وزيرا الخارجية السعودي والبريطاني يؤكدان ضرورة إنهاء "الكارثة الإنسانية" في غزة
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البريطاني ديفيد لامي، الأحد، ضرورة وقف "الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية" في غزة.
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البريطاني ديفيد لامي، الأحد، ضرورة وقف "الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية" في غزة.
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الأحد، إن قرار برلين وقف صادرات الأسلحة إلى إسرائيل جاء رداً على خطة إسرائيل توسيع عملياتها العسكرية في قطاع غزة.
وأوضح نتنياهو: "أوقفنا ذلك ونعمل الآن بطريقة أخرى. لا توجد مجاعة، ولم تكن هناك مجاعة. كان هناك نقص، وكان يجب إنهاء هذا النقص".
ورحب المجلس بالمواقف الدولية "الرافضة لفرض السيطرة العسكرية الإسرائيلية على غزة، وضم الضفة الغربية".
قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، الأحد، إن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرورة السيطرة على غزة في النهاية "يعود إليه".
عزّزت القوات المسلحة الأردنية، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية وشركاء محليين ودوليين، وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة في المستشفى الميداني جنوب غزة
عقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة لمناقشة خطة الحكومة الإسرائيلية لتوسيع عملياتها العسكرية في قطاع غزة والسيطرة الكاملة على مدينة غزة.
وأوضح أن هذا القرار سيؤدي إلى ترحيل الكتلة السكانية من شمال القطاع ومدينة غزة باتجاه الجنوب، وقد يعيد خطر الهجرة القسرية من جديد بعد أن تراجع خلال الأشهر الماضية.
وقال الوزير الإسرائيلي اليوم الأحد، إن "مدينة غزة هي الجهد الرئيسي، كان يجب أن تكون بالفعل وراءنا، أخطأنا في التوقيت، ولكن ليس في الجوهر، السيطرة عليها سترسل رسالة مهمة لحماس وبالتأكيد لأنفسنا".
رصد إطلاق صاروخين من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف.
ورفعت الشرطة المحلية مستوى التأهب الأمني قبيل يوم الاحتجاج الوطني. وأفاد مكتب الشتات ومكافحة معاداة السامية أنه لم يُرصد حتى الآن أي دعوات مباشرة للعنف
وشدد شعبان على أن نقص الأدوية والمستلزمات الطبية يشكلان تهديدا خطيرا للقطاع الصحي المتدهور في غزة.
ودعت الدول الأوروبية في مجلس الأمن الدنمارك وفرنسا واليونان والمملكة المتحدة وسلوفانيا لعقد جلسة عاجلة في نيويورك.
تتضمن خطة توسيع العملية استخدام نيران كثيفة وتنفيذ عمليات قضم لأحياء داخل مدينة غزة.
وأكدت روسيا موقفها الثابت بشأن ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، والإفراج عن جميع الرهائن والمحتجزين، واستعادة الوصول الإنساني دون عوائق.
وأضاف بن غفير أن رئيس الوزراء نفتالي نتنياهو لا يسمح بتطبيق قانون الإعدام لمنفذي العمليات، رغم وعده بذلك ضمن الاتفاقيات الائتلافية، واصفًا موقفه بأنه "مخطئ وبشكل كبير".
ان الخطة تشمل تعبئة نحو 250 ألف جندي لحصار مدينة غزة، بالإضافة إلى إنشاء محطات لتوزيع المواد الغذائية.
قامت مجموعة ناشطات من حراك “نقف معًا” هذا المساء بالتشويش على بث برنامج “الأخ الكبير” عبر الصعود على المنصة خلال البث المباشر والدعوة لوقف الحرب في غزة.
وجددت دعمها المطلق للفلسطينيين في نضالهم لإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
تظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء السبت، في تل أبيب وعدة مدن أخرى، مطالبين بوقف الحرب على غزة وإبرام صفقة شاملة تضمن عودة جميع المحتجزين.