يعلون يهاجم نتنياهو: "يُدير حرب تضليل سياسية ويضحّي بالرهائن منذ البداية"
اتهم وزير الأمن الإسرائيلي الأسبق، موشيه (بوغي) يعلون، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بإدارة "حرب تضليل سياسية" في غزة، تهدف فقط إلى الحفاظ على بقائه السياسي
اتهم وزير الأمن الإسرائيلي الأسبق، موشيه (بوغي) يعلون، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بإدارة "حرب تضليل سياسية" في غزة، تهدف فقط إلى الحفاظ على بقائه السياسي
شارك نشطاء في مسيرة استمرت خمسة أيام وامتدت لأكثر من 112 كيلومتراً بين "Fountain Street Church" وعاصمة الولاية "Lansing"
حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن النظام الصحي في قطاع غزة يواجه خطر التوقف الكامل إذا لم يُدخل الوقود بشكل فوري
وأفادت مصادر مطلعة مقربة من الحركة، بأن "حماس" ستقدم ردها إلى الوسطاء قبل مساء الجمعة، موضحة أن الحركة "راضية" عن صيغة الضمانات الت
التحقيق استند إلى تحليل شظايا ذخيرة عُثر عليها في موقع القصف، وأشار إلى أن هذا النوع من القنابل يُعد سلاحًا ذا قدرة تدميرية كبيرة ونطاق انفجار واسع.
ووفق مصدر طبي في مستشفى الشفاء، فإن القصف أسفر عن ارتقاء 11 شخصًا على الأقل، بالإضافة إلى عدد من الإصابات. وأشارت المص
تصريح غولان أثار استغراب مورغان، الذي بادرها بالسؤال: "إذًا أنتِ تعرفين عدد المسلحين القتلى، لكن لا تعرفين عدد المدنيين؟"، فأجابت: "لدينا قائمة بالمسلحين
عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة طالبت الحكومة بالمضي قدما نحو صفقة تبادل، ووجهت انتقادات لبعض الوزراء الذين يعارضونها. والدة أحد الأسرى شددت على أن هناك دعمًا شعبيًا واسعا لإتمام الصفقة، وأن نتنياهو وعد بعدم الاعتماد على دعم التيارات المتشددة لتمريرها.
كشفت عيناف تسنغوكر، والدة أحد المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أنها التقت مؤخرًا برئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، وأخبرها بأنه في حال تم التوصل إلى صفقة للإفراج
من المتوقع أن يلتقي وزير الأمن إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش خلال الساعات القريبة بهدف دفع خطوة مشتركة تهدف إلى إفشال صفقة محتملة للإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
أفادت مصادر فلسطينية في قطاع غزة بأن مدير المستشفى الإندونيسي في القطاع د. مروان السلطان ارتقى بقصف إسرائيلي غربي مدينة غزة، اليوم الأربعاء.
وكانت قد أفادت مصادر اسرائيلية " منذ قليل بأن صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة.
وقال ليبرمان، في تصريح لصحيفة "معاريف" العبرية، "أمامنا ثلاث سنوات كحد أقصى حتى الحرب القادمة ضد إيران".
وقالت في بيان لها ان خدمات المشفى ستقتصر على تقديم خدمة العناية المركزة فقط لساعات قليلة.
وشددت المنظمة على "ضرورة إيصال المساعدات إلى غزة بشكل آمن بإشراف الأمم المتحدة بشكل عاجل".
إن طلب نتنياهو يهدف إلى منح إسرائيل حرية عمل كاملة في حال رصدت تصعيدا في القضية النووية أو في مجال إنتاج الصواريخ في إيران.
قال 46% من المشاركين إنهم لا يثقون بشكل كبير برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في مؤشر آخر على استمرار التراجع في شعبيته على خلفية الحرب في غزة والانتقادات الداخلية والدولية لإدارته.
ووفق المصدر السياسي فإن الرسالة ستضمن لإسرائيل استئناف القتال إذا لم تلب مطالبها بنزع سلاح حماس ونفي قادتها.
وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما".
قال المفوض العام لوكالة "الأونروا" فيليب لازاريني إن عشرات المنظمات الإنسانية طالبت بإنهاء نشاط ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تديرها الولايات المتحدة وإسرائيل