النساء في القيادة: دورهن الخفي وراء استعادة الأسرى الإسرائيليين
أن الأمهات، الأخوات، الزوجات والبنات كن من نظمن المؤتمرات الصحفية، وأدارن الحملات الإعلامية، وحملن الصوت العام للمطالبة بالإفراج عن الأسرى.
أن الأمهات، الأخوات، الزوجات والبنات كن من نظمن المؤتمرات الصحفية، وأدارن الحملات الإعلامية، وحملن الصوت العام للمطالبة بالإفراج عن الأسرى.
فإن هذا الخط يشمل أكثر من 50% من مساحة قطاع غزة، ويهدف إلى تحديد واضح لمنطقة انتشار الجيش الإسرائيلي
أن بعض العمليات توقفت في اللحظة الأخيرة حفاظًا على حياة الأسرى، بينما أسفرت عمليات أخرى عن نتائج مأساوية أدت لمقتل أسرى لم يتمكن الجيش من إنقاذهم.
وجاء في الدعوى أن تعريف "دعم الإرهاب" يستخدم لإقصاء من يعبر عن مواقف مناصرة للفلسطينيين أو ناقدة للحكومة الإسرائيلية، رغم أن كثيرا من تلك المنشورات تدخل في إطار حرية التعبير.
تم ضبط سلاحين ناريين وثلاث مخازن ذخيرة كانت محمولة على الطائرة، فيما تم فتح تحقيق لتحديد مصدر الطائرة والجهات التي تقف وراء عملية التهريب.
أعلن اتحاد لجان المواصلات في نقابة "بقوة للعمال" رفضه القاطع لخطط وزيرة المواصلات ميري ريغف استقدام سائقين أجانب للعمل في المواصلات العامة، واعتبر الخطوة "تجاوزًا لخط أحمر".
وجاءت المحادثة عقب اجتماع أمني عقده نتنياهو حول ملف استعادة الجثامين، وأفادت مصادر في القدس بأن الاتصال بين الجانبين كان "جيدًا ودافئًا".
وتؤكد التقارير أن التقدم في المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل نزع سلاح حماس وتوسيع الانسحاب الإسرائيلي، يعتمد على حل سريع لقضية الجثث، وسط تحذيرات من أن فشل ذلك قد يؤدي إلى تجدد الحرب.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن أحد عناصرها المكلّفين بحراسة السفارة المصرية في تل أبيب أطلق النار باتجاه سيارة مشتبه بها اقتربت من محيط السفارة.
وبحسب القناة، فإن هذه الشرائح كانت قد وُضعت في أماكن محددة داخل قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي لجمع معلومات عن الأسرى، لكن جرى ت
وجرى، الاثنين الماضي، الإفراج عن 1968 أسيرًا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار، بينهم 250 من أصحاب أحكام المؤبد، إضافة إلى أكثر من 1700 معتقل من غزة. وتم إبعاد 154 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات إلى مصر.
وتخشى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن تستغرق عملية البحث وقتًا طويلاً، ما قد يؤخر الانتقال إلى الخطوة التالية من الاتفاق. وفي الساعات الأخيرة، أعادت حماس تسع جثث من أصل 28 رهينة، الأمر الذي دفع إسرائيل إلى التراجع عن تهديدها بتقليص المساعدات وإغلاق معبر رفح.
كشف مؤشر "هينلي وشركاه" (Henley & Partners) العالمي لتصنيف جوازات السفر لعام 2025 عن تراجع ملحوظ في قوة جوازَي السفر الأمريكي والإسرائيلي، فيما تواصل الدول الآسيوية تصدر القائمة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سياسة الحكومة لتخفيف الضغط المالي على المواطنين في ظل التضخم وتكاليف المعيشة المرتفعة، بالإضافة إلى التحديات الاقتصادية التي خلفتها الحرب
وأشار إلى أن القوات الإسرائيلية حققت تقدماً بعيد المدى، قائلاً إن إسرائيل وصلت إلى "قمة جبل الشيخ في سوريا وإلى سماء طهران".
ويهدف فتح المعبر إلى تسهيل تنقل المدنيين بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان انتقالهم بين غزة ومصر وفق ترتيبات أمنية مشتركة.
حذّر مركز "نجمة داود الحمراء" اليوم (الأربعاء) من أزمة وشيكة في مخزون وحدات الدم، قد تؤدي إلى عجز في تلبية احتياجات المستشفيات والجيش، داعياً الجمهور إلى الإسراع بالتبرع، خصوصاً من فصيلة الدم O.
ورفضت إسرائيل التصريح الذي أدلت به كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، القائل بأنها "سلمت جميع جثث الأسرى الإسرائيليين التي يمكن الوصول إليها".
تشهد حركة الطيران إلى إسرائيل انتعاشًا تدريجيًا بعد إعلان وقف إطلاق النار والتصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تعزيز اتفاقات السلام والتطبيع في الشرق الأوسط.
وذكرت صحيفة تركية أن فريقاً يضم عشرة خبراء في البحث والإنقاذ من محافظة ديار بكر توجه إلى أنقرة للالتحاق بفرق أخرى من ولايات مختلفة قبل انتقالهم إلى غزة عبر القنوات الإنسانية. وتشمل مهامهم انتشال العالقين تحت الأنقاض، وتنسيق المساعدات، والمساهمة في التعامل مع الأزمة الإنس