وأكدت لجنة المتابعة، أن الاضراب العام يكتسب أهمية استثنائية على خلفية التصعيد الخطير، الذي قامت وتقوم به حكومة التطرف الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان
ويأتي الخطاب مع تواصل التصعيد بين إسرائيل وحزب الله، وتواصل الغارات الإسرائيلية المكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت والبقاع وجنوبي لبنان، فيما تتأهب تل أبيب تحسبا لرد حزب الله
ويأتي ذاك في وقت يستمر في نزوح المستوطنين الإسرائيليين من الشمال قرب الحدود مع لبنان ومن غلاف قطاع غزة مع استمرار الحرب على غزة
: "ليس أمام العائلات أي خيار سوى العيش بجانب هذه النفايات المتراكمة، مما يعرضهم للروائح الكريهة وخطر كارثة صحية وشيكة".
واشتمل الإنزال على مساعدات إغاثية وإنسانية لمساندة الأهل في قطاع غزة جراء الحرب المستمرة على القطاع.
حسب مجلة "أتلانتيك"، قال بن سلمان في حديث مع بلينكن إن في رأيه، بوسع إسرائيل أن تتحرك مرة أخرى ضد الإرهاب في قطاع غزة بعد ستة أشهر أو عام من انسحابها من غزة
وأضافت الوزارة، في بيان، أن القوات الإسرائيلية ارتكبت "4 مجازر" ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 52 ضحية، و118 إصابة خلال الـ48 ساعة الماضية.
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم358 من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء و الجرحى
ووفقاً لبيان صدر الجمعة، بحث الوزيران، في نيويورك، جهود حل الأزمة السورية وضرورة التوصل لحل سياسي لإنهائها، ومعالجة تبعاتها الإنسانية والأمنية والسياسية.
اسرائيل ستزيد من استفزازاتها بشكل كبير في الأقصى تحديدًا في ظل حكومة متطرفة وفيها وزير كإتمار بن غفير، مؤكدًا أ
"إرسال مزيد من الأسلحة إلى حكومة نتنياهو المتطرفة غير أخلاقي وغير قانوني"، مؤكدا أن "الأسلحة الأميركية مسؤولة عن عدد هائل من الضحايا المدنيين في غزة".
وقال "حزب الله" في بياناته: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين
وكان المجلس، قد انعقد قبل يومين، في جلسة طارئة لمناقشة الوضع في لبنان، فيما اجتمع مسبقا لمناقشة نفس الملف الذي يشمل العدوان على قطاع غزة.
وقال الأمير فيصل بن فرحان خلال اجتماع وزاري في نيويورك، بعنوان "الوضع في غزة وتنفيذ حل الدولتين كطريق إلى سلام عادل وشامل"، إن "تحالف إقامة الدولة الفلسطينية نتاج جهد عربي أوروبي مشترك".
أكد المحلل السياسي الأردني، د. جمال الشلبي، أن الملك عبد الله الثاني حاول في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن ينقل صورة واضحة عن الصراع في الشرق الأوسط، خاصة الحرب الدائرة في غزة، التي أوشكت على دخول عامها الأول.
طالبت مصر، الخميس، بوقف فوري وشامل لإطلاق النار في غزة ولبنان، محذرة من الممارسات والانتهاكات الإسرائيلية تهدد بانزلاق منطقة الشرق الأوسط إلى حالة من المواجهات والفوضى.
ودعا الرئيس "عباس" إلى وقف جريمة إسرائيل في غزة والضفة، موجهًا نداءً لوقف قتل الأطفال والنساء وحرب الإبادة، مع التأكيد على ضرورة تجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة.
أفاد مسعفون فلسطينيون، الخميس، بأن قصفاً إسرائيلياً على مدرسة بشمال غزة، أودى بحياة 14 فلسطينياً.
جاء ذلك في تقرير صادر عن البنك الدولي اليوم الخميس، بعنوان "التحديث الاقتصادي الفلسطيني"، مع قرب إكمال الحرب على قطاع غزة عامها الأول، والتي
“كذب أنتوني بلينكن على الكونغرس بالرغم من علمه أن إسرائيل كانت تجوّع غزة عمدًا فقط لمواصلة تسليح الإبادة الجماعية. نطالب بلينكن بالاستقا
