ويهدف الجسر الإنساني الذي تسيره المملكة الأردنية الهاشمية إلى تسريع عملية نقل المواد العاجلة خاصة العلاجات واللوازم الطبية إلى القطاع.
قال أومير دوستري، المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إن الوفد الإسرائيلي وصل إلى العاصمة القطرية الدوحة لإجراء محادثات
أكد، في بيان، أن الدولة الفلسطينية لن تقوم سوى على أرض فلسطين التي احتلت عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وإقليمها هو الضفة الغربية وقطاع غزة
واختتمت العائلة بدعوة الحكومة الإسرائيلية لتكثيف الجهود للإفراج عن ألون وجميع المحتجزين، مشددة على أن عامل الوقت ليس في صالحهم.
وجاء في التقرير الإحصائي اليومي: "وصل مستشفيات قطاع غزة 8 شهداء، منهم 7 شهداء انتشال، وشهيد واحد جديد، إلى جانب إصابتين اثنتين خلال الساعات الــ24 الماضية".
وقال نتنياهو في مقابلة مسجلة مع وسائل إعلام غربية، أمس السبت: "إن مقترح ترامب قادر على تغيير كل شيء في غزة".
وطالب بن غفير بتسريع تنفيذ خطة "الهجرة الطوعية" للفلسطينيين من غزة، ورغم موافقته على تأجيل مناقشة قانون التهجير، شدد على ضرورة البدء فورًا بتنفيذ الإجراءات.
وتابع قائلا: "البعض كان يتهمنا بتحويل غزة إلى سجن كبير، لكنهم الآن يرفضون فكرة ترامب بإخراجهم من هذا السجن".
ومن المنتظر أن يتوجه يوم السبت، وفد إسرائيلي إلى دولة قطر "من دون كبار المسؤولين في فريق التفاوض، لبحث جوانب إجرائية على صلة بالمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة،
ويُعتبر محور نتساريم منطقة عسكرية تفصل شمال قطاع غزة عن باقي الأراضي الفلسطينية، ويمثل طريقًا حيويًا لعودة الفلسطينيين.
بحسب التقديرات فإن نشر الفيديو يأتي على خلفية خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لنقل سكان قطاع غزة إلى دول أخرى، ومن بين الدول المرشحة لذلك مصر.
وفي وقت سابق، وصف باراك، خطة ترامب الخاصة بإعادة توطين نحو مليوني فلسطيني من قطاع غزة بـ "الخيال".
أوعز رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو باتخاذ إجراءات ردا على "المشاهد القاسية للرهائن" الذين أطلق سراحهم في غزة اليوم السبت، وعلى
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، أن أي تصورات لليوم التالي في غزة يجب أن تكون في إطار وحدة الضفة الغربية وقطاع غزة، وأن تشمل عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع.
تظاهر عشرات الموريتانيين أمام سفارة واشنطن في نواكشوط، رفضًا لمخطط الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشأن الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين منه.
قال الرئيس الأميركي ونالد ترامب، يوم الجمعة، إن واشنطن ستتعامل مع غزة كـ"صفقة عقارية".
وأضاف ساعر رداً على سؤال بشأن خطة ترمب لغزة: "إذا رغب الناس في الهجرة فلا بد أن يتمكنوا من ذلك".
يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ المرحلة الخامسة من صفقة الإفراج عن الأسرى، والتي من المتوقع أن تشمل إطلاق سراح ثلاثة محتجزين إسرائليين من قطاع غزة
أكد وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، الجمعة، أن المملكة تدعم عقد قمة عربية طارئة في القاهرة للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
ووسع ترمب رؤيته، الاثنين، حين أعلن عن خطة الولايات المتحدة للسيطرة على غزة، وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" بعد إعادة توطين الفلسطينيين في أماكن أخرى.
