لأول مرة منذ وقف إطلاق النار: فريق مصري يدخل قطاع غزة للمساعدة في البحث عن جثامين
أفاد مصدر أمني إسرائيلي بأن المستوى السياسي صادق على طلب مصري يسمح بإدخال معدات وفريق مختص إلى قطاع غزة للمساعدة في جهود العثور على جثامين المفقودين
أفاد مصدر أمني إسرائيلي بأن المستوى السياسي صادق على طلب مصري يسمح بإدخال معدات وفريق مختص إلى قطاع غزة للمساعدة في جهود العثور على جثامين المفقودين
في مدينة طرابزون التركية عُلّقت أمس دمية تُجسّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على رافعة، مرفقة بلافتة كُتب عليها "إعدام بنيامين نتنياهو"، في إطار عرض احتجاجي ضد الحرب على غزة.
وأضاف أردوغان أن بلاده تمثل عنصرًا أساسيًا في جهود السلام والاستقرار، قائلاً: “حين يُفكّر الناس في السلام أو الرحمة أو العدالة، تكون أمتنا النبيلة أول ما يخطر في البال”.
وعزا الدبلوماسيون مخاوف الدول العربية والإسلامية إلى دعم بلير للغزو الذي قادته الولايات المتحدة في العراق عام 2003.
اتفقت الفصائل الفلسطينية خلال اجتماع عقد في القاهرة اليوم الجمعة، على مجموعة من القرارات لمناقشة المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي
وذكرالمسؤولون أن العملية تهدف إلى ضمان التزام كل من إسرائيل وحماس ببنود وقف إطلاق النار، الذي وصفوه بـ"الهش".
وبناء على صور جُمعت في 22 و23 سبتمبر الماضي، فقد قدرت الوكالة الأممية أن 83% من أبنية مدينة غزة وحدها دمرت أو تضررت.
وأبرز: "السياسات الإسرائيلية الأخيرة تجاه ضم الضفة الغربية عدوانية، ونشكر الجهود الأميركية والدولية التي أكدت على موقفها من ضم الضفة الغربية".
ويُعد فاجن أحد أعضاء السلك الدبلوماسي الأميركي المخضرمين، إذ يشغل منذ مايو 2022 منصب سفير الولايات المتحدة لدى اليمن.
أوصى الجيش الإسرائيلي بجلب قوة هندسية دولية مختصة، مع الحفاظ على خطوط دفاعية تمنع الاحتكاك مع سكان غزة.
ورحب المجتمعون بجماهير الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، وعلى وجه الخصوص أبناء غزة، مؤكدين تقديرهم للشهداء والأسرى والجرحى،
ونقلت هيئة البث الرسمية عن مسؤول حكومي رفيع قوله إن إسرائيل لا تنوي السماح للأونروا بالعودة إلى غزة، مبررًا ذلك بفشل وكالات الأمم المتحدة السابقة في أداء م
وصل وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، اليوم الجمعة، إلى المقر العسكري الأمريكي في جنوب إسرائيل. يشرف المقر الجديد على ما يحدث في قطاع غزة
وأضافت أن عائلات كثيرة ما زالت تبحث بين الركام عن الماء والمأوى وسط القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية.
وأكد سفاراد أن "الحق في التغطية الصحافية المستقلة جزء أساسي من النظام الديمقراطي ومن احترام حقوق الإنسان"
ودعا غيبريسوس الدول إلى إظهار التضامن وتسريع عمليات الإجلاء الطبي عبر فتح جميع الممرات اللازمة لتأمين العلاج العاجل للمرضى.
جاء ذلك بعدما طلبت الدولة مهلة لتطوير سياسة جديدة بشأن دخول الصحافيين إلى غزة، وهو ما اعتبره الاتحاد خطوة أخرى من أساليب المماطلة لمنع الوصول إلى الإعلام المستقل في القطاع.
في المقابل، أفادت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن "نتنياهو أوضح أنه لن نسمح لتركيا بالدخول إلى غزة، ولن نسمح أيضًا للسلطة الفلسطينية بذلك".
ووفقًا للصحيفة، فإن جاريد كوشنر، مستشار الرئيس الأمريكي السابق، هو من يقف وراء الفكرة بالتعاون مع المبعوث الخاص ستيف ويتكوف، حيث تم عرضها على الرئيس السابق دونالد ترامب ونائب الرئيس الحالي جيه. دي. فانس، وحظيت بدعم مبدئي.
أجرت الفصائل الفلسطينية اجتماعات في العاصمة المصرية القاهرة بدعوة من السلطات المصرية، لبحث المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إضافة إلى مناقشة ما يُعرف بـ"مجلس السلام" الوارد في خطة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.