برنياع يحذر من "العزلة الدولية" بحال استمرت حرب غزة ولبنان
وقال المحلل السياسي ناحوم برنياع في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه "كلما طالت فترة بقائنا في غزة وجنوب لبنان، زادت مسافة ابتعادنا عن بقية العالم".
وقال المحلل السياسي ناحوم برنياع في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه "كلما طالت فترة بقائنا في غزة وجنوب لبنان، زادت مسافة ابتعادنا عن بقية العالم".
هذا التحقيق البوليسي الاستفزازي لا هدف له، الا ان يؤكد لكل فلسطيني في هذه البلاد، انه ملاحق على مجرد الخطاب والكلمة السياسية
أكوام التراب وبقايا مباني مهدومة، قبل بضعة شهور، أصبحت الآن "ورشة بناء في مراحل تطوير متسارعة. يجري شق شوارع عريضة، ونُصبت هوائيات خليوية
وحذّر المفوض العام لـ"أونروا"، فيليب لازاريني، من احتمال وقوع مجاعة، مؤكداً أن ما يُسمح بدخوله يمثل فقط 6% من الاحتياجات اليومية للقطاع المحاصر، داعياً إلى إرادة سياسية لزيادة الإمدادات.
وشدد بلينكن أيضاً على "أهمية إنهاء الحرب في غزة وإعادة جميع المحتجزين إلى ديارهم".
قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل للصحافيين، في إفادة دورية إن الولايات المتحدة ترغب في رؤية المزيد من التغييرات
ويأتي ذلك وسط عدد من الهجمات التي سجلت اليوم وادت إلى مقتل شخصين واصابة آخرين.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34 ألفاً و665 فلسطينياً، و103 آلاف و76 إصابة.
كما سيطرت إسرائيل على مساحات واسعة على طول الحدود الشرقية والشمالية للقطاع ما يعني ان تكتل السكان في غزة لا يتجاوز ثلاثين بالمئة من مساحة القطاع.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه ولأول مرة، تم فتح معبر "كيسوفيم" اليوم أمام مرور شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بالغذاء والماء والمعدات الطبية والمعدات المخصصة لمراكز الإيواء إلى وسط وجنوب قطاع غزة.
وأشار دوجاريك إلى أن أوتشا "قلقة بشأن مصير المواطنين المتبقين في شمال غزة مع استمرار الحصار هناك، وتدعو إسرائيل بشكل عاجل إلى فتح المنط
وقدّمت مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، ورقة لأبو مازن، خلال لقائهما في رام الله، تتضمن مقترحات الإدارة الأميركية بشأن التخ
نتحدث من وسط العناية المركزة الوحيد في شمال قطاع غزة، في مستشفى كمال عدوان، ونتحدث عن وضع من سيء الى اسوأ
إن الظاهرة باتت مقلقة للجيش وخاصة أن رفض الانخراط يأتي للقوات المقاتلة على جبهتي غزة ولبنان، وهو ما يؤثر على اتخاذ القرارات العملياتية.
المقترح يبدأ من غزة وينتهي بالحل الأشمل الذي يسعى لوضع حد إلى الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفق مجموعة البنود وبمشاركة عربية
وطالب مجلس الأمن بتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة وذات مصداقية للتحقيق في هذه الجرائم، واتخاذ خطوات جدية لمنع طمس الأدلة والبراهين
بالقرار السياسي المشين معبرة عن اعتزازها بمسيف وصوته الشجاع المنتصر للانسانية والمناهض للاحتلال وجرائمة بشكل عام وتحديدا لكشف وفضح حرب الإبادة في قطاع غزة.
وبحسب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، فإن الضابط إيتمار فريدمان (34 عامًا) من إيلات قتل في تلك المعارك.
وتهدف الخطة إلى إقامة إدارة انتقالية في غزة لا تخضع للسلطة الفلسطينية بشكل كامل، مع تمويل إسرائيلي خطوةً نحو "إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة".