تصاعد الدعوات لمقاطعة "يوروفيجن" 2026 بسبب مشاركة إسرائيل
وبررت هذه الدول مواقفها بالمعاناة الإنسانية في غزة، مؤكدة أن مشاركة إسرائيل "لا يمكن تبريرها" في ظل استمرار الحرب والكارثة الإنسانية في القطاع.
وبررت هذه الدول مواقفها بالمعاناة الإنسانية في غزة، مؤكدة أن مشاركة إسرائيل "لا يمكن تبريرها" في ظل استمرار الحرب والكارثة الإنسانية في القطاع.
سجّلت وزارة الصحة في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية 7 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية من بينهم 2 طفل، ليرتفع إجمالي وفيات سوء التغذية
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمناطق مختلفة في قطاع غزة لليوم الـ708 على التوالي من الحرب، ما أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى.
التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس الجمعة في نيويورك
حذر مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي من أن العملية العسكرية المرتقبة للسيطرة على مدينة غزة، ضمن ما يُعرف بخطة "مركبات جدعون 2"،
وأضاف أن "مختطفين اثنين ربما قتلا في الأيام الأخيرة" من بين الأسرى الذين يفترض أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة،
"نُؤكد أن أكثر من مليون إنسان فلسطيني بينهم أكثر من ثلث مليون طفل ما زالوا في مدينة غزة وشمالها، ثابتين في أرضهم ومنازلهم وممتلكاهم،
وأظهر تحليل صور الأقمار الاصطناعية أن الغالبية العظمى من الدمار لم تكن نتيجة الغارات الجوية أو القتال المباشر، بل نتيجة عمليات هدم منظمة نفذها الجيش الإسرائيلي باستخدام المواد المتفجرة والجرافات والحفارات.
وتقل السفينة على متنها 11 مشاركاً من دول الخليج العربي (البحرين، قطر، الكويت، عُمان)، من بينهم أطباء ومهندسون وحقوقيون وناشطون وأدباء، إضافة إلى شحنة مساعدات طبية وأدوية ومواد غذائية.
ولم يقدم البيان تفاصيل إضافية حول نوعية الأهداف أو الخسائر، مكتفيًا بالإشارة إلى أن العمليات جاءت ضمن جهود الجيش لتحقيق أهدافه العسكرية في المنطقة.
قدّمت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية الخطة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي من المتوقع أن يعرض تفاصيلها على وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال زيارته المرتقبة إلى إسرائيل الأحد القادم.
ورد المتحدث باسم الجيش قائلاً: "إنّ الادعاء بانتشار بق الفراش في الثكنات غير معروف. ومع ذلك، سيتمّ إعادة النظر فيه مع مختلف الوحدات لضمان سلامة الجنود.
قدّرت السلطات الأمنية الإسرائيلية أن نحو 250 ألف مواطن فلسطيني نزحوا من مدينة غزة خلال الفترة الأخيرة، في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة.
تستمر "إسرائيل" في عدوانها المفتوح على قطاع غزة لليوم الـ707 على التوالي، مع تركيز مكثف للهجمات على مدينة غزة خلال الأسبوع الأخير
وشدد أعضاء المجلس على ضرورة خفض التصعيد، وأكدوا دعمهم دور قطر في الوساطة، وجهودها مع مصر والولايات المتحدة لوقف الحرب في غزة.
ودعا القرار، إسرائيل إلى فتح جميع المعابر أمام المساعدات بشكل كامل وآمن، وضمان حماية المدنيين والعاملين في المجال الطبي والإغاثي.
وجّه عضو الكنيست عمّيت هليفي من حزب الليكود انتقادات حادة لعمل الجيش في مدينة غزة، مشيرًا إلى أن "عملية إخلاء السكان تُنفَّذ "بوتيرة بطيئة جدًا وبدون رقابة".
قمعت الشرطة الإسرائيلية مساء اليوم الخميس وقفة احتجاجية نُظمت في مدينة حيفا، دعماً لقطاع غزة وتنديداً باستمرار العدوان الإسرائيلي وتجويع المدنيين وقتل الصحفيين.
أعلن الصندوق الجديد لإسرائيل عن تبرع بقيمة تتجاوز 3.2 مليون دولار لتقديم مساعدات إنسانية لسكان غزة، من بينها نحو مليون شيكل جُمعت من متبرعين إسرائيليين.
في حديث خاص لموقع بكرا، قال الصحفي حمزة رضوان إن الأوضاع في مدينة غزة "صعبة للغاية"، موضحًا أن الغارات والاستهدافات منذ الأسبوع الأخير لا تتوقف