أكد رئيس الوزراء، في مستهل جلسة الحكومة، المنعقدة اليوم الثلاثاء، بمدينة رام الله، أن الحكومة ستواصل عملها لتوفير كل ما يعزز صمود شعبنا في غزة والضفة.
تتمتع بأفضل موقع في الشرق الأوسط، وأفضل مياه، وأفضل كل شيء، إنها الأفضل لقد قلت ذلك لسنوات". ومضى الرئي
وأكد أن المذكرة التي ستقدمها بلاده إلى "العدل الدولية" تحتوي على "أدلة مفصلة" تثبت ارتكاب إسرائيل للإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في غزة.
وأشار إلى ما وصفها بالمعاناة الكبيرة للشعب الفلسطيني في غزة وغيرها من المناطق، مسلطًا الضوء على المدنيين الأبرياء، ممن لم يحصلوا على كل المساعدات الممكنة لسد احتياجاتهم اليومية.
إسرائيل تسعى للهيمنة والسيطرة على كل من قطاع غزة والضفة الغربية، ما يعني إنهاء فكرة مشروع حل الدولتين بشكل كامل.
وخلال محاولة الشخص إشعال النار في نفسه صرخ قائلا: "أنا صحفي. من فضلكم أوقفوا الأخبار الكاذبة".
وأضاف المصدر، أنه ليس من الواضح متى أرسل السنوار الرسائل على وجه التحديد، لكن لا يبدو أن السنوار غير أو خفف من مواقفه بشأن صفقة الرهائن من غزة ووقف إطلاق النار.
الهدف المعلن، يقول رون بن يشاي المراسل العسكري لصحيفة يديعوت احرنوت ، هو السيطرة على مناطق مثل جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا حيث تحاول حماس إعادة تأهيل نفسها وبسط حكمها المدني والعسكري.
وسيتم عرض خطط تفصيلية في المناقشة، والتي تشمل، طرق الحصول على المساعدات ونقلها وتأمينها وتوزيعها من قبل الجيش الإسرائيلي. ويعارض رئيس الأركان ورئيس الشاباك ذلك نظراً لخطورة الخطوة على الجنود أثناء توزيع المساعدات، ولكثرة الأيدي العاملة المطلوبة لهذه المهمة والتكاليف الباهظة.
ومن المتوقع أن يواصل الجيش الإسرائيلي عملية "المخيمات الصيفية" في قلب المخيمات في شمال الضفة. و من المتوقع أيضًا أن يستمر الهجوم بخطوط مختلفة وع
ويّبين أن الخطر الأكبر على الاقتصاد الإسرائيلي يتمثل في حالة "اللايقين" والأمد اللامحدود للحرب، الذي يهدد حيوية الاقتصاد ويصيبه بالتصدع.
وأشارت إلى أن توصيل المساعدات الإنسانية في غزة يواجه "خطراً كبيراً"، لكنها أشادت "بقصة نجاح" الأمم المتحدة في تطعيم الآلاف ضد مرض شلل الأطفال في القطاع.
مرّ قرابة عام على احداث 7 أكتوبر، والتي حصلت العام الماضي، اثر اقتحام مقاتلي حماس مستوطنات غلاف غزة،
وأكد أن جميع طواقم المستشفى الميداني تعمل بروح الفريق وعلى مدار الساعة من أجل استقبال المراجعين، وتشعر بالفخر والاعتزاز بوجودها في القطاع إلى جانب الأشقاء والمساهمة في تضميد جراحهم.
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، الأحد، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، وبحثا المستجدات الخطيرة في المنطقة.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 41 ألفاً و870 فلسطينياً بينهم 45 خلال الـ 24 ساعة الماضية.
ولأن الحراك التزم بالشفافية منذ بداية الحملة وهذا ما عزز ثقة الناس بها، فإنه من المهم أن نوضح أن الرزم التي وزعت، هي جزء صغير من المواد التي ج
48% من الذين شاركوا في الاستطلاع لديهم قريب قُتل خلال الحرب، و86% غير مستعدين للعيش في بلدات غلاف غزة بعد انتهاء الحرب
وأضاف البيان أن حصيلة ما وصل للمشافي نتيجة استهداف القوات الإسرائيلية للنازحين في مدرسة ابن رشد ومسجد شهداء الاقصى بالمحافظة الوسطى، فجر اليوم 26 قتيلا و عشرات الإصابات.
وقال إن الشعب اللبناني أيضا لحقت به معاناة الحرب، مشددا على ضرورة إسكات الأسلحة ووقف الألم الذي يحيط بالمنطقة.
