رهط: مدرسة الحنان تحتفي باليوم العالمي لذوي الهمم العالية بإبداع وتألق
احتفلت مدرسة الحنان الابتدائية للتربية الخاصة اليوم باليوم العالمي لذوي الهمم العالية، في فعالية مميزة حملت شعار التحدي والإصرار والتمكين.
احتفلت مدرسة الحنان الابتدائية للتربية الخاصة اليوم باليوم العالمي لذوي الهمم العالية، في فعالية مميزة حملت شعار التحدي والإصرار والتمكين.
سُجّل تراجع كبير في متوسط إنجازات طلاب الصف الثامن في إسرائيل بمجالي الرياضيات والعلوم، وفقًا لمعطيات دراسة “TIMSS” الدولية التي نشرتها اليوم (الأربعاء) الهيئة الوطنية للقياس والتقييم في التعليم (راما).
تلعب وسائل التدريس المختلفة دورًا محوريًا في تحسين العملية التعليمية وزيادة انضباط الطلاب في الصفوف الدراسية. تتنوع هذه الوسائل بين
أوضحت ممثلة وزارة المالية أن مسؤولية تجهيز المؤسسات العامة تقع على عاتق السلطات المحلية، بينما تقع مسؤولية تجهيز المنازل الخاصة على أصحابها
وفي الوقت نفسه كان 40.7% من المشاركين، الذين ناموا في الإضاءة المحيطة، يعانون من السمنة المفرطة، مقارنة بما يزيد قليلاً عن ربع المشاركين، أي بنسبة
التحقيقات كشفت عن أدلة في هاتفه المحمول تشير إلى تخطيط مسبق لاستهداف المجتمع اليهودي، بما في ذلك جمع معلومات عن مواقع مدارس ومعابد يهودية.
وجاء في بيان خلية "نقف معًا" في الجامعة العبرية: ""لقد صدمنا لسماع أن أحد المحاضرين وعضو هيئة التدريس في الجامعة مشتبه بارتكاب أعمال عنف
تميز هذا اليوم بمشاركة واسعة من عدة جهات مختصة في مجال السلامة والطوارئ.
طالبت وزارة التعليم بميزانية قدرها 380 مليون شيكل من وزارة المالية لدعم خطة "العودة إلى المنازل"، تشمل ترميم المدارس، سد الفجوات في الطواقم التعليمية
وتجدر الإشارة إلى الدور الكبير الذي قامت به المعلمة إسراء زعبي، مركزة الحذر في المدرسة، في التخطيط والتنفيذ لهذا الأسبوع المميز.
وشارك في هذا المؤتمر ممثلين عن مختلف مؤسسات التعليم العالي في البلاد، من جامعات وكليات، وبحضور كبار المسؤولين وفي مقدّمتهم رئيس الدولة ووزير التّربية ورئيس مجلس التعليم العالي.
النزوح الكبير الذي شمل 15,940 طالبًا من 42 تجمعًا سكنيًا شمال البلاد خلال الحرب الأخيرة كشف عن تحديات كبيرة أمام النظام التعليمي.
أعلن المجلس الإقليمي للجليل الأعلى في إسرائيل إعادة افتتاح المدارس شريطة أن تكون في المنطقة المحمية "خلال فترة الدفاع".
ومع ذلك، لم يقتنع العديد من الطلاب بالتوضيح، واعتبروا الأمر "تجاوزًا للحدود."
وقد كشفت الدراسة التي قدمت في مؤتمر الجمعية الأوروبية لطب الغدد الصماء لدى الأطفال أن الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الهواتف الذكية و
من بين البلدات التي أعلنت عن هذا القرار: شفاعمرو، طمرة، كابول، عرّابة، عبلين، بير المكسور، شعب، إلى جانب جامعة حيفا ومعهد التخنيون.
تلاميذ المدرسة يدعون بأن المعلمة تنشر موادا خاصة بالرواية الفلسطينية بينما يقول مدير المدرسة انه وبعد فحص دقيق لم تظهر المعلمة أي تفاعل غير لائق عبر شبكات التواصل الاجتماعية
وتصدر المقدسية منذ عام 2019 عن مركز دراسات القدس الواقع في خان تنكز في سوق القطانين-البلدة القديمة في مدينة القدس، ويرأس تحريرها أ.د. سعيد أبو علي
تفاصيل صادمة: المعتدون لم يكونوا سوى طلاب مدارس في الصفين الخامس والسادس، أعمارهم بالكاد تتجاوز العشر سنوات.
تعتبر المرحلة الجامعية من أكثر المراحل حيويّة وأهمّية من حيث التأسيس العلمي والفكري للطالب ولهذا لا بدّ من الاستفادة القصوى من هذه المرحلة بكلّ تفاصيلها.