إيران ترد على "اتهامات ترامب النووية"
ا أشار المتحدث الإيراني إلى أن إسرائيل، التي ليست عضوا في أي معاهدة دولية لحظر أسلحة الدمار الشامل، قد هددت علنا باستخدام الأسلحة النووية في حربها ضد غزة.
ا أشار المتحدث الإيراني إلى أن إسرائيل، التي ليست عضوا في أي معاهدة دولية لحظر أسلحة الدمار الشامل، قد هددت علنا باستخدام الأسلحة النووية في حربها ضد غزة.
وكتب ليبرمان في منشور عبر منصة "إكس": "أشكر الرئيس ترامب على التزامه المطلق بأمن إسرائيل، وإطلاق سراح جميع المختطفين، وإيجاد حل عادل في قطاع غزة يمر عبر شبه جزيرة سيناء وبالتعاون مع مصر
في مقابلة لموقع "بكرا"، مع رئيس التجمع سامي أبو شحادة أكّد أن غزة ليست مجرد صفقة عقارية كما يحاول البعض تصويرها. وقال أبو شحادة: "غزة ليست صفقة عقار
عقب حراك نقف معًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مؤتمره المشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو الليلة الماضية
ووفقا لاستطلاع نشره المعهد الإسرائيلي للديمقراطية قال نحو 72.5% من المستطلعين إن تأكيد الرئيس الأمريكي على مسؤوليته عن الصفقة كان صحيحا.
وأوضحت أنه في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، ظهر اثنان من قيادات حركة "حماس" في مقاطع فيديو جديدة من القطاع بعد أن أعلن جيش الدفاع الإسرائيلي عن تصفيتهما.
ووصف القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، سامي أبو زهري، دعوة سكان غزة للمغادرة بأنها "طرد من أرضهم".
وقال نتنياهو أثناء مؤتمر صحفي مع ترامب في البيت الأبيض، إن أحد أهداف حربه هو "ضمان ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل مرة أخرى"، مشيرا إلى أن "الرئيس ترامب يأخذ الأمر إلى مستوى أعلى بكثير.
وقال ترامب: "أريد أن أرى الأردن ومصر تستقبلان فلسطينيين من غزة، لا بديل أمام سكان قطاع غزة إلا مغادرته"، مضيفا أنه لا يدعم بالضرورة استيطان الإسرائيليين في القطاع الفلسطيني.
وفقًا لنص المقترح: "سيحصل المواطن الغزي الذي يختار المغادرة على حزمة مساعدات اقتصادية، يتم تحديد قيمتها من قبل وزارة المالية الاسرائيلية
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن ما بين 12 ألف شخص إلى 14 ألفاً ما زالوا بحاجة إلى إجلاء طبي من قطاع غزة.
صرّح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم (الثلاثاء)، بأنه "لا خيار أمام الفلسطينيين سوى مغادرة قطاع غزة" من أجل إعادة إعماره، وذلك خلال توقيعه على مذكرة إدارية تتعلق بفرض ضغوط اقتصادية مشددة على إيران.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وملك الأردن عبد الله الثاني، الثلاثاء، "حتمية" سرعة إعادة إعمار قطاع غزة الذي تحول معظمه إلى أنقاض بعد حرب إسرائيلية استمرت أكثر من 15 شهراً.
30% من الإسرائيليين أجابوا بأن الخطة غير عملية لكنهم يرغبون فيها.
في حديثه عن المفاوضات الجارية بشأن صفقة تبادل الأسرى، أعرب المحلل السياسي الإسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، ايهود يهاري، عن ثقته في أن المرحلة الثانية من الصفقة ستتم بشكل حتمي
وسيناقش الزعيمان أيضًا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والحلول الدائمة للقضية الفلسطينية.
قال موقع أكسيوس: ان 5 وزراء خارجية عرب أرسلوا رسالة مشتركة لوزير الخارجية الأميركي يعارضون فيها تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
وأضافت ان نتنياهو سيوضح لترامب أن التعامل مع إيران أهم من المرحلة الثانية من مفاوضات غزة . واوضحت انه لا يوجد يقين بشأن مدى إصرار نتنياهو على المضي قدما في اتفاق غزة.
وقام فريق مركز اوراد الميداني بإجراء مقابلات مع 600 فلسطيني/ة من سكان غزة المتواجدين في مراكز الإيواء، وتجمعات الخيام (الرسمية وغير الرسمية)، والمباني السكنية، أثناء
ويعد هذا التحرك أكبر عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة منذ عملية "الجدار الواقي" عام 2002، من حيث عدد القوات .