د.حسام صفية لـ"بكرا": "بدل ان نستقبل مساعدات نحن نستقبل دبابات"
اقتحم الجيش الإسرائيلي، منذ امس الجمعة، ساحة "مستشفى كمال عدوان" شمال قطاع غزة، بالتزامن مع قصف متواصل وبعد حصار استمر عدة ساعات.
اقتحم الجيش الإسرائيلي، منذ امس الجمعة، ساحة "مستشفى كمال عدوان" شمال قطاع غزة، بالتزامن مع قصف متواصل وبعد حصار استمر عدة ساعات.
دخلت الحرب على قطاع غزة يومها الـ 386 على التوالي، تزامنًا مع عمليات قصف مدفعي وجوي مُكثفة ومتواصلة ونسف منازل
حول الوضع الحالي في مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة، تحدث موقع بكرا مع د.مروان الهمص - مدير المستشفيات الميدانية في قطاع غزة.
وأوضحت "ستوربراند" أن "بالانتير" لم ترد على أي من طلباتها للحصول على معلومات، والتي قدمتها لأول مرة، في أبريل الماضي.
وأشار غيبريسوس، إلى "فقدان الاتصال بالموظفين هناك"، بعد أنباء صباح الجمعة عن اقتحام الجيش الإسرائيلي له.
جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام المساعد للجامعة السفير حسام زكي في المؤتمر الدولي لدعم لبنان، الذي عُقد في باريس بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي.
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم أسماء ثلاثة من جنوده الذين قُتلوا في مواجهات شمال قطاع غزة، بعد إبلاغ عائلاتهم. أسماء الجنود القتلى هي كالتالي:
وأضاف: "نتيجة لهذا، يموت الأطفال في غزة، ليس فقط من القنابل والرصاص والقذائف التي تصيبهم".
وتتضمن المرحلة الأولى من الصفقة المقترحة وقفاً لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية من معبر رفح، بالتزامن مع إطلاق سراح كل الأسرى والمختطفين الأحياء الإسرائيليين
وأكد أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحالية، مصرة على استمرار الحرب وتوسيع نطاقها إلى مناطق أخرى في المنطقة.
وأضاف الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، بعد اجتماعه مع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في الدوحة، أن "هذه الفترة المؤلمة في المنطقة يجب أن تنتهي".
وأضاف مكتب نتنياهو أن رئيس الموساد سيلتقي رئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية ويليام بيرنز، ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن في الدوحة.
وأضافت الوزارة، في بيانها، أن الجيش الإسرائيلي ارتكب "4 مجازر" ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 55 ضحية و132 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن الاعتداءات الإسرائيلية على غزة وامتدادها إلى الأراضي اللبنانية تدل على ازوداجية معايير المجتمع الدولي. "بريكس" تجتمع مع أص
وقال الرئيس في كلمته أمام قمة "بريكس" المنعقدة في مدينة قازان الروسية، اليوم الخميس، إن تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني هو الاختبار الأهم في هذه المر
قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن "الاتحاد الأوروبي يشعر بقلق بالغ إزاء الحالة في شمال غزة"، لافتا إلى "مقتل مئات المدنيين، بمن فيهم النساء والأطفال، وتدمير مراكز إيواء تابعة للأمم المتحدة وإلحاق أضرار جسيمة بالمستشفيات، مثل مستشفيي العودة والإندونيسي، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية" في ظل العدوان الإسرائيلي برا وجوا المتواصل منذ أوائل تشرين الأول/أكتوبر الجاري. وأضاف بوريل في بيان أن الاحتلال "أصدر أوامر جديدة بالإخلاء لسكان شمال غزة المتبقين البالغ عددهم 400 ألف نسمة. ليس لدى العديد منهم مكان يذهبون إليه بعد عمليات النزوح المتكررة، أو أنهم غير قادرين على المغادرة، أو يخشون عدم وجود مكان آمن في غزة". وتابع: "على مدى أكثر من أسبوعين، تم قطع شرايين المساعدات الحيوية عن شمال غزة، مع دخول القليل من المساعدات الغذائية إلى المنطقة أو عدم دخولها على الإطلاق. وفي يوم السبت الماضي، انقطعت أيضًا الاتصالات الخلوية عن شمال غزة. وإنني أضم صوتي إلى صوت المنسق الخاص للأمم المتحدة تور وينسلاند في الدعوة إلى وضع حد للهجمات على المدنيين وحماية النازحين". وقال بوريل: "تفيد وكالات الأمم المتحدة، بما في ذلك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والأونروا ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف وصندوق الأمم المتحدة للسكان، عن وضع إنساني مروع، حيث يموت الأطفال بمعدل ينذر بالخطر ويحرمون من حقوقهم الأساسية في الحماية والغذاء والماء والرعاية الصحية الأساسية. وحذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، من نفاد الوقود والإمدادات في المستشفيات، وأنا أضم صوتي إلى دعوته لحماية الرعاية الصحية". وأضاف: "يشدد الاتحاد الأوروبي على الضرورة الملحة للوصول الكامل والسريع والآمن ودون عوائق إلى المساعدات الإنسانية في غزة". وتابع: "يتعين على الحكومة الإسرائيلية أن تتخذ إجراءات سريعة لمنع تجويع السكان المدنيين والامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي. هناك حاجة ماسة إلى وقف فوري لإطلاق النار، ويكرر الاتحاد الأوروبي دعوته للإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن المتبقين". ودعا بوريل إلى "إجراء تحقيق شامل ومستقل في الانتهاكات المزعومة للقانون الإنساني الدولي، وضمان المساءلة". وجدد التأكيد على "أهمية تنفيذ أوامر محكمة العدل الدولية، الملزمة قانونا"، مشددا على ضرورة "السماح للمحققين المفوضين من قبل الأمم المتحدة والصحفيين الدوليين بالوصول" إلى قطاع غزة.
وأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت، اليوم الأربعاء، بأن بلينكن الذي زار تل أبيب، طرح صفقة، تشمل عودة جميع المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، وسحب جميع قوات الجيش الإسرائيلي من غزة، وتسليم الأمن الداخلي في القطاع لقوة شرطة تابعة للسلطة الفلسطينية، ونشر قوة د
تنتظر مصر الرد على المقترح الذي قدمته إلى إسرائيل، الأحد الماضي، بشأن «وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة، يسمح باستعادة بعض الأسرى» المحتجزين لدى
تشترط الوثيقة الإماراتية أن تقوم السلطة الفلسطينية بإصلاحات وتظهر الشفافية والمساءلة لاستعادة مصداقيتها وثقة الشعب الفلسطيني والشركاء الدوليين، مقابل أن يتم الاعتراف بها كهيئة حاكمة شرعية وحيدة لغزة. حيث ستشمل هذه العملية تعيين رئيس وزراء جديد وإنشاء لجنة غزة من خلال مرسوم رئاسي.
وفي تقرير صدر يوم الإثنين، قال مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، إنه "إذا انتهت الحرب غدا وعادت غزة إلى الوضع الذي كان قائما قبل هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل، فقد تحتاج إلى 350 عاما لكي يعود اقتصادها المتعثر إلى مستواه غير المستقر قبل الحرب".