إسرائيل تتسلّم عبر الصليب الأحمر رفات محتجز
أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أنّ إسرائيل تسلّمت، عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، تابوت أحد الأسرى القتلى داخل قطاع غزة، وقد جرى تسليمه إلى قوة من الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك داخل القطاع.
أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أنّ إسرائيل تسلّمت، عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، تابوت أحد الأسرى القتلى داخل قطاع غزة، وقد جرى تسليمه إلى قوة من الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك داخل القطاع.
وأشاد الملك والملكة بجهود الرئيس ترمب في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكدين أن الأمل بالسلام لا يزال ممكناً إذا تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في دعم حل سياسي شامل.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز اليوم أن مسؤولين إسرائيليين يخشون أن يكون هدف تركيا مساعدة حماس على البقاء، لا تفكيكها. وصرح وزير الشتات ال
وقالت قناة "كان" إن الجيش الإسرائيلي أفسح المجال لعمليات البحث بانسحابه من بعض المناطق في القطاع، في خطوة جاءت استجابة لضغوط الوسطاء الدوليين
حذّر المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إدوار بيغبيدير، من انهيار كامل في قطاع التعليم في غزة بعد عامين من الحرب
وبحسب الموقع الرسمي للأونروا، قالت في منشور على منصة "إكس"، إنه مع اقتراب فصل الشتاء في غزة، تزداد حاجة الناس إلى المأوى والدفء.
وأشار التقرير إلى أن هذه الشركات استخدمت تقنيات أمازون في تنفيذ عمليات عسكرية أسفرت عن مقتل مدنيين في قطاع غزة.
وفي وقت سابق قال القيادي في حماس خليل الحية إنه ليس لدى الحركة أي تحفظ على أي شخصية وطنية مقيمة في غزة لإدارة القطاع، مشيرا إلى أنها ستسلم
وأكد السفير الفلسطيني الأسبق في القاهرة بركات الفرا أن استمرار تدفق المساعدات يعكس الدور المصري المحوري في دعم غزة وضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال الملك في كلمته: "نعم، يقلق الملك، لكن لا يخاف إلا الله ولا يهاب شيئاً، وفي ظهره أردني"، في إشارة إلى ثقته بشعبه وصلابة الموقف الوطني.
وبحسب «رويترز»، تهدف العملية لتحديد أماكن رفات رهائن قُتلوا خلال العدوان، فيما دخلت معدات مصرية من معبر رفح للمشاركة في البحث
أن القرار تم على المستوى الميداني من قبل قادة عسكريين، الذين سمحوا لشاحنات شركات خاصة بالدخول وإلقاء النفايات دون أي رقابة أو تنظيم، ما أثار موجة استنكار محلي ودولي.
وأوضح الملك عبدالله في تصريحات اليوم، أن الاعتداءات والانتهاكات بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية تقوّض فرص السلام العادل والشامل، كما أنها تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها.
وأضاف لابيد في تصريحات إعلامية أن فرصة التوصل إلى اتفاق أفضل كانت ممكنة قبل عام، مشيرًا إلى أن ذلك كان سيؤدي إلى نجاة عدد أكبر من الجنود والأسرى.
وأشار الدبلوماسيون أيضًا إلى وجود قلق من أن الخطط الأولية التي وضعها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق كانت ستُهمّش دور الفلسطينيين في إدارة غزة.
وتأتي هذه الجلسة بعد ثلاثة أيام من الاجتماعات التي انعقدت في قاعة المؤتمرات بجامعة إسطنبول، برئاسة المقرر الأممي السابق المعني بفلسطين،
وأضاف روبيو وهو في طريقه من إسرائيل إلى قطر، أن الولايات المتحدة بإمكانها الدعوة إلى قرار من الأمم المتحدة يدعم القوة حتى تتمكن المزيد من الدول من المشاركة.
من جانبه، أشاد الوزير الهولندي بدور مصر المحوري في دعم الاستقرار، مؤكدًا حرص بلاده على التنسيق مع القاهرة والمشاركة في مؤتمر إعادة الإعمار، وعلى أهمية تثبيت اتفاق شرم الشيخ.
وأضاف ترامب في تصريحاته بعد اللقاء أن "قوة جديدة ستنتشر قريبًا في قطاع غزة"، مشيرًا إلى أنه "إذا دعت الحاجة، فإن قطر ستشارك بإرسال قوات ضمن هذا الإطار".
عماد بدرة، ابنها المقيم في الناصرة، يقول: “أمي وأبي رفضا مغادرة البيت حتى لا يتكرر مشهد النكبة. بقيا صامدين تحت القصف