مجلس الأمن يناقش اليوم العدوان على غزة وقصف مدارس النازحين
ويستمع الأعضاء إلى إحاطة من رئيسة إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو، ومديرة شعبة التمويل والشراكات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ليزا دوتن.
ويستمع الأعضاء إلى إحاطة من رئيسة إدارة الشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو، ومديرة شعبة التمويل والشراكات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ليزا دوتن.
وأضافت الوزارة في بيان، أن إسرائيل قتلت 32 فلسطينياً، وأصابت 88 آخرين في الساعات الأربع والعشرين الماضية.
أصدرت عائلات الجنود الإسرائيليين الأسرى في غزة بيانًا قالت فيه إن الوزير بن غفير بأفعاله وكلماته (في المسجد الأقصى) يعرّض المختطفين للخطر.
وجات النزوح الكبيرة في قطاع غزة هرباً من الموت، تظهر حجم الحرمان والفقر الموجود هناك.
قال متحدث باسم البيت الأبيض، إن الرئيس الأميركي جو بايدن تحدث، الاثنين، إلى زعماء فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والمملكة المتحدة، لمناقشة تهدئة التوتر بالشرق الأوسط، ووقف إطلاق النار في غزة.
وأضاف: "شدد جوتيريش مجدداً على ضرورة ضمان حماية المدنيين، ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وبشكل آمن إلى غزة، وفي شتى أنحائها".
وتابع: "هذه حقائق جلية موثقة، لا تغطيها حملات التضليل الإعلامي، والأكاذيب والفبركات".
وقال البيان: "نشعر بقلق بالغ إزاء التوترات المتصاعدة في المنطقة، ومتحدون بشأن التزامنا بوقف التصعيد وتحقيق الاستقرار الإقليمي".
وقالت الوزارة، في تقريرها اليومي، إن 142 شخصاً قُتلوا وأصيب 150 آخرون جرّاء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال الساعات الـ48 الماضية.
وقال بوريل في منشور على منصة "إكس": "بينما يضغط العالم من أجل وقف إطلاق النار في غزة يدعو بن غفير إلى قطع الوقود والمساعدات عن المدنيين".
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "هذا قد يكون أسبوعًا حاسمًا. على طريق واحد، هناك احتمال صفقة لإطلاق سراح الرهائن بين إسرائيل وحماس تُنهي حرب غزة وتمكن من مواجهة داخلية في إسرائيل لما حدث في 7 أكتوبر. وعلى الطريق الآخر، هناك احتمال حقيقي لحرب إقليمية تشمل إيران وربما الغرب.
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تجديد الطلب الإسرائيلي لمصر باستقبال سكان غزة والموافقة على تهجيرهم خارج القطاع لحل أزمة الصراع الحالي، لكن القاهرة رفضت الطلب بشدة.
الحملة أطلقها الحراك في الأسبوع الماضي، تحت عنوان "الحملة الشعبية ضد التجويع في غزة"، شهدت تفاعلًا واسعًا، ازداد كلما استمرت،
"بعد تقييم الأوضاع الأمنية، قررنا إغلاق مناطق عدة في غلاف غزة بعد ساعة من الآن"، مؤكدا أنه سيمنع الوصول إلى تلك المناطق دون تنسيق سابق مع الجيش.
وأضاف البيان أن "قتل المدنيين الباحثين عن مأوى أمر غير مقبول. ويجب أن تنتهي هجمات الجيش الإسرائيلي المتكررة على المدارس وأن يتم التحقيق فيها بسرعة".
بريطانيا، فرنسا، وألمانيا دعوا اليوم (الإثنين) إيران وحلفاءها إلى الامتناع عن شن هجمات ضد إسرائيل قد تؤدي إلى تصاعد التوتر وتهدد فرص وقف إطلاق النار في غزة. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن قادة الدول الأوروبية الثلاث، ونشرته الحكومة البريطانية.
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قبيل زيارته لموسكو، إنه توجد لدى الحكومة الفلسطينية خطة لعودة اللاجئين وإعادة الإعمار الشامل لقطاع غزة.
وأوضح في بيان، اليوم الأحد، أن الهجوم على مدرسة للأطفال هو عدوان صريح ووحشية، وأن إسرائيل تجاوزت كل الحدود في عدوانها على المدنيين الأبرياء في فلسطين.
لم يعد من الممكن السكوت على هذه المجازر والجرائم التي ترتكب في قطاع غزة بحق المصلين والنساء والأطفال
وحذر العاهل الأردني من خطورة هجمات المستعمرين المتطرفين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.