وقال الجيش الإسرائيلي في البيان: "هذا تحذير مسبق قبل الهجوم!"
نمط "الاعتداءات الإسرائيلية المميتة" على مستشفيات قطاع غزة ومحيطها والعمليات القتالية المرتبطة بها، دفع بنظام الرعاية الصحية إلى "شفير الانهيار التام".
وطالبت الوكالة الأممية، برفع الحصار عن غزة، وقالت إن هناك أغطية وإمدادات للتدفئة تنتظر الموافقة على دخولها للقطاع.
ومن أجل أن تحافظ إسرائيل على وتيرة حربها الفتاكة، لجأ الجيش الإسرائيلي إلى أداة ذكاء اصطناعي معقدة وأطلق عليها تسمية "هَبْسورا" (أي "الإنجيل")، التي كانت قادرة على تولي
وأوضحت البلدية في بيان لها، اليوم الثلاثاء، أن القصف الإسرائيلي أدى إلى تعطيل نظام الطوارئ والخطة البديلة لتشغيل المحطة، مما تسبب في ارتفاع منسوب مياه ا
ولفتت إلى أن 425 مدرسة حكومية وجامعة ومباني تابعة لها و65 تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" تعرضت للقصف والتخريب في قطاع غزة، ما أدى
وأوضح عدد من مقررو الأمم المتحدة في بيان مشترك، الاثنين، أن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة وعمليات التهجير القسري للفلسطينيين ما زالت مستمرة.
نتلقى منذ الأمس اتصالات استغاثة كثيرة من مواطنين نازحين تعرضت خيامهم ومنازلهم المدمرة إلى غمر مياه الأمطار" .
محور المُقاومة ما زالَ بألف خير وتتمتّع مُعظم أذرعه بصحّة صاروخيّة جيّدة جدًّا، وسيكون لها الغلبة في نهاية المطاف، وإذا كانت هُناك بعض “الوعكات”، خ
هذه المحاولات، التي كان من المفترض أن تخفف من معاناة السكان المدنيين في المنطقة، لم تلقَ أي استجابة إيجابية من السلطات الإسرائيلية، مما يعمق الأزمة الإنسانية في القطاع.
وقال نتنياهو بحسب ما أوردت القناة الإسرائيلية 12، مساء الإثنين، إنه "إذا كان هناك صفقة (اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادُل أسرى)، وأنا أرجو أن تتمّ؛ إسرائيل ستعود للقتال بعدها".
واضافت ان المناطق التي استعادت فيها حماس بعض قدراتها تقع وسط القطاع كالمواصي والنصيرات. وقالت ان حماس استعادت فجأة جزءا من قدراتها وقضت على جهات إجرامية كانت تسرق القوافل.
قال نائب رئيس الهيئة الإعلامية لجماعة أنصار الله ان العمليات مستمرة ومتصاعدة حتى يتوقف العدوان على غزة. واضاف ان الصواريخ وصلت سماء فلسطين المحتلة دون اعتراض.
كما استهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي الطابق العلوي في المستشفى المعمداني شرق مدينة غزة، ما يزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع المحاصر.
وأعربت الوزارة، في بيان لها، عن قلقها الشديد إزاء اعتقال الطواقم الطبية، بما في ذلك مدير مستشفى كمال عدوان، الدكتور حسام أبو صفية.
وأضاف الأب أنه فقد ثقته بحكومة ، مشيرًا إلى أن "الضغط الخارجي أصبح ضرورة لتحريك الأمور وإنهاء معاناة الأسرى وعائلاتهم".
وأوضح المسؤولون أن البنية السياسية لحماس لا تزال قائمة رغم تقليص قدراتها العسكرية، ما يعني أن الحركة قد تعيد بناء قوتها سريعًا
وأضافت أن الأطفال يبحثون بين الأنقاض عن قطع بلاستيك ليحرقوها، وأن الأمراض منتشرة في القطاع في ظل انعدام الخدمات الصحية وتعرض المستشفيات للهجوم بشكل مستمر.
وأكدت المفوضية الأوروبية، في بيان لها، الليلة، أن الهجمات على المنشآت الطبية في قطاع غزة تشكل انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي.
وتابع جيبريسوس: "تم احتجاز 4 مرضى في أثناء عملية النقل.. نحث إسرائيل على ضمان احترام احتياجاتهم الصحية وحقوقهم".
