غزة: قوات إسرائيلية تقصف أنفاق رفح وتلاحق عناصر القسام تحت الأرض
شنّت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات جوية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهي منطقة تخضع لانتشار القوات الإسرائيلية
شنّت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات جوية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهي منطقة تخضع لانتشار القوات الإسرائيلية
تواجه إسرائيل ضغوطًا أميركية متزايدة خلف الأبواب المغلقة للدفع نحو الانتقال إلى المرحلة التالية من العملية
ويأتي ذلك في ظل تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي شمل الإفراج عن جميع الرهائن مقابل إطلاق سراح نحو ألفي معتقل فلسطيني من القطاع.
وبحسب مصادر إعلامية، أعلن وزير التراث عميحاي إلياهو أنه سيصوّت ضد المقترح، بينما رفض وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الالتزام بتأييده أو معا
وأشار بعض المستطلعين إلى أنهم أصبحوا أكثر حرصًا في تحركاتهم اليومية، وقللوا من المشاركة في الأنشطة العامة، كما أعربوا عن قلقهم بشأن العائلة والأصدقاء في إسرائيل وتأثير الأحداث على سلامتهم.
تصريحات أيزنكوت تأتي في سياق النقاش حول استراتيجية إسرائيل في مواجهة الجماعات المسلحة في غزة والتحديات الأمنية المستمرة في المنطقة.
وأوضح أن تل أبيب تواصل القتل ومنع وصول المساعدات وعدم تنفيذ بنود الاتفاق، بينما يُترك مئات الآلاف دون مأوى.
وأشار إلى أن الحرب الحالية لن تُختتم إلا بعد نزع سلاح حماس بالكامل، مؤكداً أن هذا الهدف غير قابل للتفاوض أو التسوية الجزئية.
تتواصل في الأوساط السياسية والعسكرية الإسرائيلية والدولية نقاشات واسعة حول ملامح القوة الدولية التي يُفترض أن تتولى تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار ف
ويشارك في الاجتماعات وفد من قيادة الحركة برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي، وعضوية خليل الحية ونزار عوض الله وزاهر جب
ضم الاجتماع رئيسي الاستخبارات المصرية والتركية ورئيس وزراء قطر، وركز على تكثيف الجهود المشتركة بالتعاون مع الولايات المتحدة لضمان نجاح المرحلة الثانية من الاتفاق.
إن 13 بلدية من أصل 25 في غزة "عادت إلى النشاط الكامل"، إضافة إلى إعادة نشر الشرطة ونقاط التفتيش في عدد من المناطق.
وقالت الأمم المتحدة أمس الإثنين، إنها تعمل على إدخال إمدادات الشتاء إلى القطاع، لكن عدد الشاحنات محدود بسبب القيود الإسرائيلية على المساعدات.
وأشار الوزير الأردني إلى أنّ المنطقة لن تشهد سلاماً دائماً دون قيام دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية
أعلن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي، عن مبادرة إنسانية جديدة تهدف إلى تجهيز 10 ملايين وجبة دعماً لأهالي غزة
وبحث الاجتماع "تذليل أي عقبات واحتواء الخروقات بما يضمن تثبيت وقف إطلاق النار".
وأشار السيسي إلى أن بلاده تتابع التحضيرات المتصلة بخطط إعادة إعمار غزة، موضحًا أن مصر عازمة على استضافة المؤتمر الدولي المخصص لهذا الملف، رغم التقارير التي تحدثت مؤخرًا عن تأجيله.
أعلن مكتب رئيس الوزراء أن الصليب الأحمر سلّم إلى الجيش وجهاز الأمن العام تابوت الجندي الذي كان محتجزًا داخل قطاع غزة
أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) وقف نشاطها في قطاع غزة، بعد أشهر من الجدل حول دورها ومحاولات واشنطن استبدال آليات توزيع المساعدات الأممية.
وأوضحت أن 90% من منشآتها تضررت بفعل القصف، وأنها فقدت 380 موظفًا منذ بدء الحرب، إضافة إلى معاناتها من عجز مالي يبلغ 200 مليون دولار في ظل وقف الدعم الأميركي وحملات تستهدف تشويه عملها.