وأضاف أن ضعف فاعلية المضادات الحيوية أمام البكتيريا أدى إلى ارتفاع ملحوظ في عمليات البتر بين المصابين، محذرًا من أن استمرار هذا الوضع يعني كارثة إنسانية أكبر.
قالت نائبة رئيس محكمة العدل الدولية، القاضية الأوغندية جوليا سيبوتيندي، إن "الرب يعتمد عليها للوقوف إلى جانب إسرائيل"، معتبرة أن الحرب على غزة "علامة على نهاية العالم"
وأضافت أن كوبنهاغن تدرس خيارات تشمل عقوبات على مستوطنين أو وزراء إسرائيليين، وصولًا إلى إسرائيل ككل
سجّلت وزارة الصحة في قطاع غزة، 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية من بينهم طفل خلال الـ24 ساعة الماضية.
أجرى موقع بكرا مقابلة مع المحامي رضا جابر، الذي تحدث عن تصاعد استهداف الصحفيين والفئات المدنية في قطاع غزة، واعتبره جزءًا من عملية إبادة ممنهجة تستهدف البنية الاجتماعية والثقافية للقطاع.
وأكد الأزهر أن هذه الأوهام لن تغيّر من الحقائق شيئًا، وأنها محاولة لصرف الأنظار عن الجرائم والإبادة الجماعية في غزة، مجددًا التأكيد على أن فلسطين أرض عربية إسلامية خالصة، وأن الحقوق لا تسقط بالتقادم.
أثار الحادث استنكارًا واسعًا في أوساط الأهالي وقيادات محلية، الذين اعتبروا ما جرى اعتداءً على حرية التعبير وحرمة منصب نائب رئيس البلدية
هم يريدون أسيرًا منزوع الروح، مكسور الإرادة، لكنهم يواجهون أناسًا يعتبرون أن الصمود داخل الزنزانة جزء من النضال خارجها. وهذا ما لم يفهمه بن غفير حين قرر اقتحام الزنزانة بالكاميرات
المحامي تيسير شعبان، عضو اللجنة الشعبية، قال إن ما يجري في غزة "إبادة لا يمكن الصمت عنها"، مؤكداً أن القتل اليومي للأطفال والنساء وسياسة التجويع تستدعي موقفاً شعبياً واضحاً.
تظاهر العشرات من أهالي بلدة كوكب، احتجاجًا على ما وصفوه بـ"حرب الإبادة والتجويع" بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وجاء في المناشير التي ألقيت: "تحذير عاجل! إلى كل من لم يخل أو عاد إلى البلوكات
613, 624, 625, 628, 629, 630, 631, 641, 695 في حي الزيتون، كما تم تحذيركم، يواصل الجيش الإسرائيلي بتوسيع عملياته غربا".
وأكد المشاركون أنّ سياسة التجويع التي يتعرض لها سكان غزة تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والمواثيق الإنسانية،
وأشار هؤلاء المسؤولون إلى أن الرأي العام الدولي، إلى جانب الحلفاء التقليديين لإسرائيل، بدأ يعكس استياء متزايدا من سياسات تل أبيب تجاه غزة والفلسطينيين،
وتأتي هذه الزيارة الطارئة لتقييم احتياجات السكان المتضررين وتوسيع نطاق عمليات إطعام الآلاف من الجوعى والمحتاجين.
ثارت هذه الخطوة غضب الفاشيين الذين بدأوا حملة تحريض ضده، داعين إلى مقاطعة محله، في حين أشاد كثيرون بجرأته وصدق موقفه، معتبرين أن إغلاقه لمصالحه التجارية تضحية من أجل دعم السلام وحماية المدنيين.
وتقول نادين، إنّها "ترثيد أن تكون صوتاً لسكان قطاع غزة الذين يرفضون الصمت".
وأضاف ليفي أن الجيش الإسرائيلي، الذي يقتل الصحفيين بالجملة ويمارس السيطرة على التغطية الإعلامية، لا يمكن الوثوق برواياته
وقال الجيش الإسرائيلي إن "موسى كان مسؤولا عن الجاهزية العملياتية والتدريبات في لواء رفح، الذي تقدم ونفذ هجمات ضد جنود الجيش الإسرائيلي والمدنيين الإسرائيليين خلال الحرب".