وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره المصري تطورات الأوضاع في قطاع غزة
وأضافت الوكالة أن الجانبين بحثا "أهمية وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية، وإنهاء الكارثة الإنسانية التي يعانيها سكان القطاع جراء الممارسات الوحشية للاحتلال الإسرائيلي".
وأضافت الوكالة أن الجانبين بحثا "أهمية وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية، وإنهاء الكارثة الإنسانية التي يعانيها سكان القطاع جراء الممارسات الوحشية للاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف نتنياهو في بيان عبر منصة "إكس": "نحن لا نعتزم احتلال غزة، بل تحريرها من سيطرة حماس".
وأكدت مصر أن سياسة القتل والتجويع لن تجلب إلا مزيدًا من التوتر والتطرف، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة تشهدها غزة.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته ووقف العدوان الإسرائيلي فورًا، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، محذرًا من كارثة غير مسبوقة في القطاع.
وحذّرت المملكة من أن استمرار الصمت الدولي يعزز سياسة الإبادة والتهجير القسري، ويهدد الأمن الإقليمي والدولي.
هذا القرار ليس مجرد خطوة عسكرية، بل إعلان حرب شاملة على ما تبقّى من الحياة في غزة. إنه يضيف طبقة جديدة من الدماء
أكد المحلل المختص بالشأن الاسرائيلي عادل شديد لموقع بكرا أن قرار الكابينت الإسرائيلي الأخير حول احتلال قطاع غزة
وقال غانتس في تغريدة نشرها على موقع "إكس" اليوم الجمعة إن "على إسرائيل أن تعلن استعدادها لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم مقابل إعادة المحتجزين".
ورفع المشاركون لافتات تُندد بالحرب وتدعو إلى وقف العدوان، إلى جانب شعارات تطالب بحماية المدنيين ورفع الحصار عن القطاع.
وقال ميرتس إن فهم كيف يمكن لخطة جيش الاحتلال الإسرائيلي المساعدة في تحقيق أهداف مشروعة هو أمر "يزداد صعوبة"، مضيفا "في ظل هذه الظروف
وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ: "تدعو أستراليا إسرائيل إلى عدم اتباع هذا المسار، الذي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة".
قرار الكابينت السياسي والأمني باستعادة السيطرة الكاملة على غزة، أدى إلى إضعاف الشيكل مقابل العملات الرئيسية. فقد قفز سعر صرف الدولار إلى 3.46 شيكل
لم يستخدم قرار مجلس الوزراء كلمة "احتلال"، بل استُبدلت بكلمة "استيلاء" - لأسباب قانونية تتعلق بالمسؤولية عن السكان المدنيين.
فإن المحادثة تطورت إلى صراخ بينهما بسبب مخاوف في البيت الأبيض بشأن سلوك صندوق غزة الإنساني (GHF)، وعلى خلفية تقارير عن سقوط العديد من القتلى بالقرب من مراكز التوزيع.
أظهرت نتائج الاستطلاع أيضًا أن 57% من الجمهور يؤيدون صفقة شاملة لتحرير الأسرى مقابل وقف القتال وانسحاب من قطاع غزة، بينما 30% يفضلون الاستمرار في الضغط العسكري حتى على حساب حياة الأسرى.
وأضاف "هذا بالضبط ما أرادته "حماس" أن تحاصر إسرائيل على الأرض بلا هدف، دون تحديد صورة لليوم التالي، في احتلال لا طائل منه، لا أحد يفهم إلى أين يقود".
تعاقد الجيش البريطاني مع شركة طيران أميركية خاصة للقيام بعمليات استطلاع جوي فوق قطاع غزة
في جلسة استمرت عشر ساعات، صادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت)
وبذلك يرتفع عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية على قطاع غزة إلى ( 144) إنزالاً جوياً، و(303) إنزالات نُفذت بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة
تأتي هذه المظاهرات بالتزامن مع اجتماع المجلس الوزاري الإسرائيلي في القدس، الذي ناقش توسيع العملية العسكرية في غزة.