ندد رئيس الوزراء النرويجي، يوناس غار ستور، بالغارات الجوية الأخيرة على غزة، والتي أسفرت عن مقتل مئات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء.
وفي بيان صدر اليوم الثلاثاء، أكد البرلمان أن استمرار استهداف المدنيين وتدمير المنازل يشكل انتهاكًا للقانون الدولي، ويعرقل الجهود الدولية لوقف إطلاق النار وإعادة إعمار القطاع.
رغم إصرار نتنياهو على استكمال العمليات العسكرية، فإن د. يزبك لا يستبعد أن تجد إسرائيل نفسها مضطرة في النهاية للتوجه إلى المفاوضات، خاصة إذا تصاعد الضغط الدولي واستمرت الخسائر في صفوف الجيش.
كما شدد الوزير المصري على ضرورة "إيجاد أفق سياسي للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، خاصة أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة".
قالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، الثلاثاء، إن السلطة الفلسطينية طلبت عقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين بعد استئناف إسرائيل حربها على قطاع غزة.
وأعلنت السلطات الصحية الفلسطينية أن الغارات الجوية الإسرائيلية قتلت أكثر من 400 شخص، وأصابت أكثر من 562 آخرين.
أكدت حركة حماس الثلاثاء، اغتيال ستة من قياداتها في الغارات التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء، ومن بينهم رئيس متابعة العمل الحكومي عصام الدعليس.
وكانت القوات، قد استأنفت عدوانها على قطاع غزة، فجرا، بعد توقف لأكثر من شهرين، بشن سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
واعتبرت أن "استمرار العدوان على شعبنا واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العزل يمثل هروبا إسرائيليا رسميا من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإب
و”دعم جميع المشاركين في الاجتماع بشكل كامل قرار تنفيذ الهجوم على حركة حماس، بعد أن وصلت المفاوضات بشأن إعادة الأسرى بوساطة قطر، إلى طريق مسدود”.
وبين أن العديد من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض، مبينا أن هناك نقصا كبيرا في الإمكانيات الطبية بكل أنواعها. وأكد أن عدد الشهداء مرشح للارتفا
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الهجوم على قطاع غزة سيشتد حال عدم حدوث تغيير حقيقي في محادثات الصفقة.
أما وزير خارجية النرويج فقال: "يجب وقف القتال فورا حتى يتسنى استئناف المفاوضات بشأن استمرار اتفاق وقف إطلاق النار، ما نتابعه في غزة الآن كابو
استقالة بن غفير جاءت بعد رفض الحكومة تنفيذ شروطه الثلاثة للعودة، والتي شملت: تنفيذ خطة لتهجير سكان غزة، فرض حصار كامل ومنع دخول المساعدات
وأوضح ان الحادث وقع نتيجة الغارات الاسرائيلية على قطاع غزة.
تستعد اسرائيل بعد استئناف حربها على قطاع غزة، لإطلاق صواريخ من اليمن وقطاع غزة.
بحسب استطلاع للرأي نشر صباح اليوم في صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن من بين البديلين، إعادة جميع الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، والتدمير الكامل لحماس
سُمعت سلسلة من الانفجارات في أنحاء قطاع غزة في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، حيث أفاد السكان بوقوع عدة غارات جوية إسرائيلية، حسبما قال شهود عيان لرويترز، في أكبر غارات منذ بدء وقف إطلاق النار في 19 يناير/ كان
قال عادل شديد، المختص بالشأن الإسرائيلي ل بكرا ، إن المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية لاتفاق غزة لم تبدأ حتى اللحظة
جاء ذلك خلال اجتماع حضره نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة خالد عبدالغفار، بمشاركة أكثر من 100 سفير ومسؤول دولي، حيث استعرضت مصر خطتها لإعادة إعمار غزة بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية.
