برج إيفل يضيء بالعلمين الفلسطيني والإسرائيلي في رسالة سلام رمزية
أضاء برج إيفل في باريس مساء الأحد بأنواره البيضاء، فيما عرضت شاشة مثبتة عليه العلمين الفلسطيني والإسرائيلي، يفصل بينهما رمز الحمامة البيضاء، في خطوة رمزية تعكس دعوات السلام في المنطقة.
أضاء برج إيفل في باريس مساء الأحد بأنواره البيضاء، فيما عرضت شاشة مثبتة عليه العلمين الفلسطيني والإسرائيلي، يفصل بينهما رمز الحمامة البيضاء، في خطوة رمزية تعكس دعوات السلام في المنطقة.
وبحسب الجمعية، فقد تجاوز عدد عمليات التبرع بالكلى عبرها منذ تأسيسها 1950 عملية، فيما ما يزال نحو ألف مريض ينتظرون عملية زرع، في حين يضاف حوالي 45 مريضًا جديدًا شهريًا إلى قائمة الانتظار.
أعلن الجيش الإسرائيلي عن تعزيز غير اعتيادي لقواته في مختلف المناطق، استعدادًا لاستقبال الأعياد اليهودية المعروفة بـ"تشري"، في خطوة وصفها المتحدث باسم الجيش بأنها تأتي بناءً على تقييم شامل للوضع الأمني متعدد الساحات.
وتأتي هذه التصريحات في سياق التوترات المستمرة بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث أثارت انتقادات واسعة محليًا ودوليًا بسبب حساسية الملف الأمني والقانوني المتعلق بالأسرى.
لاحقاً، ترأس نتنياهو اجتماعاً منفصلاً تناول الاتصالات الجارية بين إسرائيل وسوريا بشأن التوصل إلى اتفاق أمني.
مصادر حقوقية أكدت أن القرار يعكس ازدواجية المعايير، حيث يُغض الطرف عن تحريض واضح يقوم به مسؤولون إسرائيليون وشخصيات عامة ضد الفلسطينيين، بينما يُعاقب محامٍ عربي على تعبيره عن موقفه
المأساة تركت فراغاً عميقاً في بيت فقد عماده وأطفاله دفعة واحدة، لتصبح صورة هذه العائلة شاهداً جديداً على ثمن يدفعه الأبرياء وسط الغارات المتكررة.
عشية رأس السنة العبرية الجديدة، نشرت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية معطيات عن عدد السكان والتغيرات الديموغرافية.
اعتبر يائير غولان، رئيس حزب "الديمقراطيين"، أن الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية يشكل "فشلاً سياسياً خطيراً لنتنياهو وسموتريتش وخطوة مدمّرة لأمن إسرائيل".
المشهد الإسرائيلي، بمختلف تياراته، عكس إجماعاً على مواجهة الاعترافات الدولية المتصاعدة بالدولة الفلسطينية عبر المزيد من الاستيطان والدفع نحو فرض السيادة على الضفة الغربية.
وقال أدرعي في بيان: "بدأت قوات الفرقة 36 الدخول إلى مدينة غزة في إطار عملية عربات جدعون 2، وذلك بعد أسبوعين من رفع الجاهزية للمرحلة القتالية الجديدة".
من جانبه، صرّح وزير التربية يوآف كيش بأن «إسرائيل لن تسمح بإقامة دولة فلسطينية هدفها تدمير دولة اليهود»، داعياً إلى «فرض السيادة في الضفة الغربية».
أن الأزمة ليست مجرد خطاب سياسي، بل واقع يومي يعيشه المزارعون، وهو ما يعكس التحذيرات التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخرًا،
بدء عملية احتلال غزة، نشرت مصر 40 ألف جندي على الحدود مع إسرائيل، بالإضافة إلى دخول مدرعات إلى شمال سيناء.
إن هذه المعلومات التي تسربت كانت تتعلق بمهمة عسكرية مخطط لها في إحدى مناطق مدينة غزة، وأسفرت عن إحباط العملية قبل تنفيذها بالكامل. وأدت الواقعة إلى مقتل ثلاثة من عناصر عصابة "أبو شباب
، تمكنت منظومة الدفاع الجوي من اعتراض أحد الصاروخين، فيما سقط الصاروخ الثاني في منطقة مفتوحة دون التسبب بأي إصابات أو أضرار.
وتأتي هذه الأزمة في أعقاب الإغلاق الكامل الذي فرضته السلطات الإسرائيلية على جسر أللنبي (الجسر الإسرائيلي) يوم الجمعة، بالإضافة إلى تعليق حركة السفر خلال ساعات العمل يوم الخميس،
، أعرب السفير الإسرائيلي لدى روما عن استيائه من القرار، مشيرًا إلى أن طرد إسرائيل من المعرض "يؤجج المظاهرات المعادية للسامية التي نشهدها هذه الأيام"
وأوضح مسؤولون عسكريون أن هذه القوات ستنشر اليوم الأحد وستبقى في الضفة حتى ما بعد الأعياد في منتصف أكتوبر، ما سيرفع عدد القوات في فرقة "يهودا والسامرة" إلى ما يعادل 23 كتيبة.
ولفت الموقع إلى أن اثنين من الجنود أصيبا بجروح متوسطة فيما أصيب الباقون بجروح طفيفة.