل، يستعرض تأثيرات العام الماضي على هذا القطاع.
صرح المحلل السياسي توفيق طعمة، المختص في قضايا الشرق الأوسط المقيم في الولايات المتحدة،
