بعد محاولة الشرطة منع رفع صور أطفال غزة: نقف معًا يدعو لأوسع مشاركة في الحراك ضد الحرب
وأضاف الحراك في بيانه: “هذه شرطة سياسية تقوم بمصادرة رسائل الاحتجاج ضد الحرب وضد الحكومة
وأضاف الحراك في بيانه: “هذه شرطة سياسية تقوم بمصادرة رسائل الاحتجاج ضد الحرب وضد الحكومة
وقالت كتائب القسام إنها "نفذت كمين "كسر السيف" المركب ضد قوات العدو قرب السياج الفاصل شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة".
رفع المحتجون شعارات منددة بموقف الحكومة المغربية، معتبرين أن السماح برسو مثل هذه السفن يعد مشاركة غير مباشرة في دعم العدوان الإسرائيلي على غزة.
إلى ذلك، نفذت المدفعية الإسرائيلية قصفا مكثفا على حيي الزيتون والشجاعية شرقي مدينة غزة، وشرق التفاح حيث تم نسف عدد من المنازل.
وردت عائلات الأسرى الإسرائيليين على سموتريتش، ووصفت تصريحاته بأنها عار.
بينما نتنياهو لديه وجهة اخرى :حماس صعّدت من مطالبها ولذلك حكمت على نفسها وعلى مستقبل القطاع.خلال ايام ستتسع رقعة الحرب لتشمل احتلالا كاملا ودائما
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن نحو 660 ألف طفل في غزة حرموا من الدراسة بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع
في ظل تطورات الأوضاع في غزة واستمرار الحرب، يشهد الشارع الإسرائيلي موجة جديدة من العرائض
يستعد الجيش الإسرائيلي لتقسيم غزة إلى قسمين "مما يتسبب في خسارة حركة "حماس" لأكثر من خمسين بالمئة من أراضيها".
واثار كلامها تفاعلًا واسعًا ودعم من كثير من الناشطين حول العالم، وبيّن مواقفها الصريحة تجاه الظلم الإنساني، خصوصًا لما يتعلق بالأطفال والضحايا المدنيين
بدورها، أكدت حماس أن هذا المقترح "لا يلبّي مطالبها الأساسية"، وأعربت عن استعدادها للتوصل إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى مقابل وقف الحرب،
، فإن هذه الخطوة جاءت بعد حصول الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام "الشاباك" على مواد جديدة خلال الأشهر الماضية من داخل قطاع غزة.
وخرجت مظاهرة في العاصمة الفرنسية باريس دعا إليها نشطاء فرنسيون للتنديد بما وصفوها بالإبادة الجماعية المستمرة في غزة، واحتجاجا على الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين.
وأضاف وزير المالية الإسرائيلي أن "هذه هي الطريقة لضمان الأمن وهذه هي الطريقة لإرجاع المختطفين بسرعة".
من بين القتلى، الجندي غالب سليمان النصاصرة (35 عاماً) من مدينة رهط، وهو من وحدة "قصّاصي الأثر"
كما بحث الاتصال آليات توسيع آفاق التعاون بين الأردن ومصر، بما يعزز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وبحسب صحيفة "هآرتس"، تشمل الخطة اعتراف دول غربية وعربية بدولة فلسطين، مع منح إسرائيل هامشاً لمواصلة العمليات العسكرية عند الحاجة
اختتم مؤتمر البرلمانات المساندة لفلسطين أعماله في إسطنبول، مؤكداً في بيانه الختامي أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس
واصلت الطائرات الاسرائيلية لقصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٣٣ لعودة الحرب مخلفة اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض تدعو لوقف الحرب على غزة يصل إلى قرابة 140 ألفا.