ترحيب فلسطيني واسرائيلي وعالمي بالصفقة .. اليوم: التوقيع على وقف اطلاق النار في غزة
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، من المقرر أن يبدأ وقف إطلاق النار يوم الجمعة عند الساعة 12:00 ظهرًا، على أن يتم الإفراج عن أول دفعة من الأسرى يومي
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، من المقرر أن يبدأ وقف إطلاق النار يوم الجمعة عند الساعة 12:00 ظهرًا، على أن يتم الإفراج عن أول دفعة من الأسرى يومي
ويأتي هذا الاجتماع بالتوازي مع محادثات تُجرى في شرم الشيخ منذ أيام حول خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب. ووفقًا لوكالة "رويترز"، قد يحضر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو القمة، لكن مشاركته مرتبطة بمدى تقدم المفاوضات الجارية في مصر.
أعلنت مصادر سياسية واقتصادية في تل أبيب أن الحكومة الإسرائيلية لن تتمكن من إقرار ميزانية عام 2026 في الموعد المحدد، بسبب استمرار الحرب في غزة والأزمة السياسية الداخلية.
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة شارفت على الانتهاء، مشيرًا إلى أن الإعلان الرسمي قد يصدر خلال الساعات القادمة بعد تحقيق تقدم مهم في الاتصالات بين الوسطاء تركيا وقطر ومصر بدعم أمريكي.
وذكر موقع "ناتسيف نت" أن عشرات الجرافات المصرية دخلت مناطق شمال النصيرات قرب مخيم البريج، وبدأت فورًا في أعمال الهدم وتعبيد الطرق تمهيدًا
أكد الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية، الدكتور مصطفى البرغوثي، في مقابلة خاصة مع موقع بكرا، أن وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لن يكون ممكنًا إلا بتوافر أربع ضمانات أساسية تضمن الالتزام بأي اتفاق سلام.
واتفق الستة على تعزيز علاقاتهم، ودعم خطة ترامب لإعادة الرهائن وإنهاء الحرب في غزة، ونسقوا الخطوات للإطاحة بالحكومة.
ونوه الرئيس المصري بأن مصر تقوم بجهود حثيثة الآن في شرم الشيخ لوقف الحرب في غزة، مؤكدا أن وفود مصرية أمريكية قطرية ومبعوثين يبحثون الان في شرم الشيخ جهود التهدئة.
وأكد الرئيس التركي دعمه لجهود ترامب لتحقيق السلام، مشددا على أن أولوية بلاده هي التوصل إلى وقف فوري وشامل لإطلاق النار وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون انقطاع.
أن الجانبين أكدا خلال الاتصال على ضرورة إنهاء الحرب في غزة عبر تنفيذ خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة، والتي تتضمن إطلاق سراح جميع الرهائن
أُصيب ثلاثة من جنود الاحتياط (الثلاثاء) جراء انفجار قنبلة يدوية (رمانة) تابعة للجيش الإسرائيلي في موقع عسكري بمدينة خان يونس جنوب القطاع. وُصفت حالة اثنين منهم بأنها خطيرة
وتعود خلفية العملية إلى أن ابنها، يونس فيروانة، يخدم في البحرية الأمريكية منذ عام 2023، وكان قد التحق بها ضمن سعيه للحصول على الجنسية الأمريكية.
وقالت إدارة أسطول الصمود إن البحرية الإسرائيلية قامت للتو بمهاجمة واختطاف أسطول الحرية، مؤكدة انقطاع الاتصال مع الأسطول.
وأوضح نتنياهو أن إسرائيل تمر بـ"أيام حسم تاريخية"، متعهدا "بمواصلة العمل بكل السبل لإعادة جميع الرهائن، الأحياء منهم والقتلى".
كما أعرب عن "التطلع للمشاركة الفعالة لهولندا في المؤتمر الدولي للتعافي المبكر، وإعادة إعمار غزة، الذي تعتزم مصر استضافته فور وقف إطلاق النار".
وأضاف الأنصاري أن قطر "تعمل عن قرب مع الطرف الأميركي للوصول لتوافق بأن تطبيق خطة ترمب لن يكون مؤقتاً"، معتبراً أن "الوقت مبكر للتحدث عن أي بدائل في حال فشل الخطة".
وأعرب المسؤولون عن تفاؤل حذر بشأن فرص التوصل إلى اتفاق في غزة الأسبوع الجاري، حسبما ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي.
لماذا كل هذا الإصرار من دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية على الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في غزة؟
وقالت الوكالة في منشور على "إكس"، الثلاثاء، "عامان من الحرب في غزة، عامان طويلان جداً، حان وقت وقف إطلاق النار الآن".
وفي حديثه مع الصحفيين بالمكتب البيضاوي في واشنطن، قال ترمب: "أعتقد أن هناك احتمالاً لننعم بالسلام في الشرق الأوسط" بما يتجاوز غزة.