يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ المرحلة الخامسة من صفقة الإفراج عن الأسرى، والتي من المتوقع أن تشمل إطلاق سراح ثلاثة محتجزين إسرائليين من قطاع غزة
أكد وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، الجمعة، أن المملكة تدعم عقد قمة عربية طارئة في القاهرة للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
ووسع ترمب رؤيته، الاثنين، حين أعلن عن خطة الولايات المتحدة للسيطرة على غزة، وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى.
وأضاف البيان: "هذه الدعوات تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولحقوق الشعب الفلسطيني الثابتة في أرضه ووطنه".
يأتي هذا الحراك الشعبي الأردني في إطار فعاليات مستمرة منذ بدء الحرب على غزة، حيث لم تهدأ الاحتجاجات الشعبية والنقابية منذ 7 أكتوبر 2023، دعمًا لصمود الفلسطينيين في وجه العدوان.
أكد المفوض العام لوكالة أونروا، فيليب لازاريني، أن حقوق الفلسطينيين ما زالت تنتهك بشكل صارخ، مشيرًا إلى أن سكان قطاع غزة يتعرضون منذ بدء الحرب لعملية نزع إنسانية منهجية، قد ترقى إلى جريمة حرب.
أصدر وزير الأمن يسرائيل كاتس، تعليمات لرئيس الأركان، هرتسي هاليفي، بتوبيخ رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، شلومي بيندر، بعد أن حذر الأخير من أن "المقترحات الأميركية بشأن غزة قد تشعل المنطقة".
بلا شك فان تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة تشكل تعبيرًا عن النهج الاستعماري الأمريكي
كما أكدت التداعيات الكارثية التي قد تترتب علي هذا السلوك غير المسؤول والذي يضعف التفاوض على اتفاق وقف اطلاق النار ويقضي عليه، مجددةً رفضها الكامل لمثل هذه التصريحات غير المسئولة جملة وتفصيلاً.
وقال بول إن "السعي لتحقيق السلام يجب أن يكون بين الإسرائيليين والفلسطينيين"، مؤكداً رفضه "مغامرة احتلال أخرى تُهدر الموارد وتسفك دماء الجنود الأمريكيين".
لخص رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، زيارته إلى واشنطن حتى الآن وتناول الحل المقترح للهجرة من غزة الذي طرحه الرئيس ترامب.
قدم النائب الديمقراطي آل غرين مشروع مساءلة لعزل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، متهماً إياه بـ"التطهير العرقي في غزة"، ووصف تصريحاته بأنها "جريمة ضد الإنسانية".
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرة أخرى أمس الأربعاء أن “الجميع يحبون” اقتراحه بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة،
حذّرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، يوم الخميس، من أن الأمطار الغزيرة والرياح العاتية بقطاع غزة
الولايات المتحدة أدركت أن الحل الوحيد لضمان رفاهية سكان غزة يكمن في إخراجهم من القطاع
وأضاف الوزير الأميركي أن "غزة أصبحت مكاناً، كما تؤكد الصور الجوية، غير صالح للسكن، بسبب الدمار ووجود ذخائر غير منفجرة، ويجب تطهير كل ذلك".
وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، جمال رشدي، في بيان، إن اللقاء تناول الوضع الفلسطيني الراهن في ضوء التهديدات التي تتعرض لها القضية، ولا سيما سيناريو التهجير المرفوض عربياً ودولياً.
قالت وزيرة الدولة البريطانية لشؤون التنمية، أناليز دودز، الخميس، إن الحكومة البريطانية ستعارض أي جهود لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء التركية الرسمية (الأناضول) عن الوزارة قولها: "نعارض كلياً نفي أو تهجير أو إرسال الشعب الفلسطيني من غزة إلى دول أخرى".
ورفعت الشعبية، شعارا للمؤتمر:" يريدوننا شتاتا في المنافي كالرماد، لكن خروج الغزي عودة الى عسقلان ويافا والبلاد".
