د. جمال زحالقة لبكرا: حماس وافقت، لكن نتنياهو يصرّ على الحرب لتحقيق مكاسب سياسية
أبدت حركة حماس، ومعها فصائل فلسطينية أخرى، هذا الأسبوع موافقتها على الصفقة الجديدة، التي اقترحتها مصر وقطر
أبدت حركة حماس، ومعها فصائل فلسطينية أخرى، هذا الأسبوع موافقتها على الصفقة الجديدة، التي اقترحتها مصر وقطر
وتوجه غانتس خلال حديثه في المؤتمر الصحفي إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ورئيس المعارضة يائير لبيد، ورئيس حزب "يسرائيل بيتينو"، أفيغدور ليبرمان، من أجل تشكيل هذه الحكومة.
ووفق رؤيته، ستعمل الحكومة لمدة نصف عام فقط، على أن يتم تحديد موعد متفق عليه للانتخابات في ربيع 2026.
يأتي ذلك فيما أعلن مرصد عالمي للجوع تابع للأمم المتحدة أن غزة دخلت رسميًا في مرحلة المجاعة، وسط توقعات بانتشارها لمناطق أوسع.
ويأتي المؤتمر في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الإسرائيلية نقاشًا متصاعدًا حول مستقبل الائتلاف الحاكم وإمكانية إجراء تغييرات قد تؤدي إلى انضمام قوى سياسية جديدة إلى الحكومة.
"قلناها منذ اليوم الأول: يجب أن تتوقف هذه الحرب فورًا، فهي لا تخدم سوى الأجندة العنصرية لنتنياهو وبن غفير وسموتريتش"
شهادات لمسؤولين إسرائيليين وأمريكيين، بينهم العميد الاحتياط أورين سيتر والمتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، أكدت أن المفاوضات كانت تُدار بشكل يضمن مصالح نتنياهو على حساب حياة الأسرى
من المتوقع أن تبدأ العملية العسكرية في منتصف سبتمبر/أيلول، وستشمل مناورة برية واسعة النطاق، وإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين، وتدمير المدينة تحت حجج أمنية.
يهدد ناشطو الاحتجاج بمحاولة تعطيل الحفل، ما يتطلب – بحسب التقديرات – تعزيز قوات الشرطة لتأمينه.
وأضاف أنه منذ بداية الحرب تم إدخال مليوني طن من المساعدات الإنسانية إلى غزة، أي أكثر من طن لكل مواطن.
تعمل الولايات المتحدة على تنظيم لقاء بين الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
وذكر نتنياهو في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز أستراليا" بثتها الخميس، أن الحرب في غزة "يمكن أن تنتهي اليوم إذا ألقت (حماس) سلاحها وأعادت المحتجزين الباقين، على الأقل الأحياء منهم".
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع البودكاست البريطاني "ترغنومتري"
في ضوء التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"
التوتر بين البلدين تصاعد عقب إعلان كانبيرا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين، وإلغاء تأشيرة النائب الإسرائيلي سيمحا روثمان، فيما ردّت إسرائيل بإلغاء تأشيرات دبلوماسيين أستراليين.
في بيان، اتهم نعيم رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالسعي إلى "مواصلة الحرب والإبادة والتطهير العرقي".
وردّا على تصريح نتنياهو، قال وزير الداخلية الأسترالي توني بيرك لشبكة "إيه بي سي" التلفزيونية العمومية إنّ "القوة لا تُقاس بعدد الأشخاص الذين يُمكنكم تفجيرهم أو بعدد الأطفال الذين يُمكنكم تركهم يتضوّرون جوعا".
وأضاف: "لدينا الآن فرصة لحسم المعركة ضد حماس، وأقول لرئيس الحكومة: ليس لديك تفويض للذهاب إلى صفقة جزئية وعدم حسم حماس".
أدانت وزارة الخارجية الأردنية بأشد العبارات اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للضفة الغربية وتصريحاته التي أكد فيها رفض قيام دولة فلسطينية من داخل إحدى المستوطنات غير القانونية
وأوضحت المصادر أن نتنياهو "يدرك أن جهوده للحفاظ على الائتلاف بعد عودة الكنيست من العطلة قد تذهب سدى".