غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في قطاع غزة منذ فجر الخميس
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة قتلت أكثر من 20 فلسطينياً منذ فجر الخميس.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة قتلت أكثر من 20 فلسطينياً منذ فجر الخميس.
الحملة التي أطلقها حراك نقف معًا في آب الماضي، وشهدت اقبالا واسعًا في مختلف بلدات المجتمع العربي، نجحت أخيرا بإدخال المساعدات إ
أضافت المنظمة في تصريح صحفي، أن الأطفال حديثي الولادة والذين يعانون من حالات طبية في غزة معرضون للخطر بشكل خاص. وأشارت إلى أن الاف
وأضافت الصحيفة في افتتاحيتها في إشارة إلى المستعمرين: "تبين أن بعض الناس يعتقدون أننا نعيش في عصر المعجزات ليس فقط فيما يتعلق بغزة، بل أيضاً
قال مدير منظمة “الصحة العالمية” (تابعة للأمم المتحدة)، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه “لا يزال أكثر من 12 ألف شخص في غزة بحاجة إلى عمليات إجلاء طبي”. وأضافت منظمة الصحة
وقالت راسل "لقد حذرت اليونيسف منذ مدة طويلة من أن نقص المأوى وشح الأغذية والرعاية الصحية والتدهور الشنيع للصرف الصحي، والآن يضاف إليها الشتاء،
وبات الجيش الإسرائيلي يتعامل بحذر شديد مع كل طلب مغادرة يقدم من قبل الجنود والضباط الذين شاركوا في الحرب على غزة، خشية اعتقالهم في الخارج. ورغم
وقالت إن العام الجديد في غزة بدأ قاتما كما انتهى العام الماضي، ومع نهاية كانون الأول/ ديسمبر، أعلنت الأمم المتحدة أن النظام الصحي يقف على حافة الانهيار بسبب الهجمات الإسرائيلية.
وذكر ماكدونيل، أنهم شاهدوا صور الأطفال الذين يموتون من الجوع والبرد بسبب الهجمات الإسرائيلية والحصار على غزة. وأشار إلى أن الخطوات التي اتخذ
تواصلت الغارات الاسرائيلية المكثفة على مدينة غزة وشمال القطاع ما اسفر عن ارتقاء ثلاثين مواطنا منذ ساعات الفجر. وارتقى خمسة موا
وسُمح بنشر اسم أحد القتلى في الجيش الإسرائيلي الذي تم إخطار عائلته وهو الرقيب كناو كاسا، 22 عاماً مقاتل مدرع في الكتيبة 46 تشكيل البصمة الحديدية (401).
أعلنت عائلة الزيادنة في النقب، مساء الأربعاء، أنها تلقت إخطارًا رسميًا يفيد بالعثور على جثتي يوسف وحمزة الزيادنة في قطاع غزة، وإعادتهما إلى إسرائي
إن الفلسطيني الذي أجبر على العمل كدرع بشري وتفتيش المباني في منطقة خان يونس، حصل على إذن من الجيش الإسرائيلي بالتواجد في المبنى،
تحدد الوثيقة أن الهدف الأساسي للاتفاق هو إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، سواء كانوا مدنيين أو جنود، أحياء أو أموات
بحث وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد، الثلاثاء، مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر، الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، بالإضافة إلى سبل التوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، الثلاثاء، بأن 8 فلسطينيين لقوا حتفهم في قصف إسرائيلي استهدف حي الشغف وحي التفاح شرق مدينة غزة.
وبدعم أمريكي ترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 155 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود
وعندما سُئل عما يعنيه عندما قال سابقا إنه سيكون هناك "جحيم يدفع ثمنه" إذا لم يتم إطلاق سراح "الرهائن" قبل توليه منصبه في 20 يناير، قال ترامب في مقابلة إذاعية مع المذيع المحافظ هيو هيويت: "بالضبط ما تقوله- إذا لم يتم إطلاق سراح هؤلاء الرهائن بحلول الوقت الذي أتولى فيه منصبي، فس
وبموجب التفاهمات التي تم التوصل إليها، سيسمح للرجال والنساء والأطفال العودة من جنوب قطاع غزة إلى الشمال، بشرط التفتيش في معبر نتساريم بإشراف جهة خارجية دولية.
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الاثنين، إن الولايات المتحدة تريد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن خلال الأسبوعين المقبلين.